اتحاد ألعاب القوى يعزز دور الحكام
جراسا - عزز اتحاد ألعاب القوى أهمية قطاع التحكيم معتبراً إياه الركن الأساسي لمسيرة العمل في المرحلة المقبلة.
وأكدت أسرة الاتحاد لدى لقاءها القطاع التحكيمي أمس في قاعة الراحل عبدالله أبو نوار بصالة الأميرة سمية بمدينة الحسين للشباب، أن تركيزها يهدف إلى رفع سوية الطواقم التحكيمية وضرورة التطوير.
وقال رئيس الاتحاد رامي أبو عرابي العدوان في بداية الحوار: عندما وجهنا الدعوة العامة المفتوحة لملف التحكيم بأطيافه كافة الحكام العاملين وغير العاملين فتلك تأكيدات لفتح المجال للجميع وسهولة التواصل مع الاتحاد والاستماع الكامل لما يريده قضاة ألعاب القوى.
وأشار أبو عرابي إلى أن الفكرة الرئيسية ستكون التطوير والتقدم إلى الأمام خطوات واثقة وذكر في هذا النطاق على وجه التحديد: الحال واحد والمبدأ واحد ونحن فريق لن نختلف وسنتفق معاً لوضع الخطوط ولدينا الكثير لإنجازه ونطالب من الحكام أن يكونوا يداً واحدة ويواجهونا في مسارات العمل.
وطالب الحكام في مداخلاتهم بتكثيف الدورات وحل موضوع البنية التحتية تم الرواية "نحتاج ذلك بهدف الانعاش والبقاء على مقربة من التحديث والتعديلات وضرورة التواجد في البطولات واستمراريتها ومنح الفرصة للحكم بالمشاركات الخارجية والاستثمار في ذلك".
وبعد أن بارك الحكام لمجلس الإدارة الجديد ثقة الهيئة العامة على انتخابهم تطرقوا للعديد من الهموم التي يعيشونها وسبل البحث عن طرق لحلها أو التخفيف منها وأهمها مناشدة اتحاد اللعبة زيادة المخصصات المالية المتعلقة بالمواصلات وأجور التحكيم، وطي صفحة الماضي وسط بداية مبشرة بالتفكير التمام فقط بالمستقبل والعمل بمثابة يد واحدة بمعطيات مناشدات ورد فيها "يتطلب المسار الصحيح التركيز الكامل على مسألة التحكيم وعقد دورات الحكام المستجدين وكذلك الأمر نتمنى من لجنة الحكام شرح القانون باستمرار لمعرفة التعديلات التي طرأت عليه ورفع عدد الندوات".
وحملت أصوات الحكام أهمية اختيار التخصص بكل مكان بما ينفع الجسم التحكيم وذكروا أن الفترة القادمة تحتاج توفير مواجهات مع اللاعبين والمدربين للتثقيف بالأمور المتعقلة بألعاب القوى وما طرأ عليها ومنح الحقوق لأصحابها على اعتبار أن التحكيم من الركائز الأساسية، ما يعززالتشارك مع الجهات الأخرى للتطوير، والاهتمام أكثر بالمستلزمات مثل الزي الرياضي وعدم الانقطاع والاهتمام بالحكم ليأخذ مكانه ويكون شاملاً.
وقالت الطواقم التحكيمية: ربما نعذر اتحاد ألعاب القوى بعدم وجود التجهيزات الخاصة الكاملة لعدم وجود ملعب ومضمار ولكن يجب التحضير بالحد الأدني حسب الموجود، كما يجب أن يعرف الحكم كل الفئات والقوانين ومطالعة القانون باستمرار والتحديثات وإبلاغ الحكام بالتعديلات ودراسة الأخطاء للاستفادة منها، وتبليغ الحكام قبل موعد مناسب عن البطولات. لكي يتحضر بشكل مناسب.
بدوره أوجز نائب الرئيس الدكتور مصطفى اللوزي العديد من الملاحظات حول بنود محددة وإسداء نصائح للحكام واستطرد في هذا السياق: يجب على الحكم عند مطالعة القانون التفسير الدقيق لكل بند وسنقف مع الحكام والتعميم دائماً بكل الأمور ونحن هنا للاستماع وسنطبق أي فكرة تخدم ألعاب القوى.
كما أورد أمين الصندوق عبد القادر المحارمة جدول الدورات التي ستبدأ في شهر نيسان بالتشارك مع الجامعات والتربية والتحضير لقطاع المستجدين واختبارات الترقية.
ويأتي اللقاء مع الحكام، في إطار جولات اتحاد ألعاب القوى التي تتضمن أركان اللعبة، حيث باشر جولاته على الأندية بعد انتخابه منتصف الشهر الماضي، ليلتقي الفئة الموجودة في محافظتي المفرق والزرقاء ثم الأغوار، على أن يحاور قطاع العاصمة اليوم الأحد بضيافة نادي مرج الحمام وبعدها أندية المحور الشمالي، لتكون المحصلة مقابلة 27 نادياً هي القوام الأساسي لأسرة اللعبة.
كما يتم أثناء تلك الزيارات تدوين العديد من الملاحظات ليناقشها الاتحاد في جلساته المتتالية وإيجاد محاولات جادة لحل أكبر قدر ممكن من المطالبات.
عزز اتحاد ألعاب القوى أهمية قطاع التحكيم معتبراً إياه الركن الأساسي لمسيرة العمل في المرحلة المقبلة.
وأكدت أسرة الاتحاد لدى لقاءها القطاع التحكيمي أمس في قاعة الراحل عبدالله أبو نوار بصالة الأميرة سمية بمدينة الحسين للشباب، أن تركيزها يهدف إلى رفع سوية الطواقم التحكيمية وضرورة التطوير.
وقال رئيس الاتحاد رامي أبو عرابي العدوان في بداية الحوار: عندما وجهنا الدعوة العامة المفتوحة لملف التحكيم بأطيافه كافة الحكام العاملين وغير العاملين فتلك تأكيدات لفتح المجال للجميع وسهولة التواصل مع الاتحاد والاستماع الكامل لما يريده قضاة ألعاب القوى.
وأشار أبو عرابي إلى أن الفكرة الرئيسية ستكون التطوير والتقدم إلى الأمام خطوات واثقة وذكر في هذا النطاق على وجه التحديد: الحال واحد والمبدأ واحد ونحن فريق لن نختلف وسنتفق معاً لوضع الخطوط ولدينا الكثير لإنجازه ونطالب من الحكام أن يكونوا يداً واحدة ويواجهونا في مسارات العمل.
وطالب الحكام في مداخلاتهم بتكثيف الدورات وحل موضوع البنية التحتية تم الرواية "نحتاج ذلك بهدف الانعاش والبقاء على مقربة من التحديث والتعديلات وضرورة التواجد في البطولات واستمراريتها ومنح الفرصة للحكم بالمشاركات الخارجية والاستثمار في ذلك".
وبعد أن بارك الحكام لمجلس الإدارة الجديد ثقة الهيئة العامة على انتخابهم تطرقوا للعديد من الهموم التي يعيشونها وسبل البحث عن طرق لحلها أو التخفيف منها وأهمها مناشدة اتحاد اللعبة زيادة المخصصات المالية المتعلقة بالمواصلات وأجور التحكيم، وطي صفحة الماضي وسط بداية مبشرة بالتفكير التمام فقط بالمستقبل والعمل بمثابة يد واحدة بمعطيات مناشدات ورد فيها "يتطلب المسار الصحيح التركيز الكامل على مسألة التحكيم وعقد دورات الحكام المستجدين وكذلك الأمر نتمنى من لجنة الحكام شرح القانون باستمرار لمعرفة التعديلات التي طرأت عليه ورفع عدد الندوات".
وحملت أصوات الحكام أهمية اختيار التخصص بكل مكان بما ينفع الجسم التحكيم وذكروا أن الفترة القادمة تحتاج توفير مواجهات مع اللاعبين والمدربين للتثقيف بالأمور المتعقلة بألعاب القوى وما طرأ عليها ومنح الحقوق لأصحابها على اعتبار أن التحكيم من الركائز الأساسية، ما يعززالتشارك مع الجهات الأخرى للتطوير، والاهتمام أكثر بالمستلزمات مثل الزي الرياضي وعدم الانقطاع والاهتمام بالحكم ليأخذ مكانه ويكون شاملاً.
وقالت الطواقم التحكيمية: ربما نعذر اتحاد ألعاب القوى بعدم وجود التجهيزات الخاصة الكاملة لعدم وجود ملعب ومضمار ولكن يجب التحضير بالحد الأدني حسب الموجود، كما يجب أن يعرف الحكم كل الفئات والقوانين ومطالعة القانون باستمرار والتحديثات وإبلاغ الحكام بالتعديلات ودراسة الأخطاء للاستفادة منها، وتبليغ الحكام قبل موعد مناسب عن البطولات. لكي يتحضر بشكل مناسب.
بدوره أوجز نائب الرئيس الدكتور مصطفى اللوزي العديد من الملاحظات حول بنود محددة وإسداء نصائح للحكام واستطرد في هذا السياق: يجب على الحكم عند مطالعة القانون التفسير الدقيق لكل بند وسنقف مع الحكام والتعميم دائماً بكل الأمور ونحن هنا للاستماع وسنطبق أي فكرة تخدم ألعاب القوى.
كما أورد أمين الصندوق عبد القادر المحارمة جدول الدورات التي ستبدأ في شهر نيسان بالتشارك مع الجامعات والتربية والتحضير لقطاع المستجدين واختبارات الترقية.
ويأتي اللقاء مع الحكام، في إطار جولات اتحاد ألعاب القوى التي تتضمن أركان اللعبة، حيث باشر جولاته على الأندية بعد انتخابه منتصف الشهر الماضي، ليلتقي الفئة الموجودة في محافظتي المفرق والزرقاء ثم الأغوار، على أن يحاور قطاع العاصمة اليوم الأحد بضيافة نادي مرج الحمام وبعدها أندية المحور الشمالي، لتكون المحصلة مقابلة 27 نادياً هي القوام الأساسي لأسرة اللعبة.
كما يتم أثناء تلك الزيارات تدوين العديد من الملاحظات ليناقشها الاتحاد في جلساته المتتالية وإيجاد محاولات جادة لحل أكبر قدر ممكن من المطالبات.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |