خاص- أكد والد الفتاة شيماء أنه ووالد صديقتها تعرضا لضغوطات من الأمن خلال تواجدهما في مركز حماية الأسرة موضحا أنهما واجها ضغوطات شديدة بهدف اجبارهم على التوقيع لتصديق رواية الأمن و أن الأمن طلب منهما اعلان ذلك على الهواء مباشرة .
وأضاف والد شيماء في مؤتمر صحفي عقد مساء اليوم الثلاثاء داخل منزل جد جمانة الدكتور جميل عويضة في عين الباشا 'حينما رفضنا ضغوطات الامن العام ؛وشعرنا بأنه يقوم بمعاقبتنا بإبقاء بناتنا في مركز حماية الأسرة'.
وتابع: 'لو ماتت البنت؛ لن نوافق على رواية الأمن.. نحن نعرف بناتنا، وكل الناس تشهد لهن.. لن نتنازل ولا نقبل بالخوض في أعراضنا'.
ونفى جد شيماء رواية الامن العام حول وجود الفتاتين داخل احد المنازل قائلا' قابلنا الفتيات، ورفضوا أن يسلمونا إياهما إلا نوقع على تصديق لبيان الأمن العام، لكننا رفضنا'.
من جهته نفى الدكتور جميل عويضة جد جمانة كل الروايات التي ترددت عبر وسائل الاعلام و التي رددها الأمن موضحا أنه تعرض لضغوطات هو ووالد شيماء للتوقيع على محاضر الامن العام وقال:'تعرضا لضغوطات من الساعة التاسعة وحتى الخامسة، للتوقيع على محاضر التحقيق، إلا أنهما رفضا لأنها تدين بناتنا'.
وأكد عويضة أن ابنه وضاح قابل الفتاتين ووجد شفاههما مشققتان بسبب قلة السوائل و بوضع نفسي سيئ للغاية موضحا أنهم رفضوا السماح للوالدين بالحديث للفتاتين .
وكشف عويضة عن اسم من وصفه بـ'المختطف'، وهو (يحيى م. ق.) وقال: 'جاء هذا الشخص إلينا أثناء وجود جمع من أفراد البحث الجنائي، وادعى أنه رجل أمن من بحث جنائي إربد، ولم يعرفه أحد من الحاضرين، ولم يعرف منهم أحداً. وطلب تفتيش المنزل، فذهب ابني معه، وكان يفتش بطريقة مريبة، ويقلب دفاتر البنات وأوراقهن، فشك فيه ابني وطلب هويته، فاضطرب، فأمسك به، وأخبر أفراد البحث الجنائي، فقبضوا عليه، وأخذوه إلى مخفر شرطة البقعة'.
وأضاف: 'بعدها قال لنا ضابط في بحث جنائي البلقاء، إن الفيسبوك حدد لنا المنطقة التي تم من خلالها إرسال صور البنتين وهما مقيدتان، وأضاف أن المنطقة قريبة منكم، وطلب منا إخلاء العمارة التي تتكون من أربعة طوابق، ففتشوها، وفتشوا في البيوت التي حولها، وبعد ساعة ونصف أخبرونا بأنهم وجدوا الفتاتين ، فحينما سألناهم أين وجدتموهما؟ قالوا لنا: في إربد' !.
وتساءل: 'الصورة وصلت إلينا من مكان قريب من بيتنا، فكيف يتم العثور عليهما في إربد؟'.
وأشار إلى أن 'مستشفى الأمل، وشركة حسين عطية، والصيدليات والمحلات المحيطة بالمكان الذي كانت الفتاتان فيه؛ تعاونوا معنا وأطلعونا على كاميراتهم التي تصور المارة والسيارات القريبة، أما الأجهزة الأمنية فرفضت أن تطلعنا على كاميرات الداخلية، التي نظن أنها ستكشف الحقيقة'.
وأضاف عويضة: 'كاميرات الداخلية تكشف السائق إذا ما كان يضع حزام الأمان أو لا، وتظهر السائق وهو يحمل سيجارة فتتم مخالفته، ألا يمكن أن تكشف أن الفتاتين ركبا السيارة غصباً عنهما، أم بإرادتهما؟ ألا يمكن أن تكشف شخصية السائق؟'.
وقال إن 'الأجهزة الأمنية تريد منا أن لا نذكر كلمة اختطاف، لأنها تنافي ما يروجون له من أن البلد في أمن وأمان'، مضيفاً: 'يريدون منا أن نظل كالنعام، ولا يريدون أن يسمعوا أصواتنا، ولكننا نقول لهم إن الله أكبر من الجميع، ولن نسكت عن حقنا ولو أدى ذلك إلى قطع رقابنا'.
وأضاف: 'سنقاضي مدير الامن العام، ونقاضي الحكومة، ونحن ماضون لنحصل على كامل حقنا مهما كلفنا الأمر، فإما أن تأخذ الدولة لنا بحقنا، وإلا فنحن للجناة والمتآمرين بالمرصاد'.
وتابع: 'لو كان المخطوف سائحاً إسرائيلياً؛ لما أمسى عليه الليل إلا وهو عند أهله. ولو كان المخطوف واحداً من ذوي السلطان أو الجاه أو النفوذ؛ لما تأخروا عليه، ولفُتحت الكاميرات لتُكشف الحقيقة'.
وقال إن تصريحات الأمن العام 'كذبها حتى الأطفال'، مضيفا: 'انظروا إلى شبكات التواصل الاجتماعي كيف ردت عليها .. وقال :' لقد تحولنا إلى ما شبيه للاعلام المصري الذي يحرف ويحور ويختلق الأكاذيب'.
وأوضح عويضة أن الأمن العام طلب منهم أن لا ينشروا الصور التي وصلتهم، بحجة أن ذلك يعيق التحقيقات، ويعرض الفتاتان للخطر، ويساعد الفاعل على الهروب من البلد، 'فقلنا لهم جاهزون، ولم نعرض الصور، وسكتنا وسكتنا وسكتنا، ولكنهم ظنوا أن هذا لسكوت ضعف، وأنهم قادرون أن يحرفوا وجهة نظر الشعب إلى ما يريدون، ولكن خاب ظنهم، وسنقاضيهم جميعاً بإذن الله'.
خاص- أكد والد الفتاة شيماء أنه ووالد صديقتها تعرضا لضغوطات من الأمن خلال تواجدهما في مركز حماية الأسرة موضحا أنهما واجها ضغوطات شديدة بهدف اجبارهم على التوقيع لتصديق رواية الأمن و أن الأمن طلب منهما اعلان ذلك على الهواء مباشرة .
وأضاف والد شيماء في مؤتمر صحفي عقد مساء اليوم الثلاثاء داخل منزل جد جمانة الدكتور جميل عويضة في عين الباشا 'حينما رفضنا ضغوطات الامن العام ؛وشعرنا بأنه يقوم بمعاقبتنا بإبقاء بناتنا في مركز حماية الأسرة'.
وتابع: 'لو ماتت البنت؛ لن نوافق على رواية الأمن.. نحن نعرف بناتنا، وكل الناس تشهد لهن.. لن نتنازل ولا نقبل بالخوض في أعراضنا'.
ونفى جد شيماء رواية الامن العام حول وجود الفتاتين داخل احد المنازل قائلا' قابلنا الفتيات، ورفضوا أن يسلمونا إياهما إلا نوقع على تصديق لبيان الأمن العام، لكننا رفضنا'.
من جهته نفى الدكتور جميل عويضة جد جمانة كل الروايات التي ترددت عبر وسائل الاعلام و التي رددها الأمن موضحا أنه تعرض لضغوطات هو ووالد شيماء للتوقيع على محاضر الامن العام وقال:'تعرضا لضغوطات من الساعة التاسعة وحتى الخامسة، للتوقيع على محاضر التحقيق، إلا أنهما رفضا لأنها تدين بناتنا'.
وأكد عويضة أن ابنه وضاح قابل الفتاتين ووجد شفاههما مشققتان بسبب قلة السوائل و بوضع نفسي سيئ للغاية موضحا أنهم رفضوا السماح للوالدين بالحديث للفتاتين .
وكشف عويضة عن اسم من وصفه بـ'المختطف'، وهو (يحيى م. ق.) وقال: 'جاء هذا الشخص إلينا أثناء وجود جمع من أفراد البحث الجنائي، وادعى أنه رجل أمن من بحث جنائي إربد، ولم يعرفه أحد من الحاضرين، ولم يعرف منهم أحداً. وطلب تفتيش المنزل، فذهب ابني معه، وكان يفتش بطريقة مريبة، ويقلب دفاتر البنات وأوراقهن، فشك فيه ابني وطلب هويته، فاضطرب، فأمسك به، وأخبر أفراد البحث الجنائي، فقبضوا عليه، وأخذوه إلى مخفر شرطة البقعة'.
وأضاف: 'بعدها قال لنا ضابط في بحث جنائي البلقاء، إن الفيسبوك حدد لنا المنطقة التي تم من خلالها إرسال صور البنتين وهما مقيدتان، وأضاف أن المنطقة قريبة منكم، وطلب منا إخلاء العمارة التي تتكون من أربعة طوابق، ففتشوها، وفتشوا في البيوت التي حولها، وبعد ساعة ونصف أخبرونا بأنهم وجدوا الفتاتين ، فحينما سألناهم أين وجدتموهما؟ قالوا لنا: في إربد' !.
وتساءل: 'الصورة وصلت إلينا من مكان قريب من بيتنا، فكيف يتم العثور عليهما في إربد؟'.
وأشار إلى أن 'مستشفى الأمل، وشركة حسين عطية، والصيدليات والمحلات المحيطة بالمكان الذي كانت الفتاتان فيه؛ تعاونوا معنا وأطلعونا على كاميراتهم التي تصور المارة والسيارات القريبة، أما الأجهزة الأمنية فرفضت أن تطلعنا على كاميرات الداخلية، التي نظن أنها ستكشف الحقيقة'.
وأضاف عويضة: 'كاميرات الداخلية تكشف السائق إذا ما كان يضع حزام الأمان أو لا، وتظهر السائق وهو يحمل سيجارة فتتم مخالفته، ألا يمكن أن تكشف أن الفتاتين ركبا السيارة غصباً عنهما، أم بإرادتهما؟ ألا يمكن أن تكشف شخصية السائق؟'.
وقال إن 'الأجهزة الأمنية تريد منا أن لا نذكر كلمة اختطاف، لأنها تنافي ما يروجون له من أن البلد في أمن وأمان'، مضيفاً: 'يريدون منا أن نظل كالنعام، ولا يريدون أن يسمعوا أصواتنا، ولكننا نقول لهم إن الله أكبر من الجميع، ولن نسكت عن حقنا ولو أدى ذلك إلى قطع رقابنا'.
وأضاف: 'سنقاضي مدير الامن العام، ونقاضي الحكومة، ونحن ماضون لنحصل على كامل حقنا مهما كلفنا الأمر، فإما أن تأخذ الدولة لنا بحقنا، وإلا فنحن للجناة والمتآمرين بالمرصاد'.
وتابع: 'لو كان المخطوف سائحاً إسرائيلياً؛ لما أمسى عليه الليل إلا وهو عند أهله. ولو كان المخطوف واحداً من ذوي السلطان أو الجاه أو النفوذ؛ لما تأخروا عليه، ولفُتحت الكاميرات لتُكشف الحقيقة'.
وقال إن تصريحات الأمن العام 'كذبها حتى الأطفال'، مضيفا: 'انظروا إلى شبكات التواصل الاجتماعي كيف ردت عليها .. وقال :' لقد تحولنا إلى ما شبيه للاعلام المصري الذي يحرف ويحور ويختلق الأكاذيب'.
وأوضح عويضة أن الأمن العام طلب منهم أن لا ينشروا الصور التي وصلتهم، بحجة أن ذلك يعيق التحقيقات، ويعرض الفتاتان للخطر، ويساعد الفاعل على الهروب من البلد، 'فقلنا لهم جاهزون، ولم نعرض الصور، وسكتنا وسكتنا وسكتنا، ولكنهم ظنوا أن هذا لسكوت ضعف، وأنهم قادرون أن يحرفوا وجهة نظر الشعب إلى ما يريدون، ولكن خاب ظنهم، وسنقاضيهم جميعاً بإذن الله'.
خاص- أكد والد الفتاة شيماء أنه ووالد صديقتها تعرضا لضغوطات من الأمن خلال تواجدهما في مركز حماية الأسرة موضحا أنهما واجها ضغوطات شديدة بهدف اجبارهم على التوقيع لتصديق رواية الأمن و أن الأمن طلب منهما اعلان ذلك على الهواء مباشرة .
وأضاف والد شيماء في مؤتمر صحفي عقد مساء اليوم الثلاثاء داخل منزل جد جمانة الدكتور جميل عويضة في عين الباشا 'حينما رفضنا ضغوطات الامن العام ؛وشعرنا بأنه يقوم بمعاقبتنا بإبقاء بناتنا في مركز حماية الأسرة'.
وتابع: 'لو ماتت البنت؛ لن نوافق على رواية الأمن.. نحن نعرف بناتنا، وكل الناس تشهد لهن.. لن نتنازل ولا نقبل بالخوض في أعراضنا'.
ونفى جد شيماء رواية الامن العام حول وجود الفتاتين داخل احد المنازل قائلا' قابلنا الفتيات، ورفضوا أن يسلمونا إياهما إلا نوقع على تصديق لبيان الأمن العام، لكننا رفضنا'.
من جهته نفى الدكتور جميل عويضة جد جمانة كل الروايات التي ترددت عبر وسائل الاعلام و التي رددها الأمن موضحا أنه تعرض لضغوطات هو ووالد شيماء للتوقيع على محاضر الامن العام وقال:'تعرضا لضغوطات من الساعة التاسعة وحتى الخامسة، للتوقيع على محاضر التحقيق، إلا أنهما رفضا لأنها تدين بناتنا'.
وأكد عويضة أن ابنه وضاح قابل الفتاتين ووجد شفاههما مشققتان بسبب قلة السوائل و بوضع نفسي سيئ للغاية موضحا أنهم رفضوا السماح للوالدين بالحديث للفتاتين .
وكشف عويضة عن اسم من وصفه بـ'المختطف'، وهو (يحيى م. ق.) وقال: 'جاء هذا الشخص إلينا أثناء وجود جمع من أفراد البحث الجنائي، وادعى أنه رجل أمن من بحث جنائي إربد، ولم يعرفه أحد من الحاضرين، ولم يعرف منهم أحداً. وطلب تفتيش المنزل، فذهب ابني معه، وكان يفتش بطريقة مريبة، ويقلب دفاتر البنات وأوراقهن، فشك فيه ابني وطلب هويته، فاضطرب، فأمسك به، وأخبر أفراد البحث الجنائي، فقبضوا عليه، وأخذوه إلى مخفر شرطة البقعة'.
وأضاف: 'بعدها قال لنا ضابط في بحث جنائي البلقاء، إن الفيسبوك حدد لنا المنطقة التي تم من خلالها إرسال صور البنتين وهما مقيدتان، وأضاف أن المنطقة قريبة منكم، وطلب منا إخلاء العمارة التي تتكون من أربعة طوابق، ففتشوها، وفتشوا في البيوت التي حولها، وبعد ساعة ونصف أخبرونا بأنهم وجدوا الفتاتين ، فحينما سألناهم أين وجدتموهما؟ قالوا لنا: في إربد' !.
وتساءل: 'الصورة وصلت إلينا من مكان قريب من بيتنا، فكيف يتم العثور عليهما في إربد؟'.
وأشار إلى أن 'مستشفى الأمل، وشركة حسين عطية، والصيدليات والمحلات المحيطة بالمكان الذي كانت الفتاتان فيه؛ تعاونوا معنا وأطلعونا على كاميراتهم التي تصور المارة والسيارات القريبة، أما الأجهزة الأمنية فرفضت أن تطلعنا على كاميرات الداخلية، التي نظن أنها ستكشف الحقيقة'.
وأضاف عويضة: 'كاميرات الداخلية تكشف السائق إذا ما كان يضع حزام الأمان أو لا، وتظهر السائق وهو يحمل سيجارة فتتم مخالفته، ألا يمكن أن تكشف أن الفتاتين ركبا السيارة غصباً عنهما، أم بإرادتهما؟ ألا يمكن أن تكشف شخصية السائق؟'.
وقال إن 'الأجهزة الأمنية تريد منا أن لا نذكر كلمة اختطاف، لأنها تنافي ما يروجون له من أن البلد في أمن وأمان'، مضيفاً: 'يريدون منا أن نظل كالنعام، ولا يريدون أن يسمعوا أصواتنا، ولكننا نقول لهم إن الله أكبر من الجميع، ولن نسكت عن حقنا ولو أدى ذلك إلى قطع رقابنا'.
وأضاف: 'سنقاضي مدير الامن العام، ونقاضي الحكومة، ونحن ماضون لنحصل على كامل حقنا مهما كلفنا الأمر، فإما أن تأخذ الدولة لنا بحقنا، وإلا فنحن للجناة والمتآمرين بالمرصاد'.
