كشفت صحيفة «لو فيغارو» الفرنسية، أمس، عن تفاصيل صفقة أردنية ـ ألمانية برعاية أميركية ودعم إسرائيلي لنشر مضادات «باتريوت» للصواريخ على الحدود الأردنية مع سوريا .
كشف الصحافي الفرنسي جورج مالبرونو، نقلاً عن «خبير عسكري أوروبي في الشرق الأوسط»، أن «المملكة الأردنية تستعد لنشر أربع بطاريات باتريوت مضادة للصواريخ، بهدف تأمين الحماية لأراضيها ولإسرائيل من أي هجمات جوية محتملة من الأراضي السورية». مالبرونو فنّد على مدوّنته على موقع صحيفة «لو فيغارو»، أمس، بعض تفاصيل الصفقة الألمانية ـــ الأميركية ـــ الأردنية لتسليم المضادات. الصحافي يقول إن الأردن طلب من ألمانيا، عبر سفارتها في عمّان، شراء مضادات «باتريوت»، وبما أن الولايات المتحدة كانت باعت مثل تلك المضادات لألمانيا بعد حرب الخليج عام ١٩٩٠، فإنها وافقت على إعادة بيعها للأردن وشجعت العملية.
وبالطبع، تكشف الكواليس أن الإسرائيليين عملوا جاهدين من أجل إتمام الصفقة وإنجاحها.
من جانبها، لم تشأ وزارة الدفاع الإسرائيلية ولا السلطات الأردنية التعليق على الموضوع، كما يوضح مالبرونو. إلا أنه ينقل عن الخبير العسكري الأوروبي قوله «من شأن تلك المضادات أن تعترض صواريخ سكود التي تعبر الأجواء الأردنية باتجاه إسرائيل».
ويضيف مالبرونو «تخشى إسرائيل أن تطلق سوريا صواريخ سكود أو إم ٦٠٠ الذي يصل مداه إلى ٣٠٠ كلم، والذي تصنّعه سوريا منذ سنوات». الصحافي الفرنسي لا يلبث أن يذكّر بكلام رامي مخلوف لصحيفة «نيويورك تايمز»، في أيار الماضي، حين قال «إن لم يكن هناك استقرار في سوريا، فلن يكون هناك استقرار في إسرائيل».
وبعد إتمام الصفقة، ينوي الأردن نشر مضادات «باتريوت» في محيط إربد قرب الحدود السورية، لكن الصحافي يشير إلى أن المملكة تسعى للتكتّم تماماً على الموضوع، «لعدم إغضاب الفلسطينيين داخل أراضيها».
هكذا، تكون إسرائيل قد أمّنت حدودها الشمالية مع لبنان، وملأت الفراغ الأمني الذي كان يشوب الجبهة الموجودة شرقي سوريا، يخلص مالبرونو. أما بالنسبة إلى الأردن، يضيف الكاتب، فهو حافظ على دوره الساهر على أمن إسرائيل في المنطقة، وحصّن جبهته الداخلية من أي فوضى قد يشهدها إذا شهدت الجارة السورية مزيداً من الاضطرابات وعدم الاستقرار.
مالبرونو لا يغفل أن السلطات الأردنية وضعت مجموعة من المنشقين عن الجيش السوري من الذين لجأوا إليها تحت وصاية الاستخبارات العسكرية الأردنية.
كشفت صحيفة «لو فيغارو» الفرنسية، أمس، عن تفاصيل صفقة أردنية ـ ألمانية برعاية أميركية ودعم إسرائيلي لنشر مضادات «باتريوت» للصواريخ على الحدود الأردنية مع سوريا .
كشف الصحافي الفرنسي جورج مالبرونو، نقلاً عن «خبير عسكري أوروبي في الشرق الأوسط»، أن «المملكة الأردنية تستعد لنشر أربع بطاريات باتريوت مضادة للصواريخ، بهدف تأمين الحماية لأراضيها ولإسرائيل من أي هجمات جوية محتملة من الأراضي السورية». مالبرونو فنّد على مدوّنته على موقع صحيفة «لو فيغارو»، أمس، بعض تفاصيل الصفقة الألمانية ـــ الأميركية ـــ الأردنية لتسليم المضادات. الصحافي يقول إن الأردن طلب من ألمانيا، عبر سفارتها في عمّان، شراء مضادات «باتريوت»، وبما أن الولايات المتحدة كانت باعت مثل تلك المضادات لألمانيا بعد حرب الخليج عام ١٩٩٠، فإنها وافقت على إعادة بيعها للأردن وشجعت العملية.
وبالطبع، تكشف الكواليس أن الإسرائيليين عملوا جاهدين من أجل إتمام الصفقة وإنجاحها.
من جانبها، لم تشأ وزارة الدفاع الإسرائيلية ولا السلطات الأردنية التعليق على الموضوع، كما يوضح مالبرونو. إلا أنه ينقل عن الخبير العسكري الأوروبي قوله «من شأن تلك المضادات أن تعترض صواريخ سكود التي تعبر الأجواء الأردنية باتجاه إسرائيل».
ويضيف مالبرونو «تخشى إسرائيل أن تطلق سوريا صواريخ سكود أو إم ٦٠٠ الذي يصل مداه إلى ٣٠٠ كلم، والذي تصنّعه سوريا منذ سنوات». الصحافي الفرنسي لا يلبث أن يذكّر بكلام رامي مخلوف لصحيفة «نيويورك تايمز»، في أيار الماضي، حين قال «إن لم يكن هناك استقرار في سوريا، فلن يكون هناك استقرار في إسرائيل».
وبعد إتمام الصفقة، ينوي الأردن نشر مضادات «باتريوت» في محيط إربد قرب الحدود السورية، لكن الصحافي يشير إلى أن المملكة تسعى للتكتّم تماماً على الموضوع، «لعدم إغضاب الفلسطينيين داخل أراضيها».
هكذا، تكون إسرائيل قد أمّنت حدودها الشمالية مع لبنان، وملأت الفراغ الأمني الذي كان يشوب الجبهة الموجودة شرقي سوريا، يخلص مالبرونو. أما بالنسبة إلى الأردن، يضيف الكاتب، فهو حافظ على دوره الساهر على أمن إسرائيل في المنطقة، وحصّن جبهته الداخلية من أي فوضى قد يشهدها إذا شهدت الجارة السورية مزيداً من الاضطرابات وعدم الاستقرار.
مالبرونو لا يغفل أن السلطات الأردنية وضعت مجموعة من المنشقين عن الجيش السوري من الذين لجأوا إليها تحت وصاية الاستخبارات العسكرية الأردنية.
كشفت صحيفة «لو فيغارو» الفرنسية، أمس، عن تفاصيل صفقة أردنية ـ ألمانية برعاية أميركية ودعم إسرائيلي لنشر مضادات «باتريوت» للصواريخ على الحدود الأردنية مع سوريا .
كشف الصحافي الفرنسي جورج مالبرونو، نقلاً عن «خبير عسكري أوروبي في الشرق الأوسط»، أن «المملكة الأردنية تستعد لنشر أربع بطاريات باتريوت مضادة للصواريخ، بهدف تأمين الحماية لأراضيها ولإسرائيل من أي هجمات جوية محتملة من الأراضي السورية». مالبرونو فنّد على مدوّنته على موقع صحيفة «لو فيغارو»، أمس، بعض تفاصيل الصفقة الألمانية ـــ الأميركية ـــ الأردنية لتسليم المضادات. الصحافي يقول إن الأردن طلب من ألمانيا، عبر سفارتها في عمّان، شراء مضادات «باتريوت»، وبما أن الولايات المتحدة كانت باعت مثل تلك المضادات لألمانيا بعد حرب الخليج عام ١٩٩٠، فإنها وافقت على إعادة بيعها للأردن وشجعت العملية.
وبالطبع، تكشف الكواليس أن الإسرائيليين عملوا جاهدين من أجل إتمام الصفقة وإنجاحها.
من جانبها، لم تشأ وزارة الدفاع الإسرائيلية ولا السلطات الأردنية التعليق على الموضوع، كما يوضح مالبرونو. إلا أنه ينقل عن الخبير العسكري الأوروبي قوله «من شأن تلك المضادات أن تعترض صواريخ سكود التي تعبر الأجواء الأردنية باتجاه إسرائيل».
ويضيف مالبرونو «تخشى إسرائيل أن تطلق سوريا صواريخ سكود أو إم ٦٠٠ الذي يصل مداه إلى ٣٠٠ كلم، والذي تصنّعه سوريا منذ سنوات». الصحافي الفرنسي لا يلبث أن يذكّر بكلام رامي مخلوف لصحيفة «نيويورك تايمز»، في أيار الماضي، حين قال «إن لم يكن هناك استقرار في سوريا، فلن يكون هناك استقرار في إسرائيل».
وبعد إتمام الصفقة، ينوي الأردن نشر مضادات «باتريوت» في محيط إربد قرب الحدود السورية، لكن الصحافي يشير إلى أن المملكة تسعى للتكتّم تماماً على الموضوع، «لعدم إغضاب الفلسطينيين داخل أراضيها».
هكذا، تكون إسرائيل قد أمّنت حدودها الشمالية مع لبنان، وملأت الفراغ الأمني الذي كان يشوب الجبهة الموجودة شرقي سوريا، يخلص مالبرونو. أما بالنسبة إلى الأردن، يضيف الكاتب، فهو حافظ على دوره الساهر على أمن إسرائيل في المنطقة، وحصّن جبهته الداخلية من أي فوضى قد يشهدها إذا شهدت الجارة السورية مزيداً من الاضطرابات وعدم الاستقرار.
