خاص- كشفت وزارة الصناعة والتجارة لـ'جراسا نيوز' تفصيلات كانت قد اعتمدتها شركات التسويق عبر الانتر نت وذلك في اعقاب تبنّي 'جراسا نيوز' لقضية متضررين تعاملو مع شركة كويست نت للتسويق عبر الانتر نت.
وحول ايضاح سبل واساليب تلك الشركات في الايقاع بضحاياها من المواطنين، بين مراقب عام الشركات صبر الرواشدة بأنه ومن خلال عمليات التحري التي مازالت تقوم بها وزارة الصناعة والتجارة فقد تبين ان احدى شركات التسويق الهرمي من خلال الانترنت والتي وجدت مكانا لها بين الطلاب تشترط على من يرغب العمل معها ان يشتري منها ' ساعة يد' بقيمة 700 دولار رغم ان قيمتها لاتتجاوز 40 دينارا ولاتوجد لها وكالة في الاردن ومن ثم يقوم هذا الطالب او الشخص باقناع غيره بنفس الطريقة وتذهب الاموال الى الشركة مقابل مبالغ معينة يحصل عليها المتعامل مع الشركة .
وهناك اعداد كبيرة من الطلبة يتم ربطهم بالشركة يوميا من خلال عمليات التسويق التي تقوم بها الشركة باستخدام اماكن تجمع الطلبة ومقاهي الانترنت.
وفي السياق ذاته كان قد أكد طالبان راجعا وزارة الصناعة والتجارة ان الشخص يحصل على مبلغ 250 دولارا عن كل 6 طلاب او اشخاص يتم اقناعهم للعمل مع الشركة بذات الطريقة وبالتالي تحصل الشركة على مبلغ 42 الف دولار من هولاء الاشخاص وتدفع تلك العمولة للشخص الذي تولى اقناعهم ويقوم الاشخاص الجدد باقناع غيرهم وهكذا.
وكانت وزارة الصناعة والتجارة قد حذرت المواطنين من التعامل مع الشركات التي تقوم بتسويق منتجاتها عن طريق الانترنت حيث ان بعض هذه الشركات لها وكلاء داخل المملكة ولكنها تعمل بخلاف الغايات التي سجلت من أجلها لمزاولة انشطتها في الاردن من بيع للسلع والخدمات وأخرى ليس لها وكلاء وتمارس اعمالها من خلال افراد كطلبة الجامعات وغيرهم .
وقد تحدثت معلومات لـ'جراسا نيوز' عن قيام رجال البحث الجنائي بمداهمة مقر الشركة، الا انه لم يعثر على احد منهم ، فيما البحث جار عن المتورطين .
خاص- كشفت وزارة الصناعة والتجارة لـ'جراسا نيوز' تفصيلات كانت قد اعتمدتها شركات التسويق عبر الانتر نت وذلك في اعقاب تبنّي 'جراسا نيوز' لقضية متضررين تعاملو مع شركة كويست نت للتسويق عبر الانتر نت.
وحول ايضاح سبل واساليب تلك الشركات في الايقاع بضحاياها من المواطنين، بين مراقب عام الشركات صبر الرواشدة بأنه ومن خلال عمليات التحري التي مازالت تقوم بها وزارة الصناعة والتجارة فقد تبين ان احدى شركات التسويق الهرمي من خلال الانترنت والتي وجدت مكانا لها بين الطلاب تشترط على من يرغب العمل معها ان يشتري منها ' ساعة يد' بقيمة 700 دولار رغم ان قيمتها لاتتجاوز 40 دينارا ولاتوجد لها وكالة في الاردن ومن ثم يقوم هذا الطالب او الشخص باقناع غيره بنفس الطريقة وتذهب الاموال الى الشركة مقابل مبالغ معينة يحصل عليها المتعامل مع الشركة .
