بمشاركة سمو الامير حسن ورعاية الاستاذ احمد اللوزي ندوة عن "فكر كامل الشريف" مساء اليوم في المركز الثقافي الملكي

جراسا - تحت رعاية الأستاذ أحمد اللوزي تقام في المركز الثقافي الملكي الندوة الفكرية "قراءة في فكر كامل الشريف" والتي تقيمها أسرة المرحوم بإذنه تعالى بالتنسيق مع المركز اليوم في الساعة السادسة مساءً.
وسيشارك في الندوة سمو الامير الحسن بن طلال وسيادة المشير عبدالرحمن محمد سوار الذهب والدكتور عبدالله بن نصيف والدكتور رؤوف ابو جابر والدكتور المهندس رائف نجم، بالإضافة الى كلمة اسرة الفقيد وكلمة راعي الحفل.
وتشمل الندوة عرض فيلم وثائقي عن مسيرة وحياة الراحل الكبير ، الى جانب اطلاق موقع الكتروني شامل عن المشروع الفكري للفقيد متضمنا الحياة الحافلة بالعطاء والفكر المستنير التي عمل من اجلها الى جانب مؤلفاته وتجاربه الفكرية ، كما سيتم توزيع كتاب "الرياضة العقلية" الجزء الثاني وكتاب آراء ومقالات في رثاء الراحل الكبير، في حين سيدير الندوة الشاعر والأديب وزير الثقافة الأسبق حيدر محمود.
والراحل الكبير الأستاذ كامل الشريف شغل منصب الأمين العام للمجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة ومقره القاهرة، كما كان قد انتخب أمينا عاما مساعدا للمؤتمر الإسلامي العام لبيت المقدس في القدس عام ,1954، وقد اشرف رحمه الله على تنفيذ مشروع تحصين القدس والقرى الأمامية، وانتخب عضوا في المجلس التأسيسي لرابطة العالم الإسلامي في مكة المكرمة ، وهو عضو في مجلس المائة المتفرع عن المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس ، ورئيس جمعية قتيبة بن مسلم الخيرية وملجأ اليتيمات "مركز حمزة بن عبدالمطلب".
ومن ضمن مسيرته المعطاءة كان الراحل المرحوم الشريف مدافعا صلبا عن حقوق وطنه وأمته ،وكان من أوائل المجاهدين عن ارض فلسطين ومقدساتها، وداعيا في سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنة، ومنافحا لا يشق له غبار عن قضايا الأمتين العربية والإسلامية.
أسهم الفقيد الراحل الشريف في تاسيس جريدة الدستور اليومية وجريدة الستار الانجليزية وعمل سفيرا للأردن في عدة دول منها ألمانيا والباكستان وماليزيا واندونيسيا ، والصين اضافة إلى عدة دول أفريقية وركز فيها على مقاومة النفوذ الإسرائيلي وكتب كتابا بعنوان "المغامرة الإسرائيلية في افريقيا".بالاإضافة الى عمله وزيرا للأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية 1977 - 1985 ، عضو مجلس الأعيان لعدة دورات، وأثناء عمله وزيرا للأوقاف تبنى مشروع انشاء كلية الدعوة وأصول الدين في القدس، وأنشأ المسجد المركزي في عمان "مسجد الملك عبد الله" وأنشأ البنك الاسلامي الأردني، وأصدر قانون الزكاة، واعمار الأوقاف الإسلامية.
تحت رعاية الأستاذ أحمد اللوزي تقام في المركز الثقافي الملكي الندوة الفكرية "قراءة في فكر كامل الشريف" والتي تقيمها أسرة المرحوم بإذنه تعالى بالتنسيق مع المركز اليوم في الساعة السادسة مساءً.
وسيشارك في الندوة سمو الامير الحسن بن طلال وسيادة المشير عبدالرحمن محمد سوار الذهب والدكتور عبدالله بن نصيف والدكتور رؤوف ابو جابر والدكتور المهندس رائف نجم، بالإضافة الى كلمة اسرة الفقيد وكلمة راعي الحفل.
وتشمل الندوة عرض فيلم وثائقي عن مسيرة وحياة الراحل الكبير ، الى جانب اطلاق موقع الكتروني شامل عن المشروع الفكري للفقيد متضمنا الحياة الحافلة بالعطاء والفكر المستنير التي عمل من اجلها الى جانب مؤلفاته وتجاربه الفكرية ، كما سيتم توزيع كتاب "الرياضة العقلية" الجزء الثاني وكتاب آراء ومقالات في رثاء الراحل الكبير، في حين سيدير الندوة الشاعر والأديب وزير الثقافة الأسبق حيدر محمود.
والراحل الكبير الأستاذ كامل الشريف شغل منصب الأمين العام للمجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة ومقره القاهرة، كما كان قد انتخب أمينا عاما مساعدا للمؤتمر الإسلامي العام لبيت المقدس في القدس عام ,1954، وقد اشرف رحمه الله على تنفيذ مشروع تحصين القدس والقرى الأمامية، وانتخب عضوا في المجلس التأسيسي لرابطة العالم الإسلامي في مكة المكرمة ، وهو عضو في مجلس المائة المتفرع عن المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس ، ورئيس جمعية قتيبة بن مسلم الخيرية وملجأ اليتيمات "مركز حمزة بن عبدالمطلب".
ومن ضمن مسيرته المعطاءة كان الراحل المرحوم الشريف مدافعا صلبا عن حقوق وطنه وأمته ،وكان من أوائل المجاهدين عن ارض فلسطين ومقدساتها، وداعيا في سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنة، ومنافحا لا يشق له غبار عن قضايا الأمتين العربية والإسلامية.
أسهم الفقيد الراحل الشريف في تاسيس جريدة الدستور اليومية وجريدة الستار الانجليزية وعمل سفيرا للأردن في عدة دول منها ألمانيا والباكستان وماليزيا واندونيسيا ، والصين اضافة إلى عدة دول أفريقية وركز فيها على مقاومة النفوذ الإسرائيلي وكتب كتابا بعنوان "المغامرة الإسرائيلية في افريقيا".بالاإضافة الى عمله وزيرا للأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية 1977 - 1985 ، عضو مجلس الأعيان لعدة دورات، وأثناء عمله وزيرا للأوقاف تبنى مشروع انشاء كلية الدعوة وأصول الدين في القدس، وأنشأ المسجد المركزي في عمان "مسجد الملك عبد الله" وأنشأ البنك الاسلامي الأردني، وأصدر قانون الزكاة، واعمار الأوقاف الإسلامية.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
وان رحلوا...
يلي خلف ما مات
وارث الشريف الراحا باق
رحمه الله
وهي ثمرة من ثمرات الراحل
رحم الله الفقيد ورحم امواتنا اجمعين
ومن الجميل ان نبرز من اسهموا بخدمة الحراك الفكري لعموم رجالات الهاشميين
نفتخر براعي الفكر العربي ورئيس منتدى الفكر العربي سمو الامير الحسن بن طلال
طالما احببنا هذا الرجل ابن هواشم وصقور العرب