مالبرونو لا يغفل أن السلطات الأردنية وضعت مجموعة من المنشقين عن الجيش السوري من الذين لجأوا إليها تحت وصاية الاستخبارات العسكرية الأردنية.
التعليقات
ايها الكاتب احكي منطق عشان نقتنع
شو هالحكي
اقتباس 1:
«المملكة الأردنية تستعد لنشر أربع بطاريات باتريوت مضادة للصواريخ، بهدف تأمين الحماية لأراضيها ولإسرائيل من أي هجمات جوية محتملة من الأراضي السورية».؟؟؟؟! V v v v الى التناقض v v v v v اقتباس2: كما يوضح مالبرونو. إلا أنه ينقل عن الخبير العسكري الأوروبي قوله «من شأن تلك المضادات أن تعترض صواريخ سكود التي تعبر الأجواء الأردنية باتجاه إسرائيل». !!!!!!!!!؟؟؟ v v v v v v الحقيقه المرّه v v v v
اقتباس 3: أما بالنسبة إلى الأردن، يضيف الكاتب، فهو حافظ على دوره الساهر على أمن إسرائيل في المنطقة................................
هنا لا علامات تساؤل و لا استفهام
ابوعون
«لعدم إغضاب الفلسطينيين داخل أراضيها» نرجو أن يكون مفهوما لليهود وأعوانهم أن حتى الأردن الذي تحت الثرى فيه وطنية أضعاف مضاعفة عن غيرة وانه يعلم الناس الوطنية ولن يكون حاميا لبني صهيون مهما كانت الأسباب ..!
فلسطيني
«لعدم إغضاب الفلسطينيين داخل أراضيها». .........
jJordan......yes to
يجب محاربة نظام بشار الأسد العديم الانسانيه بكل طريقه ويجب افهامه ان تخريفاته عن الممانعه والمقاومه لم تعد تثير الا السخريه
توفيق الدهلوي
...
مخيم جنين
هذه الصفقة حصلت سنة 2003 عند اجتياح العراق فقد قام الاردن وبرعاية امريكية بشراء الاسلحة او اقلها كما اعلن في ذلك الوقت من المانيا الذي يبدو انها تملك مخزون عظيم من هذا السلاح!!!!!! و كان عدد البطريات اربعة و هو مطابق لرقم كما ان الصفقة كانت محل شك بان الهدف هو حماية اسرائيل و اذا قمتم بفتح المجلات العسكرية سوف تجدون تفاصيل ادق ,,,
قديمة
ان شالله بتهدى الامور بتستمر الاصلاحات بقيادة ملكنا الغالي وبنخلص من كل رؤوس الفساد واتمنى من الله ان كل المعلقين ان يتقو الله في تعليقاتهم ويوئدو الفتنه التي يسعا لها ناس كثيرين من المتائمرين ع الوطن الغالي والله يا اخوان نحن بالف خير انظر الا كل البلدان القريبه منا وسوف ترو ان الاردن وات الامن والامان وان شالله سوف نخرج من الازمه بكل فخر وعزه ونحقق امال الشعب الغالي يا اخواني اتقو الله فينا وفي بلدنا ولا تجعلو منا اضحوكه لدول الغير لاننا مثل يحتذى به في كل الشرط الاوسط بديموقراطيتنا وحريه تعبيرنا وحكمنا وبكل شي اتمنى من الله العلي القدير ان يديم علينا الامن والامان واتمنا من قلبي يا تعليق رقم واحد ان تفكر ملينا بما وصلنا اليه ولا نريد ان نصل الا طريق تدمر الشعب قبل الوطن
محمود المومني
هادا خبر قوي
جابر عثرات الكرام
.. اخس واخس والف اخس.
فسادستان
يعني الغرب بعتبر عيني عينك الاردن هو حامي حدود اسرائيل او ما يسمى اسرائيل فما رد وتعبير الاردنيين
سلطان
وحدو الله .. ندافع عن اسرائيل عينك عينك ... اقسم بالله كثير هيك .. اذا هاظ الخبر صحيح تعتبر كاااااااارثه ..
وحدو الله
يا سلاااام .. دور تاريخي .. برفع الراس ...
ارفع راسك
الباتريوت مصمم للدفاع ضد الصواريخ عندما يكون الراس الحربي في المرحله الثالثه من طيرانه وهي مرحله السقوط . وجميعنا يعرف ان مدى الباتريوت ضد مقاتله بصمتها الراداريه rcs بحدود ال 3 متر مربع هو 100 كم وضد الصواريخ الباليستيه هو 35 كم . فكيف ستكون هذه البطاريات موجهه ضد الصواريخ البالستيه السوريه دون ان تكون تهديد قاتل للطائرات الاسرائيليه ؟؟؟
الجميع يعرف ان الاردن امتلك 3 بطاريات باتريوت سابقا . تم نشر اثنتيين في عمان والثالثه في اربد قبل بدايه حرب احتلال العراق .. وكان هدفها حمايه عمان واربد من صواريخ عراقيه يمكن ان تضل طريقها وتسقط على عمان او اربد بحدود ال 35 كم (( قدره الباتريوت على اعتراض الصواريخ )) . ومع ذلك فان تلك البطاريات وفي اماكن انتشارها في عمان واربد كانت تغطي اسرائيل كامله ضد الطائرات في حدود ال 100 كم (( قدرات البطاريه نفسها ضد مقاتله مثل الاف 16 ))
عسكري
ان شاء الله يكون الخبر صحيح لحماية الاردن من صورايخ الارهابي بشار ...
الحره
هل سنشهد صدام حسين ثاني؟
ابو العز
حلوة تتكتم لعدم اغضاب الفلسطينيين داخل أراضيها!! والنعم والله اللي بدو يزعل يفرجينا وجهه واللي بيطلع بايده بيطلع برجله, هاي صواريخ حماية لامن البلد من انها تكون مسرح للحروب بين الدول مش ناقصنا خراب فوق ماهي خربانة اصلا
معين
إذا كانت القصة أعلاه إعلامية لنشر الذعر والبلبلة في بلدنا فهذا مردود على الصحيفة الفرنسية أولا ,لأن لأسباب عدة , قيادتنا تعلم أكثر من غيرها بأن الباتريوت وأنظمته فاشلة وقد أثبتت فشلها في حرب الخليج , وكانت تلك الصواريخ تطلق لإعتراض صواريخ السكود العراقية فصلية الباتريوت تطلق لإعتراض صاروخ قوته التدميرية لا تساوي القوة التدميرية لرؤوس العم باتريوت عند عودته الى الارض سالما غير غانم , إضافة لسقوط العشرات من صواريخ سكود على إسرائيل في تلك الحرب إلا انها والباتريوت لم تمنع صواريخ سكود العراقية من ضرب الاهداف الاسرائيلية , على الرغم من ضعف النتائج التدميرية لصواريخ اسكود العراقية ,إلا انها كانت إعلامية بإمتياز من سماع صفارات الإنذار تدوي في المدن المحتلة من اراضي العام 48 ,ودخول المواطنين في ملاجئهم وإرتداء الاقنعة اما الخسائر البشرية فكانت لا تتعدى صدمات عصبية وخوف , أعتقد بان الصواريخ الحديثة قصيرة المدى والمتوسطة يصعب إعتراضها للتكنلوجيا الحديثة أي بعد قرابة 23 عام على إستخدام تلك الصواريخ الضاربة والمعترضة , حيث أصبحت هنالك حساسات قد تجعلها تراوغ وتفلت من الإعتراض مما يجعل نقاط السيطرة تطلق زخات أكثر للإعتراض وهذا ما يحدث في حرب الخليج الاولى وذلك للإعتراض اولا وثانيا لإصدار الفاتورة للدفع نفطا بعد إستخراجه وتكريره وتصديره والحسابة بتحسب ,لو كان لتلك الصواريخ وأنظمتها نجاعة لإستخدمتها إسرائيل لإعتراض صواريخ المنظمات الفلسطينية التي تطلق عليها زخات من صواريخ بدائية الصنع غالبا لا تصيب اي من أهدافها وفي أحيان كثيرة بدلا ان تضرب إيلات فهي تضرب خارج الحدود لتضرب مدينة العقبة لإصابتها بالحَول الجغرافي فعلى الرغم من بدائيتها إلا انهم لم يستطيعوا إيقافها ,هنالك بطاريات كثيرة ومتعددة قد صدأت لعدم إسستخدامها في دول الخليج لماذا لا تستخدم قبل ان ترسل لافغانستان والصومال هبة مع المصاحف وقليلا من التمور !! أعتقد بأن الوضع شمالا أكثر تعقيدا مما كان عليه الوضع شرقا , اراض صحراوية مفتوحة قليلة كان بإستطاعة الطائرات الحربية من إصطياد القاذفات وشاحناتها المتحركة على الارض , أما شمالا فالارض مكتظة بالمدنيين على طرفي الحدود, والصناعات قد تطورت واعتقد كمواطن أن يلتزم كل طرف ............
أعرابي
هذه الصحيفه تريد الاساءه للاردن يعني هذه الصواريخ لابسه كما يقال طاقية الاخفاءوالاردنيون موجودون في جميع مناطق المملكه وخصوصا اربد فلم يريد الاساءه للاردن
احمد الاردني
ليس بهداجديدعلى بلدناالحبيب وهي تستعدلاعادةالاقصى فيجب تحيدسوريالتستطيع ان تفاجااسرائيل لان الحرب خدعة
تيسير نزال
لن يطلق بشار صاروخ على الاراضي الاردنية مهما حصل فهو يعرف ان الاردن تأوي أهل بيته عند اللزوم...الله يحميكي يا شام ويرفع علمك يا بشار
محايد
يا اخي الكاتب غير منطقي وبحاول يشوه الاردن وبينها على انها حاميه حما اسرائيل ليش كل هالحقد على الاردن وعتبنا على الي ترجم لانه شكله مبهر الترجمه شوي وليش يعني الاردن ما عنده الحق بدفاع عن نفسه طيرو غاد انت وياه والاردن بدافع عن نفسه ان شاالله بتحالف مع الجن
كاتب ..
