بيان صادر عن النائب الدكتور خميس حسين عطية رئيس كتلة إرادة والوطني الإسلامي يدين التشكيك بدور الجيش العربي والأجهزة الأمنية
جراسا - بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى في محكم كتابة (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا) صدق الله العظيم.
ان ما يدور اليوم في الشارع الاردني من تأجيج وتصعيد لمشاحنه وشحناء وبغضاء تدار بأيد خبيثة ليست اردنية تريد بالأردن ان يكون ساحة صراع وفراغ، وهذا ما لا يقبله كل الشعب الاردني صغيره وكبيره.
اننا في كتلة إرادة نعبر عن تقديرنا واشادتنا بالجيش العربي الأردني والأجهزة الأمنية فكل الأردنيين، يقفون مع قيادته الهاشمية وخلفها، ومع جيشهم العربي المصطفوي واجهزته الأمنية.
اننا نستنكر كل ما يمس الجيش العربي والأجهزة الأمنية، فالكل يعلم ان ابناء الجيش والمخابرات والأجهزة الأمنية هم ابناء الاردنيين والاردنيات وهم من قدم ارواحهم دفاعا عن فلسطين منذ ثوره 1936 وحرب 48 و 67 والـ 68 والـ 73، وفي كل الحروب التي دارت على ثرى فلسطين كان الجندي الاردني الشهيد الاول والمدافع الاول عن هذا الثرى العربي الاسلامي الذي يعده الاردني جزءا من دمه.
ان الجندي الأردني لم يبخل يوما في الدفاع عن ارض فلسطين في معركة السموع واللطرون وباب الواد والكرامة الخالدة التي سطر فيها الجيش العربي الأردني المصطفوي اعلى معاني الجهاد والنضال في الدفاع عن ارضه وعن ارض فلسطين، وكان المستشفى العسكري على ارض غزه شاهدا على الحضور الأردني في الدفاع عن اهالي القطاع.
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى في محكم كتابة (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا) صدق الله العظيم.
ان ما يدور اليوم في الشارع الاردني من تأجيج وتصعيد لمشاحنه وشحناء وبغضاء تدار بأيد خبيثة ليست اردنية تريد بالأردن ان يكون ساحة صراع وفراغ، وهذا ما لا يقبله كل الشعب الاردني صغيره وكبيره.
اننا في كتلة إرادة نعبر عن تقديرنا واشادتنا بالجيش العربي الأردني والأجهزة الأمنية فكل الأردنيين، يقفون مع قيادته الهاشمية وخلفها، ومع جيشهم العربي المصطفوي واجهزته الأمنية.
اننا نستنكر كل ما يمس الجيش العربي والأجهزة الأمنية، فالكل يعلم ان ابناء الجيش والمخابرات والأجهزة الأمنية هم ابناء الاردنيين والاردنيات وهم من قدم ارواحهم دفاعا عن فلسطين منذ ثوره 1936 وحرب 48 و 67 والـ 68 والـ 73، وفي كل الحروب التي دارت على ثرى فلسطين كان الجندي الاردني الشهيد الاول والمدافع الاول عن هذا الثرى العربي الاسلامي الذي يعده الاردني جزءا من دمه.
ان الجندي الأردني لم يبخل يوما في الدفاع عن ارض فلسطين في معركة السموع واللطرون وباب الواد والكرامة الخالدة التي سطر فيها الجيش العربي الأردني المصطفوي اعلى معاني الجهاد والنضال في الدفاع عن ارضه وعن ارض فلسطين، وكان المستشفى العسكري على ارض غزه شاهدا على الحضور الأردني في الدفاع عن اهالي القطاع.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |