خاص- ذكرت دراسة لوزارة الصحة ، أن 34 في المئة من الأطباء العاملين في المستشفيات الأردنية مدخنون، وأن 44 في المئة من طلاب وطالبات الجامعات الأردنية الذين يدرسون التمريض مدمنون على تدخين السجائر، في حين يُقبل 40 في المئة منهم على تدخين «النارجيلة».
وتقول الدراسة ان ظاهرة التدخين بين الأطباء تعبر عن مشكلة كبيرة، أما أسبابها فيعود بعضها الى ضغوطات الحياة التي يعاني منها الطبيب الأردني، اضافة الى تدني مداخيل الأطباء وصعوبة ايجاد فرص التدريب والتعليم، والبيئة غير الملائمة للعمل الطبي.
وتشير الدراس إلى أن هذه الظاهرة منتشرة بكثرة بين صفوف الأطباء الشباب والجراحين على وجه الخصوص.
وتم البدء خلال الشهر الماضي بتطبيق قانون أقره مجلس النواب العام الماضي يحظر التدخين في الأماكن العامة ومنها المطاعم والمراكز التجارية الكبرى تحت طائلة العقوبة التي تتراوح بين السجن أو الغرامة. وتشير الأرقام الرسمية أن الأردنيين ينفقون سنوياً نحو 450 مليون دولار على السجائر والتبغ.
خاص- ذكرت دراسة لوزارة الصحة ، أن 34 في المئة من الأطباء العاملين في المستشفيات الأردنية مدخنون، وأن 44 في المئة من طلاب وطالبات الجامعات الأردنية الذين يدرسون التمريض مدمنون على تدخين السجائر، في حين يُقبل 40 في المئة منهم على تدخين «النارجيلة».
وتقول الدراسة ان ظاهرة التدخين بين الأطباء تعبر عن مشكلة كبيرة، أما أسبابها فيعود بعضها الى ضغوطات الحياة التي يعاني منها الطبيب الأردني، اضافة الى تدني مداخيل الأطباء وصعوبة ايجاد فرص التدريب والتعليم، والبيئة غير الملائمة للعمل الطبي.
وتشير الدراس إلى أن هذه الظاهرة منتشرة بكثرة بين صفوف الأطباء الشباب والجراحين على وجه الخصوص.
وتم البدء خلال الشهر الماضي بتطبيق قانون أقره مجلس النواب العام الماضي يحظر التدخين في الأماكن العامة ومنها المطاعم والمراكز التجارية الكبرى تحت طائلة العقوبة التي تتراوح بين السجن أو الغرامة. وتشير الأرقام الرسمية أن الأردنيين ينفقون سنوياً نحو 450 مليون دولار على السجائر والتبغ.
خاص- ذكرت دراسة لوزارة الصحة ، أن 34 في المئة من الأطباء العاملين في المستشفيات الأردنية مدخنون، وأن 44 في المئة من طلاب وطالبات الجامعات الأردنية الذين يدرسون التمريض مدمنون على تدخين السجائر، في حين يُقبل 40 في المئة منهم على تدخين «النارجيلة».
وتقول الدراسة ان ظاهرة التدخين بين الأطباء تعبر عن مشكلة كبيرة، أما أسبابها فيعود بعضها الى ضغوطات الحياة التي يعاني منها الطبيب الأردني، اضافة الى تدني مداخيل الأطباء وصعوبة ايجاد فرص التدريب والتعليم، والبيئة غير الملائمة للعمل الطبي.
وتشير الدراس إلى أن هذه الظاهرة منتشرة بكثرة بين صفوف الأطباء الشباب والجراحين على وجه الخصوص.
وتم البدء خلال الشهر الماضي بتطبيق قانون أقره مجلس النواب العام الماضي يحظر التدخين في الأماكن العامة ومنها المطاعم والمراكز التجارية الكبرى تحت طائلة العقوبة التي تتراوح بين السجن أو الغرامة. وتشير الأرقام الرسمية أن الأردنيين ينفقون سنوياً نحو 450 مليون دولار على السجائر والتبغ.
التعليقات