وهناك اعداد كبيرة من الطلبة يتم ربطهم بالشركة يوميا من خلال عمليات التسويق التي تقوم بها الشركة باستخدام اماكن تجمع الطلبة ومقاهي الانترنت.
وفي السياق ذاته كان قد أكد طالبان راجعا وزارة الصناعة والتجارة ان الشخص يحصل على مبلغ 250 دولارا عن كل 6 طلاب او اشخاص يتم اقناعهم للعمل مع الشركة بذات الطريقة وبالتالي تحصل الشركة على مبلغ 42 الف دولار من هولاء الاشخاص وتدفع تلك العمولة للشخص الذي تولى اقناعهم ويقوم الاشخاص الجدد باقناع غيرهم وهكذا.
وكانت وزارة الصناعة والتجارة قد حذرت المواطنين من التعامل مع الشركات التي تقوم بتسويق منتجاتها عن طريق الانترنت حيث ان بعض هذه الشركات لها وكلاء داخل المملكة ولكنها تعمل بخلاف الغايات التي سجلت من أجلها لمزاولة انشطتها في الاردن من بيع للسلع والخدمات وأخرى ليس لها وكلاء وتمارس اعمالها من خلال افراد كطلبة الجامعات وغيرهم .
وقد تحدثت معلومات لـ'جراسا نيوز' عن قيام رجال البحث الجنائي بمداهمة مقر الشركة، الا انه لم يعثر على احد منهم ، فيما البحث جار عن المتورطين .
خاص- كشفت وزارة الصناعة والتجارة لـ'جراسا نيوز' تفصيلات كانت قد اعتمدتها شركات التسويق عبر الانتر نت وذلك في اعقاب تبنّي 'جراسا نيوز' لقضية متضررين تعاملو مع شركة كويست نت للتسويق عبر الانتر نت.
وحول ايضاح سبل واساليب تلك الشركات في الايقاع بضحاياها من المواطنين، بين مراقب عام الشركات صبر الرواشدة بأنه ومن خلال عمليات التحري التي مازالت تقوم بها وزارة الصناعة والتجارة فقد تبين ان احدى شركات التسويق الهرمي من خلال الانترنت والتي وجدت مكانا لها بين الطلاب تشترط على من يرغب العمل معها ان يشتري منها ' ساعة يد' بقيمة 700 دولار رغم ان قيمتها لاتتجاوز 40 دينارا ولاتوجد لها وكالة في الاردن ومن ثم يقوم هذا الطالب او الشخص باقناع غيره بنفس الطريقة وتذهب الاموال الى الشركة مقابل مبالغ معينة يحصل عليها المتعامل مع الشركة .
وهناك اعداد كبيرة من الطلبة يتم ربطهم بالشركة يوميا من خلال عمليات التسويق التي تقوم بها الشركة باستخدام اماكن تجمع الطلبة ومقاهي الانترنت.
وفي السياق ذاته كان قد أكد طالبان راجعا وزارة الصناعة والتجارة ان الشخص يحصل على مبلغ 250 دولارا عن كل 6 طلاب او اشخاص يتم اقناعهم للعمل مع الشركة بذات الطريقة وبالتالي تحصل الشركة على مبلغ 42 الف دولار من هولاء الاشخاص وتدفع تلك العمولة للشخص الذي تولى اقناعهم ويقوم الاشخاص الجدد باقناع غيرهم وهكذا.
وكانت وزارة الصناعة والتجارة قد حذرت المواطنين من التعامل مع الشركات التي تقوم بتسويق منتجاتها عن طريق الانترنت حيث ان بعض هذه الشركات لها وكلاء داخل المملكة ولكنها تعمل بخلاف الغايات التي سجلت من أجلها لمزاولة انشطتها في الاردن من بيع للسلع والخدمات وأخرى ليس لها وكلاء وتمارس اعمالها من خلال افراد كطلبة الجامعات وغيرهم .
وقد تحدثت معلومات لـ'جراسا نيوز' عن قيام رجال البحث الجنائي بمداهمة مقر الشركة، الا انه لم يعثر على احد منهم ، فيما البحث جار عن المتورطين .
التعليقات
بشوف كل اللي كانو يدافعوا عن كوست نت تخبوا مثل الخيال............ اخص وين الرجال
وين الزلم
6×700=4200 وليس 42 ألف
أرجو المراجعة والتدقيق
خبير
ممكن اعرف ليه ما بتنزلوا تعليقي؟؟؟
علي العنزي
مقرهم في الجاردنز فوق مطعم كودو
وبيجتمعوا في جلوريا جينز يوم الثلاثاء
ابن السلط
التجارة الالكترونية هي تجارة العصر الآن وكل واحد بعارض هالشي هو شخص متخلف والتسويق الشبكي موجود من سنة 1945 بس توه وصلنا لأنه احنا طول عمرنا متأخرين
وفهمكم كفاية
علي العنزي
e7na mawjodeen b akter mn 6 cafe's b 3mman o b irbed o e7n ma bn3mal she ded el 8anoon o dyman mawjodeen o la 3omorna MA r7 net5abba mn eshe e7na bnefta5er fe zi QUESTNET
ahmed odeh
الإنسان عدو ما يجهل
المستقبل هو للتجارة الإلكترونية وتحديدا التسويق الشبكي وخاصة مع كويست نت التي يحاربها بعض من ليس لهم شغل سوى الاصطياد في المياه العكرة وإنجاز ما يتوهمون أنه فتوحات إعلامية باستصدار بيانات تحذيرية جاءت لتبرئة الذمة من قصة لا يعرف بعض من يلوكون سيرتها ليل نهار ألفها من بائها ... الموضوع ليس بالابتزاز ولا بالتشهير ولا بالكلام الزائد .. ولا بالمهاترات التي لا تقدم ولا تؤخر ،،،
((فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض))
يمكث في الأرض لأنه ينفع الناس ...
ولهذا فشركة كويست على وعدها ... مستمرة إن شاء الله
وعلى قول محمد منير : ربك لما يريد.. أحلامنا حتتحقق،، وكلامنا حيتصدق..
محمد عبد القادر الفار
وكانت وزارة التجارة قد حذرت المواطنين من التعامل مع الشركات التي تقوم بتسويق منتجاتها عن طريق الانترنت
تخلف
جهل
بدلا من محاربة التجارة الالكترونية نرجو دعم الحكومة الالكترونية
ايضا حاربو تجارة الأصوات والمناصب
مواطن متخلف
كل الحب لكل من هو يفهم
لماذا يا جراسا ما بتنزلو تغليقاتنا
التجارة الالكترونية هي سلاح العصر ومن حقق الفشل اصبح يلوم الشركه ويلوم التجارة والتسويق الشبكي انتم تتحدثون فقط عن السلعه وعن القلاده فقط لماذا لا تذكروا الساعات الثمينه والعملات الذهبيه التي تتحدث عن معركة حنين وفتح مكه وغزوة تبوك وعمله قبة الصخره المشرفه ولماذا لا تتحدثوا عن فرصة العمل الحقيقية التي تتبع شراء المنتج والتي غيرت حياة اناس كثيرين التسويق الشبكي بحر من الفلوس والشاطر هو من يغرف واتحدى اي شخص عرض عليه شراء المنتج فقط لقد شرح له العمل وهوم من قرر وليس نحن فشل في حياته وفشل في استثمار الفرصة فوضع الحق على غيره
اوكي نحترم وجهة النظر المعاكسه
ابو راشد
الى تعليق 5 (علي العنزي)....... كل واحد بعارض هالشي متخلف؟؟؟؟ والتجارة الالكترونية(عبر الانترنت) موجودة سنة 1945 ؟؟؟؟!!!!!...مع احترامي لشكلك شكلوا انت المتخلف... قال سنة 1945 قال
واحد
ela rakam 10, ya... network marketing elle mn 1949 mish el tejara el2elektroneye . 1949 mish 1945
ahmed odeh
إلى التعليق 10
أخي العزيز التسويق الشبكي لم يبدأ على الإنترنت،، أرجو ألا تفهم من كلمة الشبكي لزوم وجود شبكة إنترنت... فالشبكة هنا شبكة مبيعات،،، طبعا اليوم بوجود النت أصبح التسويق الشبكي يعمتد عليها لأنها سهلت العمل به كثيرا..
أتمنى من الجميع الاطلاع على الموضوع قبل الإدلاء بدلوهم لأن الكلمة مسؤولية ،،، والحماس للحديث لا يدل على الذكاء بل على المراهقة
والعربة الفارغة دائما أكثر جلبة وضجة من العربة الممتلئة
محمد الفار
السيد محمد الفار اشكرك على تعليقاتك
و خير الكلام ما قل و دل
واحد
ليش نستغرب من التحذير ضد التجارة الالكترونية ويمكن يحذرو من مراقبة الاسعار العالمة . ومش بعيدة تصبح شركات نقل البضائع العالمية الى نقل بريد في الاردن .. وخلي التجار تلعب في الشعب .. الكمبيوتر 250 دولار بوصل المواطن 500 دينار وما حدا مدقق .. خلينا ورا التخلف والعصبية الجاهلية و الانترنت فقط للمباريات والتعارف وفضائح الناس والمواقع الاباحية... حسبنا الله ونعم الوكيل
شايف العجب
هذه القصة ذكرتني بشركة اخرى كانت تعمل على نفس المبا ولكن بدل ساعات تعطي قطعة ذهب وعن طريق الشبكة العنكبوتية وانتشرت بشكل رهيب في ذلك الوقت في الخليج وكانت الحكومة تحذر المواطنين منها باستمرار وتنصح المواطنين بعدم التعامل معها ولكن لا حياة لمن تنادي وبالتالي قام مؤسس الشركة بجمع النقود والهرب واصبح من شاك فيها يضرب كفا بكف
ابراهيم الطاهات /رئيس مكتب دائرة مراقبة الشركات/ مدينة الحسن الصناعية
والله الاشي الي بحير انو طالب في الجامعه الله بعلم ابوه كيف مدبر القسط بيشتري ساعه بي 700 دينار
اذا كان ابوه الله رازقه مو مشكله بي 700 دينار راحو على حبيب البه
ابو الوليد
التحية والاحترام لكل من علق ولكني اكن الاحترام اكثر من قال كلمة الحق يا جماعه بدل ما تكوا عن هيك بزنس بالطريقة المتخلفة هاي اسئل نفسل انته قاعد بتشتري منتج وخلفة فرصة عمل ولكنها مشروطه واللي لغاية الان ما بعرف انه مو شرط تشتري منتج بتقدر تفتح مكتب بعشره دولار وتشتغل وتحصل عمولات وتكسب بس بدي اوضح غله صغيره انته عم بتروح عالبنك بتحصل قرض بعشر دقائق بوخذ البنك الوف ارباح وبخصمهم سلف وين كنت لما عملت هيك خلينا موضوعيين اكثر بدل ما نضل نحكي ونسولف عن هذا الموضوع لا تلوم الناس لوم نفسك وبالنهاية كل انسان هو اللي بتخذ القرار مو تحنا والسلام ختام
ابو راشد
to # 15, this company is way different than the one you are talking about, i kindly request from you not to judge any network marketing company based on your current knowledge, take the business plan and set for 2 hours and listen to any QuestNet IR in Amman, it'll change your way of thinking and maybe your future.
ahmed odeh
سيدي الحمار حمار غ عادي انك تسير حمار
abu keee
هناك عدد من النقاط تستدعي الانتباه اليها من خلال قرائتي لتعليقاتكم:
1- حقيقة ان انتمائكم للشركة هو انتماء عجيب, ودفاعكم عنها ايضا عجيب! لو كانت الشركة قانونية وتعمل بالحلال فإن اعضائها لن يدافعوا عنها مثلكم , اما انتم فتعلمون ان هذه الشركة ذات قاعدة ضعيفة, والاسس التي تقوم عليها هي اسس انتهازية استغلالية, لذلك فأنتم تدافعون عنها او بالاحرى تدافعون عن مصالحكم التي ستحققونها من الضحك على المواطنين المساكين, انتمائكم لهذه الشركة ليس حبا بها, ولكن حبا لأنانيتكم و خلو قلوبكم من المشاعر الانسانية, فأنتم تدافعون عن انانيتكم لا غير
2- لقد لاحظت من اختلاطي ببعض مندوبيكم انكم تروجون لطريقة العمل وليس للسلعة بحد ذاتها, او انتم تروجون للسلعة و طريقة العمل معا, لانكم تعلمون ان المشتري لن يوافق على شراء هذه السلعة اذا لم تخبروه بالارباح التي سيجنيها من خلال العمل معكم, وتلزمونه بشراء سلعة قد لا يراها هو نفسه مهمة حتى يتمكن من الانضمام اليكم والدخول معكم في العمل
وفي هذا يوجد امران محرمان: الاول: انكم تبيعون منتجا عن طريق الترويج لامور اخرى غير هذا المنتج, بمعنى اخر: انكم تشرحون للزبون طريقة الربح التي يمكنه الاستفادة منها ولكن طريقة الربح هذه ليس لها علاقة بالمنتج اطلاقا, فهو لن يربح عن طريق القلادة التي اشتراها, انما يربح عن طريق قدرته الخاصة للتسويق وهذا غير جائز
الامر الثاني: انكم تلزمون الشخص الذي يرغب بالانضمام اليكم بالشراء منكم, اي اذا لم تشتري فأنت لن تشترك معنا في العمل, وهذا ايضا استغلال للمواطن الفقير الذي وجد فرصة للعمل و لكسب الاموال ولكن بشرط ان يشتري حاجة قد لا يراها مهمة وهذا حرااااام
3-انكم تتهمون المواطنين الاخرين بالنخلف, وهذا لا يدل على تطوركم انتم على الاطلاق, فلو كنتم متمدنين و متطورين كما تقولون لكنتم تقبلتم الطرف الاخر برحابة صدر
4- ان هذا النوع من الاعمال قد يترك اثرا سلبيا على العلاقات بين افراد المجتمع, لانه بمجرد ان تدخل مثل هذه الانواع من التعاملات المالية بين الافراد فأن العلاقات الودية والصداقة ستبدأ بالزوال, وذلك لأن الصديق سيشعر بأن صديقه اراد ان يكسب منه وحتى لو اراد البائع ان يفيد صديقه, فهو في الدرجة الاولى قد استفاد من صديقه, وهذا من شأنه ان يخفف العلاقة الودية بينهما, ناهيك عن ما قد يطرأ عن المشاكل الاخرى
5-ان السلعة بحد ذاتها غير مهمة للمشتري, فهي مجرد قلادة لا تسمن ولا تغني من جوع, وسعرها يعد نوعا من انواع الغبن الفاحش, فقيمتها الفعلية تقل بأضعاف مضاعفة عن سعرها, اضافة الى ان من اشتراها قد اشتراها وهو لا يرغب بها اطلاقا ولكن فقط ليدخل عالم التجارة
6- اذا نظرنا الى المدى البعيد بخصوص هذه التجارة, فأننا سنرى ان اموال الدولة والمواطن ستكون في يد هذه الشركة وعدد قليل من العملاء من دون تحقيق فائدة تذكر لكافة المواطنين الذين اشتروها او للدولة.
7-ان طريقة الربح ستضمن بدورها ربحا مستقبليا للاشخاص الذين يتربعون على رأس الشجرة من دون تعب منهم, اي ان الشخص سيحصل على بعض الارباح التي لم يتعب فيها, وهذا حرام
8-لو صارح كل واحد منكم نفسه لوجد انه لا يهمه ان يرضى الزبون بالسلعة او لا, ولكن المهم هو ان يشتري منك السلعة وفقط, وهذا ليس من اخلاقيات التاجر ولا يجوز اطلاقا, وذلك لأنه كما تحب انت ايها التاجر ان تستفيد فيجب عليك ان تحب للمشتري ان يستفيد مما اشتراه منكو وتذكر (لا يؤمن احدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)
حقيقة القائمة تطول والحديث لا ينتهي ولكن احببت ان اورد لكم بعض الادلة على عدم جوازهذا النوع من المعاملات
ابو العبابنة
الصناعة والتجارة تكشف لـ"جراسا نيوز" تفاصيل أساليب الطرق الاحتيالة لشركة "كويست نت" والبحث جار عن المتورطين منهم
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الصناعة والتجارة تكشف لـ"جراسا نيوز" تفاصيل أساليب الطرق الاحتيالة لشركة "كويست نت" والبحث جار عن المتورطين منهم
خاص- كشفت وزارة الصناعة والتجارة لـ'جراسا نيوز' تفصيلات كانت قد اعتمدتها شركات التسويق عبر الانتر نت وذلك في اعقاب تبنّي 'جراسا نيوز' لقضية متضررين تعاملو مع شركة كويست نت للتسويق عبر الانتر نت.
وحول ايضاح سبل واساليب تلك الشركات في الايقاع بضحاياها من المواطنين، بين مراقب عام الشركات صبر الرواشدة بأنه ومن خلال عمليات التحري التي مازالت تقوم بها وزارة الصناعة والتجارة فقد تبين ان احدى شركات التسويق الهرمي من خلال الانترنت والتي وجدت مكانا لها بين الطلاب تشترط على من يرغب العمل معها ان يشتري منها ' ساعة يد' بقيمة 700 دولار رغم ان قيمتها لاتتجاوز 40 دينارا ولاتوجد لها وكالة في الاردن ومن ثم يقوم هذا الطالب او الشخص باقناع غيره بنفس الطريقة وتذهب الاموال الى الشركة مقابل مبالغ معينة يحصل عليها المتعامل مع الشركة .
وهناك اعداد كبيرة من الطلبة يتم ربطهم بالشركة يوميا من خلال عمليات التسويق التي تقوم بها الشركة باستخدام اماكن تجمع الطلبة ومقاهي الانترنت.
وفي السياق ذاته كان قد أكد طالبان راجعا وزارة الصناعة والتجارة ان الشخص يحصل على مبلغ 250 دولارا عن كل 6 طلاب او اشخاص يتم اقناعهم للعمل مع الشركة بذات الطريقة وبالتالي تحصل الشركة على مبلغ 42 الف دولار من هولاء الاشخاص وتدفع تلك العمولة للشخص الذي تولى اقناعهم ويقوم الاشخاص الجدد باقناع غيرهم وهكذا.
وكانت وزارة الصناعة والتجارة قد حذرت المواطنين من التعامل مع الشركات التي تقوم بتسويق منتجاتها عن طريق الانترنت حيث ان بعض هذه الشركات لها وكلاء داخل المملكة ولكنها تعمل بخلاف الغايات التي سجلت من أجلها لمزاولة انشطتها في الاردن من بيع للسلع والخدمات وأخرى ليس لها وكلاء وتمارس اعمالها من خلال افراد كطلبة الجامعات وغيرهم .
وقد تحدثت معلومات لـ'جراسا نيوز' عن قيام رجال البحث الجنائي بمداهمة مقر الشركة، الا انه لم يعثر على احد منهم ، فيما البحث جار عن المتورطين .
التعليقات
أرجو المراجعة والتدقيق
وبيجتمعوا في جلوريا جينز يوم الثلاثاء
وفهمكم كفاية
المستقبل هو للتجارة الإلكترونية وتحديدا التسويق الشبكي وخاصة مع كويست نت التي يحاربها بعض من ليس لهم شغل سوى الاصطياد في المياه العكرة وإنجاز ما يتوهمون أنه فتوحات إعلامية باستصدار بيانات تحذيرية جاءت لتبرئة الذمة من قصة لا يعرف بعض من يلوكون سيرتها ليل نهار ألفها من بائها ... الموضوع ليس بالابتزاز ولا بالتشهير ولا بالكلام الزائد .. ولا بالمهاترات التي لا تقدم ولا تؤخر ،،،
((فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض))
يمكث في الأرض لأنه ينفع الناس ...
ولهذا فشركة كويست على وعدها ... مستمرة إن شاء الله
وعلى قول محمد منير : ربك لما يريد.. أحلامنا حتتحقق،، وكلامنا حيتصدق..
تخلف
جهل
بدلا من محاربة التجارة الالكترونية نرجو دعم الحكومة الالكترونية
ايضا حاربو تجارة الأصوات والمناصب
لماذا يا جراسا ما بتنزلو تغليقاتنا
التجارة الالكترونية هي سلاح العصر ومن حقق الفشل اصبح يلوم الشركه ويلوم التجارة والتسويق الشبكي انتم تتحدثون فقط عن السلعه وعن القلاده فقط لماذا لا تذكروا الساعات الثمينه والعملات الذهبيه التي تتحدث عن معركة حنين وفتح مكه وغزوة تبوك وعمله قبة الصخره المشرفه ولماذا لا تتحدثوا عن فرصة العمل الحقيقية التي تتبع شراء المنتج والتي غيرت حياة اناس كثيرين التسويق الشبكي بحر من الفلوس والشاطر هو من يغرف واتحدى اي شخص عرض عليه شراء المنتج فقط لقد شرح له العمل وهوم من قرر وليس نحن فشل في حياته وفشل في استثمار الفرصة فوضع الحق على غيره
اوكي نحترم وجهة النظر المعاكسه
أخي العزيز التسويق الشبكي لم يبدأ على الإنترنت،، أرجو ألا تفهم من كلمة الشبكي لزوم وجود شبكة إنترنت... فالشبكة هنا شبكة مبيعات،،، طبعا اليوم بوجود النت أصبح التسويق الشبكي يعمتد عليها لأنها سهلت العمل به كثيرا..
أتمنى من الجميع الاطلاع على الموضوع قبل الإدلاء بدلوهم لأن الكلمة مسؤولية ،،، والحماس للحديث لا يدل على الذكاء بل على المراهقة
والعربة الفارغة دائما أكثر جلبة وضجة من العربة الممتلئة
و خير الكلام ما قل و دل
اذا كان ابوه الله رازقه مو مشكله بي 700 دينار راحو على حبيب البه
1- حقيقة ان انتمائكم للشركة هو انتماء عجيب, ودفاعكم عنها ايضا عجيب! لو كانت الشركة قانونية وتعمل بالحلال فإن اعضائها لن يدافعوا عنها مثلكم , اما انتم فتعلمون ان هذه الشركة ذات قاعدة ضعيفة, والاسس التي تقوم عليها هي اسس انتهازية استغلالية, لذلك فأنتم تدافعون عنها او بالاحرى تدافعون عن مصالحكم التي ستحققونها من الضحك على المواطنين المساكين, انتمائكم لهذه الشركة ليس حبا بها, ولكن حبا لأنانيتكم و خلو قلوبكم من المشاعر الانسانية, فأنتم تدافعون عن انانيتكم لا غير
