امام رئيس الوزراء .. وزير التعليم العالي يهدد الاستثمار التعليمي في المملكة ويتسبب بهجرة رؤوس الاموال ويضر بخزينة الدولة

جراسا - خاص- انعكس القرار غير المسؤول الذي اتخذه وير التعليم العالي وليد المعاني في الحكومة السابقة والقاضي برفع معدلات القبول في الجامعات الاردنية الخاصة من 55% الى 60% ووقف الاستثناءات للراغبين في الدراسة في الاردن من الطلبة العرب من الدول الشقيقة، انعكس سلبا على الاوضاع الاقتصادية في الاردن وانعكس بالمقابل ايجابا على بعض الدول العربية في الجوار مثل مصر وسوريا بتوجه الطلبة العرب اليها .
وجاء تبرير الوزير المعاني للقرار المشار اليه انه جاء بحجة رفع سوية التعليم الجامعي في الاردن وغاب عن الوزير ان نسبة الـ 5% التي اضافها على معدلات القبول ليست بنسبة من شأنها رفع سوية التعليم الجامعي ، فبعد هذه السنوات الطويلة من مسيرة التعليم الرائدة في الاردن اكتشف الوزير فجأة بأنها بحاجة الى التطوير رفع السوية، الامر الذي شكل اساءة الى ديناميكية التعليم العالي في الاردن في الخارج بعد عقود عدة امتاز بها التعليم العالي بجملة من الانجازات الاكاديمية التي حطت به في مصاف الدول وسبق خلالها الدول المجاورة.
البعض اعتبر هذا القرار بمثابة خدمة تجيء لصالح بعض المستفيدين من المسؤولين الذين اقاموا استثمارات في القطاع التعليمي الخاص في دول مجاورة والذين بدأت مؤسساتهم هناك في استقطاب الطلبة العرب ممن لم تخدمهم معدلاتهم بالدراسة في الجامعات الاردنية الخاصة بفعل النسبة التي اضافها الوزير على معدل القبول، لا سيما من طلبة دول الخليج العربي الذين يشكلون في مجموعهم عنصرا هاما لرفد موازنات الجامعات من جهة، ورفد اقتصادنا المحلي من جهة اخرى.
واعربت اوساط جامعية اردنية عن قلقها ازاء هجرة الطلبة العرب الى جامعات عربية اخرى، حيث بدأت جامعات دول الجوار تطور امبراطوريتها الاقتصادية على حساب ما بدأه الاردن من وضع نواة الاقتصاد الاستثماري التعليمي، في ضربة قاسمة لاستراتيجيات الاستثمار التعليمي الاردني بالتعالق مع خدمة الاقتصاد الاجمالي الاردني.
المتابعون للقضية موضوع الطرح اكدوا على ضرورة اعادة النظر في قرار الوزير المشار اليه بالاضافة الى دعوتهم لدراسة تداعياته السلبية التي قوضت مدخول القطاع الجامعي جراء ذلك، في بوادر تهدد حقيقة الاستثمار التعليمي في الاردن الذي يعد احد ركائز الاقتصاد الاردني الذي تعصف به تجاذبات عدة.
وفي ذات السياق كان للجامعات العربية في دول الجوار ان تلقفت الطلبة العرب في صفقة رابحة على حساب جامعاتنا الخاصة من جهة، وعلى حساب الناتج الاقتصادي الداخل للخزينة ، الامر الذي نستغرب حياله عدم التفات الجهاز الحكومي تجاهه.
من جانب اخر، حمل القرار سلبيات "هادمة" نضعها من جانبنا امام رئيس الحكومة والتي تجيء في نقاط عدة نجملها كالاتي :
1- توجه الطلبة الاردنيين باعداد كبيرة للدراسة في مصر وسوريا حيث ان قرار الوزير لم يمس الطلبة العرب فقط، مع الاشارة الى ان مجمل معدلات طلبتنا الاردنيين في الثانوية العامة تتراوح بين الـ50% و 60% ، وهذا القرار ادى الى استقطاب الجامعات السورية والمصرية لاعداد كبيرة منهم، متناسيا الوزير ان التعليم الجامعي يعتبر اولوية لدى الاسر الاردنية والذين يضطرون الى ايفاد ابنائهم الى جامعات بالخارج مع ما يرافق هذه العملية من خروج العملة الصعبة من البلاد، وهذا ما تثبته سجلات وزارة المالية والبنك المركزي.
2- هجرة الاموال العربية والخليجية وحتى الاسيوية التي كانت تدخل الاردن ليصار الى تحويلها الى الدول المذكورة من خلال دراسة الطلبة في جامعاتها .
3- قرار الوزير مجحفا بحق اقتصادالمملكة وضرره الكبير على خزينة الدولة وانعكاس ذلك سلبا على الوطن والمواطن.
4- هجرة المستثمرن العرب والاردنيين الى الدول المجاورة، حيث يرغب العديد منهم في نقل استثماره اليها، مع التأكيد ان مستثمرين اردنيين وعرب يغذون الاستثمار التعليمي فيها بد ان وجدوا فرصتهم هناك وليس في الاردن.
"جراسا نيوز" إذ تفتح ملف الاستثمار التعليمي في الاردن، وتفتح باب الحوار والنقاش وتلقي المعلومات حيال القضية، لتبيان الضرر الكبير الذي لحق بالقطاع التعليمي الاستثماري الخاص جراء قرار غير مسؤول وخادم لبعض المستثمرين في الخارج وليس في الاردن !!
خاص- انعكس القرار غير المسؤول الذي اتخذه وير التعليم العالي وليد المعاني في الحكومة السابقة والقاضي برفع معدلات القبول في الجامعات الاردنية الخاصة من 55% الى 60% ووقف الاستثناءات للراغبين في الدراسة في الاردن من الطلبة العرب من الدول الشقيقة، انعكس سلبا على الاوضاع الاقتصادية في الاردن وانعكس بالمقابل ايجابا على بعض الدول العربية في الجوار مثل مصر وسوريا بتوجه الطلبة العرب اليها .
وجاء تبرير الوزير المعاني للقرار المشار اليه انه جاء بحجة رفع سوية التعليم الجامعي في الاردن وغاب عن الوزير ان نسبة الـ 5% التي اضافها على معدلات القبول ليست بنسبة من شأنها رفع سوية التعليم الجامعي ، فبعد هذه السنوات الطويلة من مسيرة التعليم الرائدة في الاردن اكتشف الوزير فجأة بأنها بحاجة الى التطوير رفع السوية، الامر الذي شكل اساءة الى ديناميكية التعليم العالي في الاردن في الخارج بعد عقود عدة امتاز بها التعليم العالي بجملة من الانجازات الاكاديمية التي حطت به في مصاف الدول وسبق خلالها الدول المجاورة.
البعض اعتبر هذا القرار بمثابة خدمة تجيء لصالح بعض المستفيدين من المسؤولين الذين اقاموا استثمارات في القطاع التعليمي الخاص في دول مجاورة والذين بدأت مؤسساتهم هناك في استقطاب الطلبة العرب ممن لم تخدمهم معدلاتهم بالدراسة في الجامعات الاردنية الخاصة بفعل النسبة التي اضافها الوزير على معدل القبول، لا سيما من طلبة دول الخليج العربي الذين يشكلون في مجموعهم عنصرا هاما لرفد موازنات الجامعات من جهة، ورفد اقتصادنا المحلي من جهة اخرى.
واعربت اوساط جامعية اردنية عن قلقها ازاء هجرة الطلبة العرب الى جامعات عربية اخرى، حيث بدأت جامعات دول الجوار تطور امبراطوريتها الاقتصادية على حساب ما بدأه الاردن من وضع نواة الاقتصاد الاستثماري التعليمي، في ضربة قاسمة لاستراتيجيات الاستثمار التعليمي الاردني بالتعالق مع خدمة الاقتصاد الاجمالي الاردني.
المتابعون للقضية موضوع الطرح اكدوا على ضرورة اعادة النظر في قرار الوزير المشار اليه بالاضافة الى دعوتهم لدراسة تداعياته السلبية التي قوضت مدخول القطاع الجامعي جراء ذلك، في بوادر تهدد حقيقة الاستثمار التعليمي في الاردن الذي يعد احد ركائز الاقتصاد الاردني الذي تعصف به تجاذبات عدة.
وفي ذات السياق كان للجامعات العربية في دول الجوار ان تلقفت الطلبة العرب في صفقة رابحة على حساب جامعاتنا الخاصة من جهة، وعلى حساب الناتج الاقتصادي الداخل للخزينة ، الامر الذي نستغرب حياله عدم التفات الجهاز الحكومي تجاهه.
من جانب اخر، حمل القرار سلبيات "هادمة" نضعها من جانبنا امام رئيس الحكومة والتي تجيء في نقاط عدة نجملها كالاتي :
1- توجه الطلبة الاردنيين باعداد كبيرة للدراسة في مصر وسوريا حيث ان قرار الوزير لم يمس الطلبة العرب فقط، مع الاشارة الى ان مجمل معدلات طلبتنا الاردنيين في الثانوية العامة تتراوح بين الـ50% و 60% ، وهذا القرار ادى الى استقطاب الجامعات السورية والمصرية لاعداد كبيرة منهم، متناسيا الوزير ان التعليم الجامعي يعتبر اولوية لدى الاسر الاردنية والذين يضطرون الى ايفاد ابنائهم الى جامعات بالخارج مع ما يرافق هذه العملية من خروج العملة الصعبة من البلاد، وهذا ما تثبته سجلات وزارة المالية والبنك المركزي.
2- هجرة الاموال العربية والخليجية وحتى الاسيوية التي كانت تدخل الاردن ليصار الى تحويلها الى الدول المذكورة من خلال دراسة الطلبة في جامعاتها .
3- قرار الوزير مجحفا بحق اقتصادالمملكة وضرره الكبير على خزينة الدولة وانعكاس ذلك سلبا على الوطن والمواطن.
4- هجرة المستثمرن العرب والاردنيين الى الدول المجاورة، حيث يرغب العديد منهم في نقل استثماره اليها، مع التأكيد ان مستثمرين اردنيين وعرب يغذون الاستثمار التعليمي فيها بد ان وجدوا فرصتهم هناك وليس في الاردن.
"جراسا نيوز" إذ تفتح ملف الاستثمار التعليمي في الاردن، وتفتح باب الحوار والنقاش وتلقي المعلومات حيال القضية، لتبيان الضرر الكبير الذي لحق بالقطاع التعليمي الاستثماري الخاص جراء قرار غير مسؤول وخادم لبعض المستثمرين في الخارج وليس في الاردن !!
تعليقات القراء
اسمح لهم بالدراسه لكن لا تخرجه الا اذا كان مؤهل للتخرج
اعطي الطلاب الفرصه واذا لم يثبت نفسه لا تخرجه
لمصلحه مين يطلعوا الشباب حاملين توجيهي بس
هيك صار التعليم احسن او بطل في بطاله بالبلد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
فالوزير يعمل على التركيز على نوعية التعليم وليس كمية التعليم.
يعني بالله عليكو واحد جايب بالخمسينات بالتوجيهي شو بدو يطلع منه، يشوفلوا صنعة احسن ما يزاحم العقول الجيدة في الجامعات .
ا-النواحي القتصادية
1- تعتبر الجامعات الخاصة من اكثر الموسسات التي تخدم الوطن وذلك من خلال استيعاب عدد كبير من المدرسين والموظفين وهذا يحمل عبئ كبير عن الحكومة والميزانية الدولة
2- تدفع ضرائب لخزينة الدولة
3- استقبال عدد كبير من الطلبة العرب وهذا يجلب عملة صعبة للبلد
4- يحد من خروج ابناء البلد والدراسة في الخارج مما يؤدي لكثير من السلبيات ومنها خروج العملة الصعبة
ب- الجوانب الاجتماعية
1- سوف يؤدي هذا القرار زيادة البطالة في البلد لان الجامعات سوف تقلص عدد المدرسين والموظفين في حال نقص عدد الطلبةوهذا يؤدي لمشاكل اجتماعية كثيرة
2-خروج ابناء البلد للخارج بهدف الدراسة للدول العربية والاجنبية يعرضهم للتأثر بالثقافة الاجنبية (الجانب السلبي)
ا-النواحي القتصادية
1- تعتبر الجامعات الخاصة من اكثر الموسسات التي تخدم الوطن وذلك من خلال استيعاب عدد كبير من المدرسين والموظفين وهذا يحمل عبئ كبير عن الحكومة والميزانية الدولة
2- تدفع ضرائب لخزينة الدولة
3- استقبال عدد كبير من الطلبة العرب وهذا يجلب عملة صعبة للبلد
4- يحد من خروج ابناء البلد والدراسة في الخارج مما يؤدي لكثير من السلبيات ومنها خروج العملة الصعبة
ب- الجوانب الاجتماعية
1- سوف يؤدي هذا القرار زيادة البطالة في البلد لان الجامعات سوف تقلص عدد المدرسين والموظفين في حال نقص عدد الطلبةوهذا يؤدي لمشاكل اجتماعية كثيرة
2-خروج ابناء البلد للخارج بهدف الدراسة للدول العربية والاجنبية يعرضهم للتأثر بالثقافة الاجنبية (الجانب السلبي)
متل برنامج الدكتراه بالقياس والتقويم معى العلم بحاجه وزارة التربية والتعليم له
نعتنا بالهمل ومحسوبين علی العلم والله اذا انك زلمه لتحكي مين انت سالاحقك قانونيا وبعديها بدي طعميك قتله يا هامل
في الاف جامعيين خريجين جامعات خاصه ناجحين ومبدعين اكثر من الجامعات حكوميه بس لو انك زلمه وتحكي انت مين
بنحكي معك اقتصاد ومنفعه وطنيه بترجع بتتلفسف والله شكلك مطرود من جامعه
اقرا التعليقات نوعيه التعليم بتطوير مناهج وتاهيل معلمين مش حرمان الموطن حقه الدستوري
والله ما شفت اغرب من هيك قرار بدل الفلوس اللي بدنا ندفعها ببلد ثانية ندفعها هون ببلدنا
رجاء حار من المعنيين النظر به>ا الموضوع
احنا بدنا نعمل برأي سيدنا ابو حسين الله يخليلنا اياه انه الاستثمار الحقيقي بالبلد التعليم ثم التعليم ثم التعليم
ساعدونا حتى نقدر نعمر هالبلد
قدمتت للجامعات الحكوميه وما طلعلي قبول
وقررت الجاء لجامعه خاصه ولقيت معالي الوزير مسكر كل التخصصات الي كانت تمنح الدكتراه
يعني سكرت كل الابواب بوجهي وما في قدامي الا اسجل بمصر او سوريا اقرب اشي والداهيه انه لازم اقامه 8 اشهر
يعني اجازه 8 اشهر بدون راتب ( خراب بيت )
طيب ما احنا صرنا نروح الشام ونرجع بنفس اليوم ليش شرط الاقامه اولا وثانيا ليش سكر التخصص بالجامعات الخاصه وحجتهم لازم يكون الجامعه مدرسه نفس التخصص 4 سنوات بكالوريوس وبعدين تفتح دكتراه اله وهيه اصلا الجامعه الخاصه الها اكثر من 10 سنوات بتدرسه يعني خرجت 10 دفعات دكتراة
نفسي افهم ليش بتعقدوها بوجهنا ارحمونا يا ناس اعطونا شهادات نطلع نشتغل فيها برا ونحسن وضعنا المادي حرام عليكو ارحمونا ويا رب جلاله سيدنا يوصله خبر معاناتنا وينصفنا
يا ريت تصير مثل لبنان ،نخلي اداره الوزاره لناس بتفهم بالاداره ومستلها واحد مش اكاديمي
واكيد رح ينعكس ايجيابا على اقتصاد الدوله ....
وعدا عن هيك قرار رفع المعدل سليم 100%
لانو ما شاء الله ناس مو مقصره بالحكي ..يعني ان عمل هيك موعاجبهم وان عملو غير هيك ما رح يعجبهم وبدنا يرفعو معدلات القبول بالجامعات الخاصه اكثر واكثر
سؤال
أيهما أفضل أن اتابع دراستي وانا اعمل وانتج في بلدي أم ان اتابعها وانا اقيم اقامة شبه جبرية في دولة الجامعة التي ادرس بها دون ان اعمل وانتج؟
هي مصلحتك اهم من البلد
علي لا اشكرك كثيرا بل قليلا لتشددك بعض الشيء في مسالة التعليم واتمنى ان يطال التشديد كل ادوات التعليم .
