يدور جدالاً ونقاشات وتحليلات حول معايير ومفهوم النصر والهزيمة , وخاصة الآن وبعد الإعتداءات الصهيونية على غزة .
ان المفهوم الإستراتيجي للنصر وفي اية معركة هو عدم تمكين العدو من تحقيق هدفه من تلك المعركة , نتحدث هنا عن معركة وليس حرب , ان كانت اهداف العدو في هذه المعركة هي محاولة ضم غزة لمفهوم الضفة وعلى ايقاعها , فإن المقاومة واهل غزة انتصروا وبكل تأكيد في عدم تمكين العدو من تحقيق هدفه في هذه المعركة ( الإعتداء ) .
ان القضية الفلسطينية هي قضية مصيرية والثورة الفلسطينية هي ثورة ومقاومة لتحرير وطن من احتلال وهنا نتحدث عن حرب من معارك وجولات لا بد ومن الطبيعي ان تقدم بها الأرواح والدماء والإستمرار بها ومهما كثرت وطالت الجولات ( المعارك ) .
ان المعيار الأساسي بهذا المفهوم هو عدم ترك العدو يتنعم بأرضنا ويظلم ويضطهد ويعذب شعبنا ( الإستسلام والخنوع ) لما يسمى عدم المقدرة على الإنتصار الكلي والتحرير الفوري لغزة او لكامل تراب فلسطين , لذلك مشاغلته وجعله يدفع بعض الأثمان ولو عدم تكافؤها هو من الضرورات الدنيا للمقاومة .
نعم لم تتحرر فلسطين بهذه الجولة , نعم فقد اهلنا بغزة الكثير الكثير من الشهداء والدماء والبنيان , ويبقى المعيار الأساسي هو كما كان ينتصر العدو طيل السنوات السابقه بعدم تمكين اهلنا من تحقيق اهدافهم بتحرير فلسطين ها اهلنا بغزة ينتصرون بعدم تمكين العدو من تحقيق اهدافه بهذه الجولة , وتوجيه رسالة سطرت بالدماء للعدو بأننا موجودون ومستعدون وباقون للمواجهة حتى تحقيق هدفنا الأساسي وهو التحرير لأرضنا .
يدور جدالاً ونقاشات وتحليلات حول معايير ومفهوم النصر والهزيمة , وخاصة الآن وبعد الإعتداءات الصهيونية على غزة .
ان المفهوم الإستراتيجي للنصر وفي اية معركة هو عدم تمكين العدو من تحقيق هدفه من تلك المعركة , نتحدث هنا عن معركة وليس حرب , ان كانت اهداف العدو في هذه المعركة هي محاولة ضم غزة لمفهوم الضفة وعلى ايقاعها , فإن المقاومة واهل غزة انتصروا وبكل تأكيد في عدم تمكين العدو من تحقيق هدفه في هذه المعركة ( الإعتداء ) .
ان القضية الفلسطينية هي قضية مصيرية والثورة الفلسطينية هي ثورة ومقاومة لتحرير وطن من احتلال وهنا نتحدث عن حرب من معارك وجولات لا بد ومن الطبيعي ان تقدم بها الأرواح والدماء والإستمرار بها ومهما كثرت وطالت الجولات ( المعارك ) .
ان المعيار الأساسي بهذا المفهوم هو عدم ترك العدو يتنعم بأرضنا ويظلم ويضطهد ويعذب شعبنا ( الإستسلام والخنوع ) لما يسمى عدم المقدرة على الإنتصار الكلي والتحرير الفوري لغزة او لكامل تراب فلسطين , لذلك مشاغلته وجعله يدفع بعض الأثمان ولو عدم تكافؤها هو من الضرورات الدنيا للمقاومة .
نعم لم تتحرر فلسطين بهذه الجولة , نعم فقد اهلنا بغزة الكثير الكثير من الشهداء والدماء والبنيان , ويبقى المعيار الأساسي هو كما كان ينتصر العدو طيل السنوات السابقه بعدم تمكين اهلنا من تحقيق اهدافهم بتحرير فلسطين ها اهلنا بغزة ينتصرون بعدم تمكين العدو من تحقيق اهدافه بهذه الجولة , وتوجيه رسالة سطرت بالدماء للعدو بأننا موجودون ومستعدون وباقون للمواجهة حتى تحقيق هدفنا الأساسي وهو التحرير لأرضنا .
يدور جدالاً ونقاشات وتحليلات حول معايير ومفهوم النصر والهزيمة , وخاصة الآن وبعد الإعتداءات الصهيونية على غزة .
ان المفهوم الإستراتيجي للنصر وفي اية معركة هو عدم تمكين العدو من تحقيق هدفه من تلك المعركة , نتحدث هنا عن معركة وليس حرب , ان كانت اهداف العدو في هذه المعركة هي محاولة ضم غزة لمفهوم الضفة وعلى ايقاعها , فإن المقاومة واهل غزة انتصروا وبكل تأكيد في عدم تمكين العدو من تحقيق هدفه في هذه المعركة ( الإعتداء ) .
ان القضية الفلسطينية هي قضية مصيرية والثورة الفلسطينية هي ثورة ومقاومة لتحرير وطن من احتلال وهنا نتحدث عن حرب من معارك وجولات لا بد ومن الطبيعي ان تقدم بها الأرواح والدماء والإستمرار بها ومهما كثرت وطالت الجولات ( المعارك ) .
ان المعيار الأساسي بهذا المفهوم هو عدم ترك العدو يتنعم بأرضنا ويظلم ويضطهد ويعذب شعبنا ( الإستسلام والخنوع ) لما يسمى عدم المقدرة على الإنتصار الكلي والتحرير الفوري لغزة او لكامل تراب فلسطين , لذلك مشاغلته وجعله يدفع بعض الأثمان ولو عدم تكافؤها هو من الضرورات الدنيا للمقاومة .
نعم لم تتحرر فلسطين بهذه الجولة , نعم فقد اهلنا بغزة الكثير الكثير من الشهداء والدماء والبنيان , ويبقى المعيار الأساسي هو كما كان ينتصر العدو طيل السنوات السابقه بعدم تمكين اهلنا من تحقيق اهدافهم بتحرير فلسطين ها اهلنا بغزة ينتصرون بعدم تمكين العدو من تحقيق اهدافه بهذه الجولة , وتوجيه رسالة سطرت بالدماء للعدو بأننا موجودون ومستعدون وباقون للمواجهة حتى تحقيق هدفنا الأساسي وهو التحرير لأرضنا .
التعليقات
معايير النصر والهزيمة
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
معايير النصر والهزيمة
يدور جدالاً ونقاشات وتحليلات حول معايير ومفهوم النصر والهزيمة , وخاصة الآن وبعد الإعتداءات الصهيونية على غزة .
ان المفهوم الإستراتيجي للنصر وفي اية معركة هو عدم تمكين العدو من تحقيق هدفه من تلك المعركة , نتحدث هنا عن معركة وليس حرب , ان كانت اهداف العدو في هذه المعركة هي محاولة ضم غزة لمفهوم الضفة وعلى ايقاعها , فإن المقاومة واهل غزة انتصروا وبكل تأكيد في عدم تمكين العدو من تحقيق هدفه في هذه المعركة ( الإعتداء ) .
ان القضية الفلسطينية هي قضية مصيرية والثورة الفلسطينية هي ثورة ومقاومة لتحرير وطن من احتلال وهنا نتحدث عن حرب من معارك وجولات لا بد ومن الطبيعي ان تقدم بها الأرواح والدماء والإستمرار بها ومهما كثرت وطالت الجولات ( المعارك ) .
ان المعيار الأساسي بهذا المفهوم هو عدم ترك العدو يتنعم بأرضنا ويظلم ويضطهد ويعذب شعبنا ( الإستسلام والخنوع ) لما يسمى عدم المقدرة على الإنتصار الكلي والتحرير الفوري لغزة او لكامل تراب فلسطين , لذلك مشاغلته وجعله يدفع بعض الأثمان ولو عدم تكافؤها هو من الضرورات الدنيا للمقاومة .
نعم لم تتحرر فلسطين بهذه الجولة , نعم فقد اهلنا بغزة الكثير الكثير من الشهداء والدماء والبنيان , ويبقى المعيار الأساسي هو كما كان ينتصر العدو طيل السنوات السابقه بعدم تمكين اهلنا من تحقيق اهدافهم بتحرير فلسطين ها اهلنا بغزة ينتصرون بعدم تمكين العدو من تحقيق اهدافه بهذه الجولة , وتوجيه رسالة سطرت بالدماء للعدو بأننا موجودون ومستعدون وباقون للمواجهة حتى تحقيق هدفنا الأساسي وهو التحرير لأرضنا .
التعليقات