أما آن الآوان للأردنيين أن يستيقظوا من سباتهم العميق ...
عبدالحميد
الخبر فيه خبث
اتمنى ان نسمع تعليق من اهالي الشمال بالذات ام قيس على هذا الخبر.
اما بالنسبه": «لعدم إغضاب الفلسطينيين داخل أراضيها».
كأنّ الكاتب يقول ان الفلسطينيين فقط سيغضبوا اذا وقع مخلفا ت الصاروخ فوق اهلنا في الجليل او الجولان بدل الوصول الى اهدافه في تل ابيب او صحراء النقب. الكاتب يجهل او يتجاهل ان الاردني الاصيل عنده شهامه وغيره على الدم العربي كالفلسطيني وحتى في كثير من الاحيان اكثر من الفلسطيني.
"أما بالنسبة إلى الأردن، يضيف الكاتب، فهو حافظ على دوره الساهر على أمن إسرائيل في المنطقة، وحصّن جبهته الداخلية من أي فوضى قد يشهدها إذا شهدت الجارة السورية مزيداً من الاضطرابات وعدم الاستقرار."
.....لا تعليق هنا فكل الاردنيين يعرف الحقيقه.
اللهم فرج الكرب واحسن بصيره من له القرار في العفو عن الاردني الاصيل الدقامسه.
حائر
حلو كتير ........... بس شاطرين كل ما حدا فتح ثمو يقولو انت مع الوطن البديل نفسي اعرف مين اللي بدو وطن بديل ................. يا جماعة مشان الله
عباس بن فرناس
هاد الكلام غير منطقي كيف ستحمي اسرائيل؟ للعلم اذا قامت سوريا بضرب اسرائل بصواريخ لا حاجه لتمر عبر الاردن لان سوريا جميع صواريخها على الحدود الاسرائليه مباشره لا حاجه لمرور الصواريخ من سماء الاردن؟
اردني حتى النخاع
ههههههههههه شو هالتخبيص والله ما في كلام مقنع الاردن بدها تعترض صواريخ سكود بصواريخ باتريوت عشان تحمي اسرائيل ليش يعني قلة باتريوت ودفاع جوي عند اسرائيل كمان للعلم الاردن عندها باتريوت وناشره باريات باتريوت من زمااااااان على الحدود الشماليه وخصوصا في منطقة اربد يعني احكو حكي منطقي واذا صار هالاشي بكون لحماية الاردن مو لحماية اسرائيل والله تخلف ...
ابن سينـــــــــــــــــــــــــــــا
كذب وخبر يراد منه تشويه صوره الاردن. ولو كان هذا مفيدا لاسرائيل لكانت زودت الاردن بهذه الصواريخ مجانا
ابوبشار
.. اللهم استبدل امتك بامة افضل تنصر دينك
علي ناصر
اذا اشترى الأردن صواريخ باتريوت لحماية اجوائه من هجمات صاروخية سورية محتمله في حال اندلاع حرب فهذا من حقه ومن سياده في الدفاع عن شعبه وارضه وسماءه وليس معنى هذا حماية لاسرائيل أو غيرها لأن من يقول هذا لايستند إلى ادنى قواعد المنطق والعقل فالأولوية الأولى والأخيرة هي لحماية الأردن ولكن دائما في مثل هذه الحالات كماحصل في حرب الخليج الأخيرة يكثر عدد المخرصين والمهرطقين والمشككين وغيرهم الا بئس ما يقولون وما يروجون له ! ثم كيف للأردن ان يغضب الفلسطينيين داخل اراضيه ؟ الفلسطينيون هنا هم مواطنون اردنيون الذين يحملون الجنسية الأردنية لهم ما لكافة المواطنين الاردنيين وعليهم ماعليهم فالجميع متساوون في الحقوق والواجبات فلماذا كل مرة يوجد البعض هذا الشرخ ويبدأ بالتخريص والتشكيك وايجاد سلعة مستهلكة ومستهلكة يريد تسويقها في كل مناسبة كلما اتيحت له الفرصة فحرام وعيب على كل من يسير في هذا الاتجاه ليتكلم ولينسج القصص التي لايقبلها عاقل ولايقبلها منطق ثم لو أخذنا الأراضي السورية التي من الممكن أن تنطلق منها الصواريخ السورية مثلا والأراضي الأردنية والأراضي الفلسطينية التي تحتلها الدولة العبرية فلا يعقل ان يتم منع هذه الصواريخ من عبور سماءالاردن باتجاه الاراضي الفلسطينية التي تحتلها اسرائيل ولكن يمكن لسوريا أن تضربها مباشرة بمحاذاة الأراضي الأردنية فهل من مصلحة الأردن اعتراض هذه الصواريخ مثلا ؟ كفاكم تشكيكا وكفاكم هرطقة وكفاكم بيع سلع فاسدة وتصيدا وايمانا بكل ما يقال ضد هذا البلد الطيب واذا وقع صاروخ سوري او غيره وقتل لاسمح الله مواطنين اردنيين ستقولون وقتها لماذا ينفق الاردن مئات الملايين كموازنة لوزارة الدفاع ولم يشتري صواريخ تحمي سماءه ؟!! كفاكم تخريصا ايها المشككون وحمى الله الأردن وطنا وقيادة وشعبا من كل سوء . هاني عبدالكريم العموش - ابو عدي
