خاص - تلقت 'جراسا' منذ عصر الاثنين ، اتصالات متعددة من المواطنين القاطنين في محيط مستشفى البشير وخصوصا في الجهة الخلفية منها، يشتكون فيها من استمرار حرق المخلفات والنفايات الطبية خلف المستشفى، رغم تخصيص وزارة الصحة محرقة خاصة في الزرقاء لهذه الغاية.
وتتركز شكوى الأهالي من الدخان الكثيف الناتج عن الحرق بالإضافة إلى الروائح الكريهة الناتجة عن حرق المستهلكات البلاستيكية والأعضاء المستأصلة من المرضى، وتحرمهم من استنشاق الهواء النظيف.
المدير الاداري للمستشفى د. فؤاد أيوب قال لـ'جراسا' إن وزارة الصحة ألزمت 'البشير' بكمية محددة لاحراقها في المحرقة المخصصة لهذه الغاية في الزرقاء، والزائد تضطر الشركة المتعاقدة لحرقه في محرقة المستشفى.
وأكد أيوب أن ملاحظات الأهالي تم ايصالها لمدير المستشفى د. رياض الشريدة وللوزارة، مقرا بالازعاج المترتب على الأدخنة الناتجة والخطورة على صحة المواطنين، مضيفا أن المشكلة تحتاج لحل جذري يوسع من محرقة الزرقاء أو بايجاد محارق بديلة أخرى .
وسابقا حذر أطباء ومختصون في حديث لـ'جراسا' من أن يؤدي حجم النفايات الطبية التي يتم حرقها في أماكن قريبة من التجمعات السكانية؛ الى رفع مستوى التلوث البيئي الذي يؤثر على الصحة العامة بشكل كبير ويؤدي في حالات كثيرة الى الاصابة بالسرطان.
خاص - تلقت 'جراسا' منذ عصر الاثنين ، اتصالات متعددة من المواطنين القاطنين في محيط مستشفى البشير وخصوصا في الجهة الخلفية منها، يشتكون فيها من استمرار حرق المخلفات والنفايات الطبية خلف المستشفى، رغم تخصيص وزارة الصحة محرقة خاصة في الزرقاء لهذه الغاية.
وتتركز شكوى الأهالي من الدخان الكثيف الناتج عن الحرق بالإضافة إلى الروائح الكريهة الناتجة عن حرق المستهلكات البلاستيكية والأعضاء المستأصلة من المرضى، وتحرمهم من استنشاق الهواء النظيف.
المدير الاداري للمستشفى د. فؤاد أيوب قال لـ'جراسا' إن وزارة الصحة ألزمت 'البشير' بكمية محددة لاحراقها في المحرقة المخصصة لهذه الغاية في الزرقاء، والزائد تضطر الشركة المتعاقدة لحرقه في محرقة المستشفى.
وأكد أيوب أن ملاحظات الأهالي تم ايصالها لمدير المستشفى د. رياض الشريدة وللوزارة، مقرا بالازعاج المترتب على الأدخنة الناتجة والخطورة على صحة المواطنين، مضيفا أن المشكلة تحتاج لحل جذري يوسع من محرقة الزرقاء أو بايجاد محارق بديلة أخرى .
وسابقا حذر أطباء ومختصون في حديث لـ'جراسا' من أن يؤدي حجم النفايات الطبية التي يتم حرقها في أماكن قريبة من التجمعات السكانية؛ الى رفع مستوى التلوث البيئي الذي يؤثر على الصحة العامة بشكل كبير ويؤدي في حالات كثيرة الى الاصابة بالسرطان.
خاص - تلقت 'جراسا' منذ عصر الاثنين ، اتصالات متعددة من المواطنين القاطنين في محيط مستشفى البشير وخصوصا في الجهة الخلفية منها، يشتكون فيها من استمرار حرق المخلفات والنفايات الطبية خلف المستشفى، رغم تخصيص وزارة الصحة محرقة خاصة في الزرقاء لهذه الغاية.
وتتركز شكوى الأهالي من الدخان الكثيف الناتج عن الحرق بالإضافة إلى الروائح الكريهة الناتجة عن حرق المستهلكات البلاستيكية والأعضاء المستأصلة من المرضى، وتحرمهم من استنشاق الهواء النظيف.
