فؤاد الهاشم باع بعيرة ثم أتبعة بضميرة

السلام مفتاح الكلام
إما بعد
كتبت سابقآ عن هذا الخرتيت معلومات عنة بغاية الأهمية لمن لا يعرفة وإيضآ كنت أحد المطالبين بعدم نشر إي مقال لهذا المدعو فؤاد الهاشم٠
ولكن أحيانآ يأخدني قلمي إلى رد قاسي كقسوة الأردنيين على إعدائهم إمثال النكرة فؤاد الهاشم
وأذا تتذكرون قبل سبعة سنوات،عندما أعلنت جريدة الوطن أنها الوكيل الحصري(لمجلة نيوز ويك الأمريكية) وكما هو معروف أن اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة هو المسيطر على هذة المجلة ومن هنا بدأت القصة٠٠٠٠٠٠٠٠أصبحت جريدة الوطن الكويتية (وبكل أسف) لسان حال اليهود والصهاينة في الكويت ودول الخليج العربي٠
هذة الجريدة أنسلخت عن عروبتها ومنهجها الأخلاقي وأصبحت بوق الصهاينة٠
وهي تكيل بمكاييل الأثارة والفتنة،وتضخيم الأمور،والأستهزاء بالدين عن طريق كتابها المرتزقة،أمثال فؤاد الهاشم وغيرة٠
جريدة الوطن كشفت عن وجهها القبيح منذ سنوات طويلة ودائما تلمع صورة الصهاينة٠
وفؤاد الهاشم: هذا المعتوة عقليآ أقول لة أن أقلامنا سيوف شريفة في الرد عليك وأقذر الأرحام ذاك الذي أنجبك يا فؤاد الهاشم٠
وما من مقال نقرأة لهذا الكويتي فؤاد المعتوة ألا ونجد صنة ونتانة وقذارة الرحم الذي بصقك على هذة الأرض،قد فاحت منة وطفحت٠
لا أقرأ لهذا الساقط أبدآ ألا ما يشير لة الأفاضل من عفن كتبة وتجرأ فيه على المقدسات وهو يسعد لتلك الأشارات،فلا تهمة إلا الشهرة سوداء كانت أم بيضاء لا فرق عندة،والتي تأتي عادة أشبة بتنبية ما لعمال بلدية عن فيضان مياة مجاري في مكان ما.
ماترك عرفآ أو تقليد أو خلقآ أو دينآ ألا تجرأ علية وماترك شريفآ أو نبيلآ أو فاضلأ ألا وتطاول علية، يفتش عن الهامات ليتطاول عليها٠
أعرابي أحمق وضيع باع بعيرة فأتبعة بضميرة ثم دينة أما شرفة فقد وهبة بالمجان٠
قد يكون أول أعرابي رفع الراية الحمراء دون مقابل فهو أحد المرتزقة لجيش الدفاع الصهوني٠
وأخيرآ أتذكر بيت شعر ينطبق على فؤاد الغاشم
(هو الكلب وابن الكلب والكلب جدة
ولا خير في كلب تناسل من كلب)
السلام مفتاح الكلام
إما بعد
كتبت سابقآ عن هذا الخرتيت معلومات عنة بغاية الأهمية لمن لا يعرفة وإيضآ كنت أحد المطالبين بعدم نشر إي مقال لهذا المدعو فؤاد الهاشم٠
ولكن أحيانآ يأخدني قلمي إلى رد قاسي كقسوة الأردنيين على إعدائهم إمثال النكرة فؤاد الهاشم
وأذا تتذكرون قبل سبعة سنوات،عندما أعلنت جريدة الوطن أنها الوكيل الحصري(لمجلة نيوز ويك الأمريكية) وكما هو معروف أن اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة هو المسيطر على هذة المجلة ومن هنا بدأت القصة٠٠٠٠٠٠٠٠أصبحت جريدة الوطن الكويتية (وبكل أسف) لسان حال اليهود والصهاينة في الكويت ودول الخليج العربي٠
هذة الجريدة أنسلخت عن عروبتها ومنهجها الأخلاقي وأصبحت بوق الصهاينة٠
وهي تكيل بمكاييل الأثارة والفتنة،وتضخيم الأمور،والأستهزاء بالدين عن طريق كتابها المرتزقة،أمثال فؤاد الهاشم وغيرة٠
جريدة الوطن كشفت عن وجهها القبيح منذ سنوات طويلة ودائما تلمع صورة الصهاينة٠
وفؤاد الهاشم: هذا المعتوة عقليآ أقول لة أن أقلامنا سيوف شريفة في الرد عليك وأقذر الأرحام ذاك الذي أنجبك يا فؤاد الهاشم٠
وما من مقال نقرأة لهذا الكويتي فؤاد المعتوة ألا ونجد صنة ونتانة وقذارة الرحم الذي بصقك على هذة الأرض،قد فاحت منة وطفحت٠
لا أقرأ لهذا الساقط أبدآ ألا ما يشير لة الأفاضل من عفن كتبة وتجرأ فيه على المقدسات وهو يسعد لتلك الأشارات،فلا تهمة إلا الشهرة سوداء كانت أم بيضاء لا فرق عندة،والتي تأتي عادة أشبة بتنبية ما لعمال بلدية عن فيضان مياة مجاري في مكان ما.
ماترك عرفآ أو تقليد أو خلقآ أو دينآ ألا تجرأ علية وماترك شريفآ أو نبيلآ أو فاضلأ ألا وتطاول علية، يفتش عن الهامات ليتطاول عليها٠
أعرابي أحمق وضيع باع بعيرة فأتبعة بضميرة ثم دينة أما شرفة فقد وهبة بالمجان٠
قد يكون أول أعرابي رفع الراية الحمراء دون مقابل فهو أحد المرتزقة لجيش الدفاع الصهوني٠
وأخيرآ أتذكر بيت شعر ينطبق على فؤاد الغاشم
(هو الكلب وابن الكلب والكلب جدة
ولا خير في كلب تناسل من كلب)
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
شخص عندة عقدة نفسية
واقول للكاتب ياعزيزي(اوصفت فأجدت) مع شكري لقلمك
إما يافؤاد الغاشم أنت جبان وكنت أول الفارين عندما دخل العراق الكويت