الشرطة طاردت الزعران في شارع السعادة بالزرقاء و الفوضى دبت بالمكان

جراسا - خاص - أفاد مراسل " جراسا نيوز " في محافظة الزرقاء ان الشرطة قامت مساء أمس بمطاردت الزعران في شارع السعادة " بالهروات " وذلك بسبب قيام البعض منهم بالتحرش بالمواطنين المتواجدين في الشارع لشراء احتياجاتهم للعيد وقد تسبب ذلك بإختناقات مرورية حيث تم اغلاق الشارع حتى النفق وان الفوضى دبت في الشارع و الشرطة سيطرة على الوضع .
خاص - أفاد مراسل " جراسا نيوز " في محافظة الزرقاء ان الشرطة قامت مساء أمس بمطاردت الزعران في شارع السعادة " بالهروات " وذلك بسبب قيام البعض منهم بالتحرش بالمواطنين المتواجدين في الشارع لشراء احتياجاتهم للعيد وقد تسبب ذلك بإختناقات مرورية حيث تم اغلاق الشارع حتى النفق وان الفوضى دبت في الشارع و الشرطة سيطرة على الوضع .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
ونناشد رئيس الوزراء
ونناشد وزير الداخلية
ونناشد مدير الامن العام
ونناشد مدير مكافحة المخدرات
سيدي:
الوضع في الشونة والكفرين و الجوفة ومثلث الرامه اصبح لا يطاق حيث ان نفر من المطلوبين امنيا عاثوا في الارض الفساد وحرموا الناس نعمة الامن واصبح المواطنين يخافون على ارواحهم حيث انهم مسلحين ويكونوا بحالة غير طبيعية من تاثير المرقوانا والمشروبات الروحية ويقودو سيارات فلت وبدون قيود واصبحوا يعتدو على طالبات المدارس بشكل مشين وبعض اولياء الامور فضلوا عدم ارسال بناتهم للمدارس ومدرسة الجوفة لم تداوم فيها اي طالبة ولمدة اسبوعين وعلى مثلث البحر الميت يكون وبشكل شبه يومي اطلاق نار وارهاب الامنين وترويج المرقوانا والسيارات المسروقة
نناشد سيد البلاد باراحة البلاد من شرهم ودمتم سيدي .
الوضع في الشونة والكفرين و الجوفة ومثلث الرامه اصبح لا يطاق حيث ان نفر من المطلوبين امنيا عاثوا في الارض الفساد وحرموا الناس نعمة الامن واصبح المواطنين يخافون على ارواحهم حيث انهم مسلحين ويكونوا بحالة غير طبيعية من تاثير المرقوانا والمشروبات الروحية ويقودو سيارات فلت وبدون قيود واصبحوا يعتدو على طالبات المدارس بشكل مشين وبعض اولياء الامور فضلوا عدم ارسال بناتهم للمدارس ومدرسة الجوفة لم تداوم فيها اي طالبة ولمدة اسبوعين وعلى مثلث البحر الميت يكون وبشكل شبه يومي اطلاق نار وارهاب الامنين وترويج المرقوانا والسيارات المسروقة
نناشد سيد البلاد باراحة البلاد من شرهم ودمتم سيدي .