رحل عنا بشكل مفاجئ الكاتب والشاعر والاديب الاردني عاطف الفرايه لم يمهله الموت ويتمم فرحته بجائزته الدوليه والتي تشرف عليها هيئة الفجيره للثقافه والابداع لكنة ظل رغم ذلك حاضراً سيداً للحرف ومنبع للكلمات كتب بمداد القلب والروح قلماً تألق وحلق في فضاء التميز وارتقى قاوم في صمت وتأسى بالذي كتبه وفكر فيه واستحضره يختفي وممارسته الثقافة والإبداع وإنساناً جريئاً إلى أن وافاه الأجل والفقيد الراحل ابن الكرك، بإرثها وبذاكرتها الفنية كان مدافعاً عن القيم الصادقة الصافية، وعن حق الناس في الحياة والكلمه والتعليم والإبداع والثقافة.وليس هناك اشد إيلاماً على النفس من ان تتلقى نبأ وفاة مبدع مثل فقيدنا عاطف الفرايه فرحيله يفطر القلب ويحرق النفس ويوقع الالم والحزن لكنه الموت نهاية رحلة الحياه يلاقينا بغته ويتسلل الينا خلسة يختطف الاعزاء ففي الاسبوع الماضي اختتطف الاديبه الدكتوره رفقه دودين وسارت في موكب الخالدين واليوم يعود بطعم مرارته يغصنا يحضر مقتحماً فياخذ الشاعر والمبدع وسفير الثقافه عاطف الفرايه.
دائم الاصرار على الحياة والكتابة والمحبة العميقة والالتزام والوفاء للمبادئ التي نشأ وتربى عليها في بيئته مثقفاً وكاتباً ، يملك من صفاء وإخلاص ونبل وشهامة لا يستشعرها إلا من يعرف أصالة هذا الاديب يناقش ويجادل ويدافع عن مواقفه وأرائه بعمق ووجدان ووعي، يملك من رحابة الانتماء إلى وطنه ، الحاضر فينا جميعاً، مهما انتشرنا وتغربنا وضاقت بنا سبل الهوية ومدارات الانتماء المتوقد باستمرار.
رحل عنا الفقيد الأديب عاطف، لكنه سيظل حاضراً معنا وفينا. وبهذه المناسبة الأليمة يعبر المثقفون والادباء عن ألمهم وحزنهم الشديد، وعن عمق مشاعره في فقدان المبدع الأستاذ عاطف الفرايه فلزوجته ولكافة إخوته والمهتمين بالشأن الثقافي في الوطن وخارجه عزاؤنا واحد ومصابنا جلل وستبقى يا عاطف سفير الثقافه وان رحل جسدك وتوقف قلبك النبتة الضاربة في الأرض جذورها ادباً وشعراً .
رحمك الله وأسكنك فسيح جناته، وأنعم الله على أهلك وزوجتك ، بالصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
رحل عنا بشكل مفاجئ الكاتب والشاعر والاديب الاردني عاطف الفرايه لم يمهله الموت ويتمم فرحته بجائزته الدوليه والتي تشرف عليها هيئة الفجيره للثقافه والابداع لكنة ظل رغم ذلك حاضراً سيداً للحرف ومنبع للكلمات كتب بمداد القلب والروح قلماً تألق وحلق في فضاء التميز وارتقى قاوم في صمت وتأسى بالذي كتبه وفكر فيه واستحضره يختفي وممارسته الثقافة والإبداع وإنساناً جريئاً إلى أن وافاه الأجل والفقيد الراحل ابن الكرك، بإرثها وبذاكرتها الفنية كان مدافعاً عن القيم الصادقة الصافية، وعن حق الناس في الحياة والكلمه والتعليم والإبداع والثقافة.وليس هناك اشد إيلاماً على النفس من ان تتلقى نبأ وفاة مبدع مثل فقيدنا عاطف الفرايه فرحيله يفطر القلب ويحرق النفس ويوقع الالم والحزن لكنه الموت نهاية رحلة الحياه يلاقينا بغته ويتسلل الينا خلسة يختطف الاعزاء ففي الاسبوع الماضي اختتطف الاديبه الدكتوره رفقه دودين وسارت في موكب الخالدين واليوم يعود بطعم مرارته يغصنا يحضر مقتحماً فياخذ الشاعر والمبدع وسفير الثقافه عاطف الفرايه.
