متظاهرون مناهضون لنتنياهو يشتبكون مع شرطة الاحتلال الإسرائيلي
جراسا - استخدمت شرطة الاحتلال الإسرائيلي مدفع مياه واعتقلت عدة أشخاص الخميس مع تصاعد الاحتجاجات لليوم الثالث على التوالي ضد تحرك رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لإقالة رئيس جهاز الشاباك.
وانضم آلاف الإسرائيليين إلى الت.0
ظاهرات المناهضة لنتنياهو، إذ انضم معارضو إقالة رونين بار إلى المتظاهرين الغاضبين من قرار استئناف الحرب على قطاع غزة، في انتهاك لوقف إطلاق النار المستمر منذ شهرين.
واندلعت اشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين الخميس عندما سار المئات على طول الطريق المؤدي إلى المقر الرسمي لرئيس الوزراء في القدس، حيث قالت الشرطة إن عشرات المتظاهرين حاولوا اختراق الحواجز الأمنية.
ومن المقرر تنظيم احتجاجات في وقت لاحق أمام مجمع مقر جيش الاحتلال الإسرائيلي في تل أبيب.
وفي اليوم السابق، اندلعت مواجهات غاضبة بين متظاهرين ومتظاهرين آخرين مناهضين لهم، مما سلط الضوء على الانقسامات التي تعمقت منذ عودة نتنياهو إلى السلطة على رأس ائتلاف يميني في نهاية عام 2022.
وحتى قبل الحرب على غزة، كان عشرات الآلاف ينضمون إلى تظاهرات منتظمة احتجاجا على حملة الحكومة للحد من سلطة القضاء، والتي اعتبرها المنتقدون اعتداء على الديمقراطية الإسرائيلية، لكن الحكومة قالت إنها ضرورية للحد من تجاوزات القضاء.
ومنذ بداية الحرب، هناك أيضا احتجاجات منتظمة من قبل عائلات وأنصار المحتجزين بغزة والتي رددت في بعض الأحيان انتقادات للحكومة.
ومن المتوقع أن تجتمع الحكومة الإسرائيلية الجمعة للموافقة رسميا على إقالة بار الذي اختلف مع نتنياهو بشأن تحقيق في الفساد ضد مساعدين في مكتبه والذي وصفه رئيس الوزراء بأنه هجوم بدوافع سياسية.
استخدمت شرطة الاحتلال الإسرائيلي مدفع مياه واعتقلت عدة أشخاص الخميس مع تصاعد الاحتجاجات لليوم الثالث على التوالي ضد تحرك رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لإقالة رئيس جهاز الشاباك.
وانضم آلاف الإسرائيليين إلى الت.0
ظاهرات المناهضة لنتنياهو، إذ انضم معارضو إقالة رونين بار إلى المتظاهرين الغاضبين من قرار استئناف الحرب على قطاع غزة، في انتهاك لوقف إطلاق النار المستمر منذ شهرين.
واندلعت اشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين الخميس عندما سار المئات على طول الطريق المؤدي إلى المقر الرسمي لرئيس الوزراء في القدس، حيث قالت الشرطة إن عشرات المتظاهرين حاولوا اختراق الحواجز الأمنية.
ومن المقرر تنظيم احتجاجات في وقت لاحق أمام مجمع مقر جيش الاحتلال الإسرائيلي في تل أبيب.
وفي اليوم السابق، اندلعت مواجهات غاضبة بين متظاهرين ومتظاهرين آخرين مناهضين لهم، مما سلط الضوء على الانقسامات التي تعمقت منذ عودة نتنياهو إلى السلطة على رأس ائتلاف يميني في نهاية عام 2022.
وحتى قبل الحرب على غزة، كان عشرات الآلاف ينضمون إلى تظاهرات منتظمة احتجاجا على حملة الحكومة للحد من سلطة القضاء، والتي اعتبرها المنتقدون اعتداء على الديمقراطية الإسرائيلية، لكن الحكومة قالت إنها ضرورية للحد من تجاوزات القضاء.
ومنذ بداية الحرب، هناك أيضا احتجاجات منتظمة من قبل عائلات وأنصار المحتجزين بغزة والتي رددت في بعض الأحيان انتقادات للحكومة.
ومن المتوقع أن تجتمع الحكومة الإسرائيلية الجمعة للموافقة رسميا على إقالة بار الذي اختلف مع نتنياهو بشأن تحقيق في الفساد ضد مساعدين في مكتبه والذي وصفه رئيس الوزراء بأنه هجوم بدوافع سياسية.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |