تحاول المصانع الإسرائيلية في مدينة الحسن الصناعية تعليق فشلها على شماعة الأزمة المالية العالمية ، بعد أن تراجعت صادراتها بنسبة 20 في المئة، مرجعة ذلك إلى انخفاض الطلب الأمريكي.

ومنذ انطلاقها قبل نحو 10 سنوات تواجه هذه المصانع التي تتوزع بين ملكية إسرائيلية كاملة وجزئية تعثرا واضحا حدا بإدارات بعضها إلى الهرب أو اللجوء للإغلاق.

 وحاول تقرير اقتصادي إسرائيلي إلقاء اللوم على الأزمة العالمية لتبرير التراجع والفشل الذي طال عموما جميع المشاريع الإسرائيلية العربية المشتركة.

 وتسلط هذه  الأنباء الضوء على مدى جدوى المناطق الصناعية المؤهلة في أنحاء المملكة والفائدة المرجوة من اتفاقية " الكويز" التي تسمح للمصانع الأردنية ببيع منتجاتها في السوق الأمريكية وفق شروط خاصة من بينها استخدام ما لا يقل عن 8% من المواد الخام الإسرائيلية في عمليات الصنع.

يشار إلى أن عدد المناطق الصناعية المؤهلة في الأردن ست مناطق اثنتان منها عامة وأربع خاصة .
(الإسلام اليوم/ طارق ديلواني)

تحاول المصانع الإسرائيلية في مدينة الحسن الصناعية تعليق فشلها على شماعة الأزمة المالية العالمية ، بعد أن تراجعت صادراتها بنسبة 20 في المئة، مرجعة ذلك إلى انخفاض الطلب الأمريكي.

ومنذ انطلاقها قبل نحو 10 سنوات تواجه هذه المصانع التي تتوزع بين ملكية إسرائيلية كاملة وجزئية تعثرا واضحا حدا بإدارات بعضها إلى الهرب أو اللجوء للإغلاق.

 وحاول تقرير اقتصادي إسرائيلي إلقاء اللوم على الأزمة العالمية لتبرير التراجع والفشل الذي طال عموما جميع المشاريع الإسرائيلية العربية المشتركة.

 وتسلط هذه  الأنباء الضوء على مدى جدوى المناطق الصناعية المؤهلة في أنحاء المملكة والفائدة المرجوة من اتفاقية " الكويز" التي تسمح للمصانع الأردنية ببيع منتجاتها في السوق الأمريكية وفق شروط خاصة من بينها استخدام ما لا يقل عن 8% من المواد الخام الإسرائيلية في عمليات الصنع.

يشار إلى أن عدد المناطق الصناعية المؤهلة في الأردن ست مناطق اثنتان منها عامة وأربع خاصة .
(الإسلام اليوم/ طارق ديلواني)

تحاول المصانع الإسرائيلية في مدينة الحسن الصناعية تعليق فشلها على شماعة الأزمة المالية العالمية ، بعد أن تراجعت صادراتها بنسبة 20 في المئة، مرجعة ذلك إلى انخفاض الطلب الأمريكي.

ومنذ انطلاقها قبل نحو 10 سنوات تواجه هذه المصانع التي تتوزع بين ملكية إسرائيلية كاملة وجزئية تعثرا واضحا حدا بإدارات بعضها إلى الهرب أو اللجوء للإغلاق.

 وحاول تقرير اقتصادي إسرائيلي إلقاء اللوم على الأزمة العالمية لتبرير التراجع والفشل الذي طال عموما جميع المشاريع الإسرائيلية العربية المشتركة.

 وتسلط هذه  الأنباء الضوء على مدى جدوى المناطق الصناعية المؤهلة في أنحاء المملكة والفائدة المرجوة من اتفاقية " الكويز" التي تسمح للمصانع الأردنية ببيع منتجاتها في السوق الأمريكية وفق شروط خاصة من بينها استخدام ما لا يقل عن 8% من المواد الخام الإسرائيلية في عمليات الصنع.

يشار إلى أن عدد المناطق الصناعية المؤهلة في الأردن ست مناطق اثنتان منها عامة وأربع خاصة .
(الإسلام اليوم/ طارق ديلواني)