دائم الاصرار على الحياة والكتابة والمحبة العميقة والالتزام والوفاء للمبادئ التي نشأ وتربى عليها في بيئته مثقفاً وكاتباً ، يملك من صفاء وإخلاص ونبل وشهامة لا يستشعرها إلا من يعرف أصالة هذا الاديب يناقش ويجادل ويدافع عن مواقفه وأرائه بعمق ووجدان ووعي، يملك من رحابة الانتماء إلى وطنه ، الحاضر فينا جميعاً، مهما انتشرنا وتغربنا وضاقت بنا سبل الهوية ومدارات الانتماء المتوقد باستمرار.
رحل عنا الفقيد الأديب عاطف، لكنه سيظل حاضراً معنا وفينا. وبهذه المناسبة الأليمة يعبر المثقفون والادباء عن ألمهم وحزنهم الشديد، وعن عمق مشاعره في فقدان المبدع الأستاذ عاطف الفرايه فلزوجته ولكافة إخوته والمهتمين بالشأن الثقافي في الوطن وخارجه عزاؤنا واحد ومصابنا جلل وستبقى يا عاطف سفير الثقافه وان رحل جسدك وتوقف قلبك النبتة الضاربة في الأرض جذورها ادباً وشعراً .
رحمك الله وأسكنك فسيح جناته، وأنعم الله على أهلك وزوجتك ، بالصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
رحل عنا بشكل مفاجئ الكاتب والشاعر والاديب الاردني عاطف الفرايه لم يمهله الموت ويتمم فرحته بجائزته الدوليه والتي تشرف عليها هيئة الفجيره للثقافه والابداع لكنة ظل رغم ذلك حاضراً سيداً للحرف ومنبع للكلمات كتب بمداد القلب والروح قلماً تألق وحلق في فضاء التميز وارتقى قاوم في صمت وتأسى بالذي كتبه وفكر فيه واستحضره يختفي وممارسته الثقافة والإبداع وإنساناً جريئاً إلى أن وافاه الأجل والفقيد الراحل ابن الكرك، بإرثها وبذاكرتها الفنية كان مدافعاً عن القيم الصادقة الصافية، وعن حق الناس في الحياة والكلمه والتعليم والإبداع والثقافة.وليس هناك اشد إيلاماً على النفس من ان تتلقى نبأ وفاة مبدع مثل فقيدنا عاطف الفرايه فرحيله يفطر القلب ويحرق النفس ويوقع الالم والحزن لكنه الموت نهاية رحلة الحياه يلاقينا بغته ويتسلل الينا خلسة يختطف الاعزاء ففي الاسبوع الماضي اختتطف الاديبه الدكتوره رفقه دودين وسارت في موكب الخالدين واليوم يعود بطعم مرارته يغصنا يحضر مقتحماً فياخذ الشاعر والمبدع وسفير الثقافه عاطف الفرايه.
دائم الاصرار على الحياة والكتابة والمحبة العميقة والالتزام والوفاء للمبادئ التي نشأ وتربى عليها في بيئته مثقفاً وكاتباً ، يملك من صفاء وإخلاص ونبل وشهامة لا يستشعرها إلا من يعرف أصالة هذا الاديب يناقش ويجادل ويدافع عن مواقفه وأرائه بعمق ووجدان ووعي، يملك من رحابة الانتماء إلى وطنه ، الحاضر فينا جميعاً، مهما انتشرنا وتغربنا وضاقت بنا سبل الهوية ومدارات الانتماء المتوقد باستمرار.