هاني العموش (ابو عدي)
1- باتريوت ما حمى اسرائيل وقت صدام 2-سوريا لو بدها بتضرب الجولان 3-حزب الله شو دوره ؟ مكتوب اسرائيل مامنه جبهته 4- اربع بطاريات شو بدها تساوي !! 5-القبه الحديديه عند اسرائيل شو بتساوي ؟
محمد الامين
لماذا هذا التشويه اسرائيل مين والناس نايمين اسكتو بلا كلام فارغ
ابو حجازين
إن شاء الله تضرب سوريا اسرائيل كما فعل الشهيد البطل صدام حسين
ابو العز
...
بني حميده
يا زمان الشقلبه ايش سويت !!! ما بقدر اعلق لأنو الموضوع واضح !!!
ما بنقول غير : حسبنا الله و نعم الوكيل
يا زمان الشقلبه
يجازيكو كشفتوا المستور والهدف الأسمى للوجود
الله يجازي الفرنسيين
اذا حماس صارت تحمي اسرائيل والقرضاوي وعزمي بشارة والخلايجة والمعارضة السورية بعضها شو الغريب باي خبر
با تريوت
عفيه عليك .... 1- فقط هذا اللي قدرت تستوعبه 2- ألا لا يجهلن احد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا الله يعينك يا معين غلط اللي سماك معين انت بدك واحد يعينك
الى 17 وامثاله
عن جد شي بيضحك ؟وانا ماالي نفس اضحك من الي بشوفه بيسوووه النظام في حمص وسوريا اسرائيل مين ومين حامي مين ؟؟ ياريت الي بده يثير الفتنه من شعب العرب....... لانه الخوف هلا صار من ايران ونظامها في سوريا مش من اسرائيل واسرائيل حاميه حالها ياعرب مو مستنيه لا الاردن ولاغيره وصواريخ العرب عمرها ماقتلت حدا فيها حسن نصرالات نزل مليون صاروخ في حرب 2006 ماقتل يهودي واحد بالله خلص ماتستخفو بعقولنا وتحولوها فلسطيني اردني سوري ابصر شو وكل واحد يستشرف على الثاني .... بس استعراض عضلات للاسف مابعرف رغم انه شعب في الاردن سواء الفلسطيني او الاردني متعلمين والاغلب خريجو جامعات واكثر ولاكنهم لايستعملون عقولهم احيانا البعض وليس الجميع وبسهوله تثار الفتن فيها لمادا؟؟؟يااخي كلكم ابطال بس شو عملتو؟؟؟ طبعا غير الحكي والشعارات؟؟؟
هههههههههههههههههههههه
انا مع صاحب التعليق 39 هههههههههههه مائة في المائة . هدة هي الفتنة نحن ضد ألآعداء اليهود ومن معهم ؟؟؟؟؟
حسام ابو خالد
للعلم فقط النظام لا يصد الصواريخ العابرة ولكن يصد الصواريخ في مرحلتها الاخيرة وهي مرحلة السقوط لذلك لا مجال لحماية اسرائيل بهذه الصواريخ كما يتحدث التقرير
باتريوت
..وهل النظام السوري يجرؤ على مهاجمة اسرائيل اليست هي التي تدعمه وترفض زواله ؟!.. ثم ان اعلام النظام السوري قد ثبت انه اكذب اعلام على وجه الارض ....و على كل انا اؤيد التعاون مع كل احد من اجل اسقاط هذا النظام لان مستوى الاجرام والقتل في سوريا بلغ حدا لا يطاق و لا تقولولي لماذا لا نحرر فلسطين ؟ لان الخلاص من النظام المجرم السفاح اهم من الخلاص من اليهود لانه اجرم منهم واكذب و اكفر و اشد حقدا على الاسلام ....بالله عليكم هل قتل اليهود من المسلمين في عشرين سنة ما قتله النظام السوري في سنة ؟! ثم ان دم مسلم واحد اغلى عند الله من كل الارض سواءا كانت هذه الارض مكة او القدس او دمشق ...والواجب على كل حكام المسلمين التحرك لانقاذ الشعب السوري فالنظام المجرم يخطط لجريمة كبرى في حمص باستعمال السلاح الكيماوي حتى ولو كان بالتعاون مع اعداء الاسلام ...المهم هو انقاذ المسلمين في سوريا من المذبحة
محمد بن عبدالله
...
ammar
صحيفة فرنسية : الأردن ينشر «باتريوت» لاعتراض صواريخ سوريا!
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
صحيفة فرنسية : الأردن ينشر «باتريوت» لاعتراض صواريخ سوريا!
كشفت صحيفة «لو فيغارو» الفرنسية، أمس، عن تفاصيل صفقة أردنية ـ ألمانية برعاية أميركية ودعم إسرائيلي لنشر مضادات «باتريوت» للصواريخ على الحدود الأردنية مع سوريا .
كشف الصحافي الفرنسي جورج مالبرونو، نقلاً عن «خبير عسكري أوروبي في الشرق الأوسط»، أن «المملكة الأردنية تستعد لنشر أربع بطاريات باتريوت مضادة للصواريخ، بهدف تأمين الحماية لأراضيها ولإسرائيل من أي هجمات جوية محتملة من الأراضي السورية». مالبرونو فنّد على مدوّنته على موقع صحيفة «لو فيغارو»، أمس، بعض تفاصيل الصفقة الألمانية ـــ الأميركية ـــ الأردنية لتسليم المضادات. الصحافي يقول إن الأردن طلب من ألمانيا، عبر سفارتها في عمّان، شراء مضادات «باتريوت»، وبما أن الولايات المتحدة كانت باعت مثل تلك المضادات لألمانيا بعد حرب الخليج عام ١٩٩٠، فإنها وافقت على إعادة بيعها للأردن وشجعت العملية.
وبالطبع، تكشف الكواليس أن الإسرائيليين عملوا جاهدين من أجل إتمام الصفقة وإنجاحها.
من جانبها، لم تشأ وزارة الدفاع الإسرائيلية ولا السلطات الأردنية التعليق على الموضوع، كما يوضح مالبرونو. إلا أنه ينقل عن الخبير العسكري الأوروبي قوله «من شأن تلك المضادات أن تعترض صواريخ سكود التي تعبر الأجواء الأردنية باتجاه إسرائيل».
ويضيف مالبرونو «تخشى إسرائيل أن تطلق سوريا صواريخ سكود أو إم ٦٠٠ الذي يصل مداه إلى ٣٠٠ كلم، والذي تصنّعه سوريا منذ سنوات». الصحافي الفرنسي لا يلبث أن يذكّر بكلام رامي مخلوف لصحيفة «نيويورك تايمز»، في أيار الماضي، حين قال «إن لم يكن هناك استقرار في سوريا، فلن يكون هناك استقرار في إسرائيل».
وبعد إتمام الصفقة، ينوي الأردن نشر مضادات «باتريوت» في محيط إربد قرب الحدود السورية، لكن الصحافي يشير إلى أن المملكة تسعى للتكتّم تماماً على الموضوع، «لعدم إغضاب الفلسطينيين داخل أراضيها».
هكذا، تكون إسرائيل قد أمّنت حدودها الشمالية مع لبنان، وملأت الفراغ الأمني الذي كان يشوب الجبهة الموجودة شرقي سوريا، يخلص مالبرونو. أما بالنسبة إلى الأردن، يضيف الكاتب، فهو حافظ على دوره الساهر على أمن إسرائيل في المنطقة، وحصّن جبهته الداخلية من أي فوضى قد يشهدها إذا شهدت الجارة السورية مزيداً من الاضطرابات وعدم الاستقرار.
مالبرونو لا يغفل أن السلطات الأردنية وضعت مجموعة من المنشقين عن الجيش السوري من الذين لجأوا إليها تحت وصاية الاستخبارات العسكرية الأردنية.
التعليقات
«المملكة الأردنية تستعد لنشر أربع بطاريات باتريوت مضادة للصواريخ، بهدف تأمين الحماية لأراضيها ولإسرائيل من أي هجمات جوية محتملة من الأراضي السورية».؟؟؟؟!
V
v
v
v
الى
التناقض
v
v
v
v
v
اقتباس2:
كما يوضح مالبرونو. إلا أنه ينقل عن الخبير العسكري الأوروبي قوله «من شأن تلك المضادات أن تعترض صواريخ سكود التي تعبر الأجواء الأردنية باتجاه إسرائيل».
!!!!!!!!!؟؟؟
v
v
v
v
v
v
الحقيقه
المرّه
v
v
v
v
اقتباس 3:
أما بالنسبة إلى الأردن، يضيف الكاتب، فهو حافظ على دوره الساهر على أمن إسرائيل في المنطقة................................