وتابع: 'لو كان المخطوف سائحاً إسرائيلياً؛ لما أمسى عليه الليل إلا وهو عند أهله. ولو كان المخطوف واحداً من ذوي السلطان أو الجاه أو النفوذ؛ لما تأخروا عليه، ولفُتحت الكاميرات لتُكشف الحقيقة'.
وقال إن تصريحات الأمن العام 'كذبها حتى الأطفال'، مضيفا: 'انظروا إلى شبكات التواصل الاجتماعي كيف ردت عليها .. وقال :' لقد تحولنا إلى ما شبيه للاعلام المصري الذي يحرف ويحور ويختلق الأكاذيب'.
وأوضح عويضة أن الأمن العام طلب منهم أن لا ينشروا الصور التي وصلتهم، بحجة أن ذلك يعيق التحقيقات، ويعرض الفتاتان للخطر، ويساعد الفاعل على الهروب من البلد، 'فقلنا لهم جاهزون، ولم نعرض الصور، وسكتنا وسكتنا وسكتنا، ولكنهم ظنوا أن هذا لسكوت ضعف، وأنهم قادرون أن يحرفوا وجهة نظر الشعب إلى ما يريدون، ولكن خاب ظنهم، وسنقاضيهم جميعاً بإذن الله'.
التعليقات
يا اخي
شو مصلحة الامن العام بكل اللي بتحكوه من فوق ما تعبوا ولقوها اذا ما عجبتكم نتيجة البحث ليش ناشدتوا الناس والامن والاردن كلها البحث عن بناتكم في قضاء وفي تحقيقات تقول الامن العام هو الملام؟
شويه بدهم يقولوا الامن العام اللي خلاهم يهجوا من البيت
يا مدير الامن اسكت تلك الابواق وخرج الى الناس وحكي كل الحقيقه لما كل تلك الخزعبلات على الامن هل الامن هوى من هربهن من بيوتهن ام ماذا لما كل تلك الضجه
ابوسرور
هناك ضلع للامن في هذا الموضوع
تحليل
ليس صحيحاان يتم تضخيم القضية هكذا. بما انكم اخترتم تحويل القضية الى قضية رأي عام فيجب عليكم تحمل العواقب . ثم ما هي مصلحة الامن العام بتغيير الرواية او تضليل الاهل ؟اقترح منع النشر حولهاحفظا للاعراض
تضخيم القضية خطأ فادح
اتقوا الله في أعراض الناس هن بنات عفيفات شريفات طاهرات لعل الأمن لديه أسباب لغايات إخفاء الحقيقة ولكن الحقيقة هي أنهن شريفات وعفيفات اسمعوا الرواية من جدهم واتقوا الله في الناس
إلى 1 و2 و3
عيب ثم عيب ثم عيب جلد جهاز الامن العام بهذه الطريقة . الأصل انتضار التحقيق ليكتمل والقضاء يأخذ مجراه وفي كل الأحوال يجب ان يصدر قرار من النائب العام بمنع النشر حتى ما يضلوا البنات لقمة تلوكها الالسنة
خطفهم الامن ؟؟
التوقيع على المحضر له اسباب امنيه لحمايه الفتاتين من المعروف انه يتم توقيع اي ولي امر فتاه على محضر او كفاله بعدم التعرض للفتاتين باي اذى لانه يحصل احيانا عند تسليم الفتاه الى اهلها يقوموا بقتلها
سميح القطاونه
طيب مهو أذن جدها وهو يحكي انه الامن عمل هيك عشان بقاء كلمة" بلد الامن والامان".... نحن نود أن يبقى وطنا بلد الامن والامان.... ولكن ليس بالكذب والتضليل.... فهمتوا على الزلمة ولا لسة.
سالم
لا أعتقد انها حالة اختطاف ولكن كان الوضع خروج الفتاتين بإرادتهما وتغيبهن عن بيوتهن لأسباب نرجو من الأمن العام أن يوضحه ،،، ولا يجوز من أهل الفتاتين ان يتهموا الأمن العام وهم الذين بذلوا جهودا مضنية
اين الحلقة المقودة
نفسي افهم كيف انخطفن من شارع فيه ناس وحركة وهما بنتين يعني لو بنت لحالها كان قلنا بالقوة الخطف . الموضوع غريب
مـــحــمـــد.