رحل عنا الفقيد الأديب عاطف، لكنه سيظل حاضراً معنا وفينا. وبهذه المناسبة الأليمة يعبر المثقفون والادباء عن ألمهم وحزنهم الشديد، وعن عمق مشاعره في فقدان المبدع الأستاذ عاطف الفرايه فلزوجته ولكافة إخوته والمهتمين بالشأن الثقافي في الوطن وخارجه عزاؤنا واحد ومصابنا جلل وستبقى يا عاطف سفير الثقافه وان رحل جسدك وتوقف قلبك النبتة الضاربة في الأرض جذورها ادباً وشعراً .
رحمك الله وأسكنك فسيح جناته، وأنعم الله على أهلك وزوجتك ، بالصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
التعليقات
رحمة الله على الرجال أمثالك أخي عاطف الفراية ، وانا لله وانا االيه راجعون .
د.محمد النوايسه
الاديب المرحوم عاطف الفرايه .. سفير الثقافه .. رحمه الله
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الاديب المرحوم عاطف الفرايه .. سفير الثقافه .. رحمه الله
رحل عنا بشكل مفاجئ الكاتب والشاعر والاديب الاردني عاطف الفرايه لم يمهله الموت ويتمم فرحته بجائزته الدوليه والتي تشرف عليها هيئة الفجيره للثقافه والابداع لكنة ظل رغم ذلك حاضراً سيداً للحرف ومنبع للكلمات كتب بمداد القلب والروح قلماً تألق وحلق في فضاء التميز وارتقى قاوم في صمت وتأسى بالذي كتبه وفكر فيه واستحضره يختفي وممارسته الثقافة والإبداع وإنساناً جريئاً إلى أن وافاه الأجل والفقيد الراحل ابن الكرك، بإرثها وبذاكرتها الفنية كان مدافعاً عن القيم الصادقة الصافية، وعن حق الناس في الحياة والكلمه والتعليم والإبداع والثقافة.وليس هناك اشد إيلاماً على النفس من ان تتلقى نبأ وفاة مبدع مثل فقيدنا عاطف الفرايه فرحيله يفطر القلب ويحرق النفس ويوقع الالم والحزن لكنه الموت نهاية رحلة الحياه يلاقينا بغته ويتسلل الينا خلسة يختطف الاعزاء ففي الاسبوع الماضي اختتطف الاديبه الدكتوره رفقه دودين وسارت في موكب الخالدين واليوم يعود بطعم مرارته يغصنا يحضر مقتحماً فياخذ الشاعر والمبدع وسفير الثقافه عاطف الفرايه.
دائم الاصرار على الحياة والكتابة والمحبة العميقة والالتزام والوفاء للمبادئ التي نشأ وتربى عليها في بيئته مثقفاً وكاتباً ، يملك من صفاء وإخلاص ونبل وشهامة لا يستشعرها إلا من يعرف أصالة هذا الاديب يناقش ويجادل ويدافع عن مواقفه وأرائه بعمق ووجدان ووعي، يملك من رحابة الانتماء إلى وطنه ، الحاضر فينا جميعاً، مهما انتشرنا وتغربنا وضاقت بنا سبل الهوية ومدارات الانتماء المتوقد باستمرار.
رحل عنا الفقيد الأديب عاطف، لكنه سيظل حاضراً معنا وفينا. وبهذه المناسبة الأليمة يعبر المثقفون والادباء عن ألمهم وحزنهم الشديد، وعن عمق مشاعره في فقدان المبدع الأستاذ عاطف الفرايه فلزوجته ولكافة إخوته والمهتمين بالشأن الثقافي في الوطن وخارجه عزاؤنا واحد ومصابنا جلل وستبقى يا عاطف سفير الثقافه وان رحل جسدك وتوقف قلبك النبتة الضاربة في الأرض جذورها ادباً وشعراً .
رحمك الله وأسكنك فسيح جناته، وأنعم الله على أهلك وزوجتك ، بالصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
التعليقات