هنا لا علامات تساؤل و لا استفهام
نرجو أن يكون مفهوما لليهود وأعوانهم أن حتى الأردن الذي تحت الثرى فيه وطنية أضعاف مضاعفة عن غيرة وانه يعلم الناس الوطنية ولن يكون حاميا لبني صهيون مهما كانت الأسباب ..!
.........
الذي يبدو انها تملك مخزون عظيم من هذا السلاح!!!!!! و كان عدد البطريات اربعة و هو مطابق لرقم كما ان الصفقة كانت محل شك بان الهدف هو حماية اسرائيل و اذا قمتم بفتح المجلات العسكرية سوف تجدون تفاصيل ادق ,,,
الجميع يعرف ان الاردن امتلك 3 بطاريات باتريوت سابقا . تم نشر اثنتيين في عمان والثالثه في اربد قبل بدايه حرب احتلال العراق .. وكان هدفها حمايه عمان واربد من صواريخ عراقيه يمكن ان تضل طريقها وتسقط على عمان او اربد بحدود ال 35 كم (( قدره الباتريوت على اعتراض الصواريخ )) . ومع ذلك فان تلك البطاريات وفي اماكن انتشارها في عمان واربد كانت تغطي اسرائيل كامله ضد الطائرات في حدود ال 100 كم (( قدرات البطاريه نفسها ضد مقاتله مثل الاف 16 ))
............
اتمنى ان نسمع تعليق من اهالي الشمال بالذات ام قيس على هذا الخبر.
اما بالنسبه": «لعدم إغضاب الفلسطينيين داخل أراضيها».
كأنّ الكاتب يقول ان الفلسطينيين فقط سيغضبوا اذا وقع مخلفا ت الصاروخ فوق اهلنا في الجليل او الجولان بدل الوصول الى اهدافه في تل ابيب او صحراء النقب. الكاتب يجهل او يتجاهل ان الاردني الاصيل عنده شهامه وغيره على الدم العربي كالفلسطيني وحتى في كثير من الاحيان اكثر من الفلسطيني.
"أما بالنسبة إلى الأردن، يضيف الكاتب، فهو حافظ على دوره الساهر على أمن إسرائيل في المنطقة، وحصّن جبهته الداخلية من أي فوضى قد يشهدها إذا شهدت الجارة السورية مزيداً من الاضطرابات وعدم الاستقرار."
.....لا تعليق هنا فكل الاردنيين يعرف الحقيقه.
اللهم فرج الكرب واحسن بصيره من له القرار في العفو عن الاردني الاصيل الدقامسه.
للعلم اذا قامت سوريا بضرب اسرائل بصواريخ لا حاجه لتمر عبر الاردن لان سوريا جميع صواريخها على الحدود الاسرائليه مباشره لا حاجه لمرور الصواريخ من سماء الاردن؟
الاردن بدها تعترض صواريخ سكود بصواريخ باتريوت عشان تحمي اسرائيل ليش يعني قلة باتريوت ودفاع جوي عند اسرائيل
كمان للعلم الاردن عندها باتريوت وناشره باريات باتريوت من زمااااااان على الحدود الشماليه وخصوصا في منطقة اربد
يعني احكو حكي منطقي واذا صار هالاشي بكون لحماية الاردن مو لحماية اسرائيل
والله تخلف ...
2-سوريا لو بدها بتضرب الجولان
3-حزب الله شو دوره ؟ مكتوب اسرائيل مامنه جبهته
4- اربع بطاريات شو بدها تساوي !!
5-القبه الحديديه عند اسرائيل شو بتساوي ؟
ما بقدر اعلق لأنو الموضوع واضح !!!
ما بنقول غير : حسبنا الله و نعم الوكيل
1- فقط هذا اللي قدرت تستوعبه
2- ألا لا يجهلن احد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا
الله يعينك يا معين غلط اللي سماك معين انت بدك واحد يعينك
لانه الخوف هلا صار من ايران ونظامها في سوريا مش من اسرائيل واسرائيل حاميه حالها ياعرب مو مستنيه لا الاردن ولاغيره وصواريخ العرب عمرها ماقتلت حدا فيها حسن نصرالات نزل مليون صاروخ في حرب 2006 ماقتل يهودي واحد بالله خلص ماتستخفو بعقولنا وتحولوها فلسطيني اردني سوري ابصر شو وكل واحد يستشرف على الثاني .... بس استعراض عضلات للاسف مابعرف رغم انه شعب في الاردن سواء الفلسطيني او الاردني متعلمين والاغلب خريجو جامعات واكثر ولاكنهم لايستعملون عقولهم احيانا البعض وليس الجميع وبسهوله تثار الفتن فيها لمادا؟؟؟يااخي كلكم ابطال بس شو عملتو؟؟؟ طبعا غير الحكي والشعارات؟؟؟