كل الاحتمالات واردة ليش ما يكون وراء الخاطف كبيييييييييييير ؟ الله أعلم
ميزو
على الشرف العظيم اجراء مؤتمر صحفي ولماذا كل الجلد في الامن وهو من اعاد بناتكم بعد غياب طويل وكنتم تنعتوهم بالتقصير هل تقصيركم في تربية بناتكم سببه الامن العام ام انتم كالنعامة على الامن التوضيح
حقيقة
البنات كانوا في عين الباشا وليس في اربد..
عين الباشا
الفيصل في القضية ان تتحدث الفتاتان مباشرة عبر الفضائيات الحرة ولبست الماجورة لبيان الحقيقة ومعرفة التفاصيل والسبب في مغالطة تقرير الامن العام حول الحادثة ..
الصحافة الحرة
لا حول ولا قوة الا بالله...اتقوا الله ..هذه اعراض..لا يوجد حق لأي من المعلقين الكلام بهذا الموضوع ..من دون دراية و علم..هذه اعراااض يا اخوان ...
rami a.a
يكفي خوض بعرض الفتاتين نحن بشهر فضيل احتجزت به شياطين الجن فلا نطلق نحن شياطيننا . الله تعالى يستر على عبده ما لم يفضح العبد نفسه
رائد
الخاطف الذي اشاروا له. ماعلاقته بهم؟ لماذا خطفهن. كل البنات بيسهروا لنص الليل ولا وحده انخطفت , نشاهد البنات لوحدهن بنهار والليل ولا وحده تعرضت للخطف. لماذا هاتين الفتاتين. من عبن الباشا لعمان وانخطفن
محلل ( الاهل لايقولا الحقيقه ايضا)
الله يستر عليهم بس الجد ممكن يقنعني كيف شاب استطاع اختطاف بنتين مع بعض ووين بجبل الحسين يعني معقول الصيام مأثر عليهم هيك
فراس
اكيد الامن العام يعمل لمصلحة البلد اولا وللشعب يكفي مزايدات ومهاترات حمى الله اردننا وقائدنا وكل الاجهزه الامنيه
محمد الخطيب-الزرقاء
الرجاء من المحرر المحترم ايقاف جميع التعليقات اسوة بالكثير من المواقع المحترمة واضنكم منهم
ابوبشار
وهل من المعقووووووووووووووووووووول ان يتجنى الاهالي على الامن
ناصر الغريب
لم نسمع هذه الاصوات بالدفاع عن رحال الأمن وهو يقتلون ببعض المناطق لم نسمع هذه الأصوات هناك خطاء ما حصل ومدير الأمن العام رجل فاضل لن يسمح با لتجاوز ات القديمه اول امتحان حقيقي
يا عيب
الى المعلقين الذين يشككون بأخلاق الفتاتين أقول لهم هذا اسمه قذف للمحصنات وهو من الكبائر ومن أشنع الذنوب .احذروا وخافوا على أعراضكم قبل الخوض بأعراض الاخرين .
scorpion
ما هي مصلحة الامن لعام في تغير الحقيقه كفى جلد في الامن
احمد الاردني
الموضوع اكبر من سواليف جد البنت . والايام سوف تكشف الحقيقه بس احنا العرب دائما نضع راسنا بالرمل
البصار
رواية الأمن العام هي الاصدق والشغلة ﻻ هي الحديث بالاعراض وﻻ غيره بس رواية الامن العام هي الصحيحة وعلى الأمن العام القبض على اهل البنتين ﻻثرتهم فتنه في البلد
هاني القضاة
التساؤل هنا .ما هي مصلحة الأمن العام في هذه الرواية .اعتقد لا مصلحة وتحدث ناطقة الإعلامي بكل حيادية .لكن من خلال الاهتمام الكبير يبدو أن اهل الفتاتين من الاخوان المسلمين ويريدوا تأزيم الموقف فقط .
وسيم
يعني كيف بنتان بهذا الحجم والسن واصغرهن عمرها 16 سنة ينخطفن جهارا نهارا من قبل شخص واحد ويركبن سيارة واحد غريب في عز النهار والمفروض وحسب ادعاء اهلهن كانت رايحات من عين الباشا لجبل الحسين لحظور دورة
هاني القضاة
لو حالة اختطاف ليش الامن بدو يخبيها ممكن تعطونا مبرر يافهمانين شو علاقة بالموضوع شفنا الصور الحبل مش مربوط
المهرج
رواية الجد غير مقنعة أبدا وفيها الكثير من الأخطاء.والأمن مشكورا قام بواجبه على أكمل وجه واضطر للاعتذار للحفاظ على حياة البنات.وفي النهاية البنات لازلن صغيرات وعلى الاهل أن يتفهموا الوضع مهما كان...