2- لقد لاحظت من اختلاطي ببعض مندوبيكم انكم تروجون لطريقة العمل وليس للسلعة بحد ذاتها, او انتم تروجون للسلعة و طريقة العمل معا, لانكم تعلمون ان المشتري لن يوافق على شراء هذه السلعة اذا لم تخبروه بالارباح التي سيجنيها من خلال العمل معكم, وتلزمونه بشراء سلعة قد لا يراها هو نفسه مهمة حتى يتمكن من الانضمام اليكم والدخول معكم في العمل
وفي هذا يوجد امران محرمان: الاول: انكم تبيعون منتجا عن طريق الترويج لامور اخرى غير هذا المنتج, بمعنى اخر: انكم تشرحون للزبون طريقة الربح التي يمكنه الاستفادة منها ولكن طريقة الربح هذه ليس لها علاقة بالمنتج اطلاقا, فهو لن يربح عن طريق القلادة التي اشتراها, انما يربح عن طريق قدرته الخاصة للتسويق وهذا غير جائز
الامر الثاني: انكم تلزمون الشخص الذي يرغب بالانضمام اليكم بالشراء منكم, اي اذا لم تشتري فأنت لن تشترك معنا في العمل, وهذا ايضا استغلال للمواطن الفقير الذي وجد فرصة للعمل و لكسب الاموال ولكن بشرط ان يشتري حاجة قد لا يراها مهمة وهذا حرااااام
3-انكم تتهمون المواطنين الاخرين بالنخلف, وهذا لا يدل على تطوركم انتم على الاطلاق, فلو كنتم متمدنين و متطورين كما تقولون لكنتم تقبلتم الطرف الاخر برحابة صدر
4- ان هذا النوع من الاعمال قد يترك اثرا سلبيا على العلاقات بين افراد المجتمع, لانه بمجرد ان تدخل مثل هذه الانواع من التعاملات المالية بين الافراد فأن العلاقات الودية والصداقة ستبدأ بالزوال, وذلك لأن الصديق سيشعر بأن صديقه اراد ان يكسب منه وحتى لو اراد البائع ان يفيد صديقه, فهو في الدرجة الاولى قد استفاد من صديقه, وهذا من شأنه ان يخفف العلاقة الودية بينهما, ناهيك عن ما قد يطرأ عن المشاكل الاخرى
5-ان السلعة بحد ذاتها غير مهمة للمشتري, فهي مجرد قلادة لا تسمن ولا تغني من جوع, وسعرها يعد نوعا من انواع الغبن الفاحش, فقيمتها الفعلية تقل بأضعاف مضاعفة عن سعرها, اضافة الى ان من اشتراها قد اشتراها وهو لا يرغب بها اطلاقا ولكن فقط ليدخل عالم التجارة
6- اذا نظرنا الى المدى البعيد بخصوص هذه التجارة, فأننا سنرى ان اموال الدولة والمواطن ستكون في يد هذه الشركة وعدد قليل من العملاء من دون تحقيق فائدة تذكر لكافة المواطنين الذين اشتروها او للدولة.
7-ان طريقة الربح ستضمن بدورها ربحا مستقبليا للاشخاص الذين يتربعون على رأس الشجرة من دون تعب منهم, اي ان الشخص سيحصل على بعض الارباح التي لم يتعب فيها, وهذا حرام
8-لو صارح كل واحد منكم نفسه لوجد انه لا يهمه ان يرضى الزبون بالسلعة او لا, ولكن المهم هو ان يشتري منك السلعة وفقط, وهذا ليس من اخلاقيات التاجر ولا يجوز اطلاقا, وذلك لأنه كما تحب انت ايها التاجر ان تستفيد فيجب عليك ان تحب للمشتري ان يستفيد مما اشتراه منكو وتذكر (لا يؤمن احدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)
حقيقة القائمة تطول والحديث لا ينتهي ولكن احببت ان اورد لكم بعض الادلة على عدم جوازهذا النوع من المعاملات