المدير الاداري للمستشفى د. فؤاد أيوب قال لـ'جراسا' إن وزارة الصحة ألزمت 'البشير' بكمية محددة لاحراقها في المحرقة المخصصة لهذه الغاية في الزرقاء، والزائد تضطر الشركة المتعاقدة لحرقه في محرقة المستشفى.
وأكد أيوب أن ملاحظات الأهالي تم ايصالها لمدير المستشفى د. رياض الشريدة وللوزارة، مقرا بالازعاج المترتب على الأدخنة الناتجة والخطورة على صحة المواطنين، مضيفا أن المشكلة تحتاج لحل جذري يوسع من محرقة الزرقاء أو بايجاد محارق بديلة أخرى .
وسابقا حذر أطباء ومختصون في حديث لـ'جراسا' من أن يؤدي حجم النفايات الطبية التي يتم حرقها في أماكن قريبة من التجمعات السكانية؛ الى رفع مستوى التلوث البيئي الذي يؤثر على الصحة العامة بشكل كبير ويؤدي في حالات كثيرة الى الاصابة بالسرطان.
التعليقات
المشكله في ادارة المستشفى لانه قادره على حرق النفايات خارج المستشفى لاكن بتوفر ديزل
ياوطن
وين رئيس قسم الصحه العامه ولا مش فاضي بس بصفي حسبات مع الموظفين
موظف مستشفى
شكرا لرقم 2 لانه انا شخصيا طلبت من رئيس قسم الصحه العامه انه هذا البصري حرام بحق الجاران وقل انسى
موظف مستشفى
الكلام الي بقوله رقم 2 صحيح ميه بالميه يعمي شيوخ محد بقد اقلهم اشي والي بحكي بشلعوه يا حرم يا هل المواطن شو مسكين فقر وعدم احترم وسرطان
حسين يعقوب
كويس انهم بحرقوها حتى ولو كان بمحرقة المستشفى كان اول يرمو الايدين والرجلين خارج اسوار المستشفى وتشوف كلاب وقطط الشوارع تتصارع عليها
ابوطارق
استمرار حرق النفايات الطبية في "البشير" ينذر بكارثة صحية
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
استمرار حرق النفايات الطبية في "البشير" ينذر بكارثة صحية
خاص - تلقت 'جراسا' منذ عصر الاثنين ، اتصالات متعددة من المواطنين القاطنين في محيط مستشفى البشير وخصوصا في الجهة الخلفية منها، يشتكون فيها من استمرار حرق المخلفات والنفايات الطبية خلف المستشفى، رغم تخصيص وزارة الصحة محرقة خاصة في الزرقاء لهذه الغاية.
وتتركز شكوى الأهالي من الدخان الكثيف الناتج عن الحرق بالإضافة إلى الروائح الكريهة الناتجة عن حرق المستهلكات البلاستيكية والأعضاء المستأصلة من المرضى، وتحرمهم من استنشاق الهواء النظيف.
المدير الاداري للمستشفى د. فؤاد أيوب قال لـ'جراسا' إن وزارة الصحة ألزمت 'البشير' بكمية محددة لاحراقها في المحرقة المخصصة لهذه الغاية في الزرقاء، والزائد تضطر الشركة المتعاقدة لحرقه في محرقة المستشفى.
وأكد أيوب أن ملاحظات الأهالي تم ايصالها لمدير المستشفى د. رياض الشريدة وللوزارة، مقرا بالازعاج المترتب على الأدخنة الناتجة والخطورة على صحة المواطنين، مضيفا أن المشكلة تحتاج لحل جذري يوسع من محرقة الزرقاء أو بايجاد محارق بديلة أخرى .
وسابقا حذر أطباء ومختصون في حديث لـ'جراسا' من أن يؤدي حجم النفايات الطبية التي يتم حرقها في أماكن قريبة من التجمعات السكانية؛ الى رفع مستوى التلوث البيئي الذي يؤثر على الصحة العامة بشكل كبير ويؤدي في حالات كثيرة الى الاصابة بالسرطان.
التعليقات