المعدل الواطء هو دليل تردي البنية التعليمية لي معاليك اقتراحان لتصويب وضع التعليم كمطلع ومثقف محليا وعالميا :
المفصل الاول : ان التعليم غدا منظر او برستيج وهو بحاجة الى تغيير النظرة اليه وتغيير عين الناظر حتى... يعود السبب الا ان التعليم في الاردن بلدنا العزيز مكرر وروتيني مئات الاف يدرسون نفس الدراسة ونفس المواد ونفس الساعات ناهيك عن كون الغش في اروقه الجامعات والمدارس ما هو الا ضرب من ضروب الشطارة الاب ينعى ابنه بانه قدع والاخ ينعى اخوه انه قدع ...الخ .
الحل والدواء :
البحث عن علوم جديدة وغير مكررة في العالم وتدريسها مثل علوم المعادن والنانو والعلوم الطبية
الحل الثاني :
الغاء نظام الساعات الهزيل والتعويض عنه بنظام السنوات او على الاقل الفصول من يرسب بمادة يعيد كل الفصل ليتسنى للشخص دراسة كل محتوى المواد ياهتمتم
الحل الثالث :
الاستغناء عن التخصصات المكررة لخطة تبدأ لخمس سنوات وتأهيل الذين درسوا دراسة قديمة
الملفصل الثاني :
موضوع المترك كما كان يسمى :
ساد قديما ما يسمى في الاردن امتحان المترك وهو امتحان يجرى لطلبة الصف التاسع يشبه التوجيهي يضمن ان الطالب لا يتجاوزه الا وقد فهم معظم المواد العلمية والفنية والادبية واقترح باعادته بطريقة معينة واخال جزء ولو يسير منه في علامة القبول الجامعي مثلا 20 بالمئىة وان تقوم الوزارة باعداد الاتسئلة والتصحيح ....الخ
الحل والدواء لذلك :
وضع برامج للذين تركوا التعليم لفتره دعني اسميها اعادة تأهيل والذين يواجهون بعض صعوبات التعلم واستخدام النموذج البريطاني الكورت او على شاكلته .
عجبي وبدون تعليق
حتی المعلمين تخلوا عن دورهم
وأقترح عليك أسم ثلاثي يخلو من ال التعريف ومكان الولادة طلوزا
اما الدعوه لعدم القبول لاي جامعه تحت المعدل من الخارج فهذا بعدك لانو ستعامل الاردن بالمثل ووقتيها بتكون كملت وخربت وقعدتوا على تلها
" الشهادات للجميع والعلم لمن يريد"
الله يرحم ما ظل تعليم لا عالي ولا و......
هذا الحق ليس لاي احد الحق في منعه او حتى المساس فيه ارى ان تكون الحلول من المدارس والمعلمين والمناهج والاردني له مطلق الحريه لاختيار مستقبله ولا يقاد فالتثبت من هي التجربه الافضل الخط هذا او ذاك ولكن نكون نحن اصحاب القرار في تقريرمستقبلنا بدون وصايه
عالم جاي بالعكس ولسه في ناس بتناقش انوا المعدلات هي حل سويه التعليم مش معقول هيك منطق
.I hope we will not be trailing behind in other countries in the near future.
I beg His Majesty King Abdulla the second to intervein to stop the complicated and irrational hurdles to new Educational ,research facilities and specially private Medical schools
0
وتخفيض المعدلات بالنسبة لطلاب الخليج.
هذا هو الحل
انا رايح ادرس في سوريا وبلا ٥ دنانير خروجيه واشبعوا بالوزير
أن تكون مواصفاته: حليق الرأس ،غير قادر على تحديد موقع وزارته ، يعتقد أن العبدلي أحدى محافظات المملكة،وغيرها من المواصفات التي تعرفونها .........................................
تاجرتم بكل شيء حتى العلم والتعليم
جيبلك gpsبشعر لتنحل مشكلتك وشي غاد
قرارات ارتجالية بعيدة عن المؤسسية
ممكن نعرف ايش الفرق بين :التوفل شرط القبول بدلا من شرط التخرج؟
ان اعتقد ان الامر يجانب الحكمة
انسان ممتاز ونزيه وارفعو اقلامكم عن معالي الدكتور
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
الاقتصاد ماكل هوا
واتعليم الاردني راية عربية اردنية خفاقة في سماء الوطن العربي
والجامعات الخاصة انقذت مستقبل الكثيرين