بعد معاناة حقيقية مع المرض، وملازمته أسرة الشفاء لعام ويزيد، أسلم الكاتب الاردني الكبير محمد طمليه الروح الى بارئها.
ولراحل طمليه ابداعات سجلت له في اطار الكتابة الابداعية الصحفية التي تمازجت بها اللغة والمعلومة والخبر في منهجية مهنية أضافت بحسب متابعون الكثير الى المشهد الاعلامي والثقافي الاردني
وانا لله وانا اليه راجعون
نخجل أن نرثيك .. طمليه
"طميليه وفي اعتراف شفيف لأحدة الزملاء الذي زاره في بيته خلال فترة مرضه، أباح بشوقه للمطر ( أنا بشوق للمطر، ،،،،).
قد نخجل أن ننعيك ونرثيك .. لكننا الآن ... الآن .. نسترجع صدى ترنيمة كنا نقولها في دواخلنا بخوف وجزع باتجاه هذا الكاتب الجميل الكبير اثناء مرضه .. حين كانت تهمس أنواتنا بمطلع قصيدة (أخاف أن تمطر الدنيا .. ولست معي) ستمطر الدنيا والحياة.. دونك أيها الزميل الأبدع والأجمل".
اسرة "جراسيا نيوز".
التعليقات