تالاااا
يا اخي شو الها مديرية الامن العام تحكي الصحيح و تطلع من البابلويش تخبي الصحيح
مولع
يا اهل عويضة ليس هكذا ترد الابل
فالضجة الاعلامية ليس في صالح الفتتان ويمكن مقابلة مدير الامن وطرح الموع الموضوع علية واستيطال الامر يجلب مزيد من الروايات من يسمح للنفوس المريضة الصيد في المياةالعكرة
مخمد عليان
الغريب في الموضوع صمت الامن العام وعليهم نشر الحقائق كامله طالما ان اهل الفتيات صعدوا الموضوع مع الاحترام والتقدير لجهود الاجهزه الامنيه
علي شديفات
المفروض ان يترك الموضوع للأجهزة الأمنية فقط وهي تتصرف وكثرة الكلام من اقارب الفتاتين يعطل سير البحث والتحقيق
المحبوب
في سر بدها تحقيق محايد وعلى مستوى خاص وبعدها كل واحد ياخذ حقه المجرم بريء حتى تتم ادانته اسهل وابسط معلومه ما بقدر حد يتخبى وراء اصبعه خلي الامور واضحه وتسلسل منطقي في عدة دلائل مهمه تقود للحقيقه
عماني 3
كل الاحترام والتقدير لجهاز الامن العام ولكن للاسف هناك من يحاول ان يشوه صورة هذا الجهاز الذي يشهد له القاصي والداني بالنزاهة والاحتراف ومع احترامي لرواية ذوي الفتاتين انه هناك لبس في الموضوع وعدم وضوح
ابو ماجد الرواشدة
السؤال الان : لماذا إعتذر الناطق بإسم الامن العام وعلى قناة التلفزيون الرسمي وانا قراتها بنفسي عن أي سوء فهم بالنسبة لإعلانه عند العثور عليهم في شقة بإربد مع شخص . إذا كان هذا صحيح فلماذا الإعتذار ?
عمار القادري
من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خيراً او ليصمت ... هذه أعراض يجب عدم الخوض بها واسأل الله العفو والعافية للجميع بما فيهم الامن العام
الى الجميع
حيهم . تحية اكبار واجلال لابائنا في الامن العام على ما قاموا به عمل ناجح بكافة المقاييس.
محمد الجبوري
خلي البنات يحكو بالمؤتمر الصحفي يلي بدكو تعملوه والشخص المشتبه به واعملو مواجهه على الهوا مباشره وخلينا الناس تحكم ساعتها ما حدا بفتري على حدا
مجرد اقتراح
متن
تنم
الف تحيه واحترام لجهاز الامن العام وكامل منتسبيه من الامن الوقائي والبحث الجنائي اللذين يسهرون الليل بالنهار لحماتنا وحماية ممتلكاتنا واردننا والي مو عاجبو بلاش يبلغهم ويشمر عن ذرعانو ويدور على ظالتو
خليل هزاع
بشو غلطنا يا محترم..ال عاقل ال...وعجبي
تالاااااا الى عاقل
بارك الله في جهود الامن العام ، كل الحب والتقدير لهم ، الاردن واحة الامن والامان بفضل رجال الامن العان ...
قاسم عبد الله
يا اخي استغرب شغلة كيف اب يسمح لابنته البالغة من العمر15 بالذهاب مع صديقتها البالغة من العمر 16 من عين الباشا الى جبل الحسين لاخذ دروس تقوية الايوجد في عين الباشا اوصويلح مراكز تقوية...هناك خلل ؟؟؟
مفلح
يا اخي سواء كان اختطاف او سرقة اواغتصاب هي بالنهاية جريمة... شو مصلحة الامن يخفي الموضوع ياسيدي بلدنا فيهاامن وامان...ولا كل بيت نضع عنده شرطي يذهب مع اولادك الى المدرسة ويرجعلك اياهم..تحية للامن
عين الباشا
ذوو شيماء وجمانة يكشفون تفاصيل خطيرة في حادثة اختفاء الفتاتين
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
ذوو شيماء وجمانة يكشفون تفاصيل خطيرة في حادثة اختفاء الفتاتين
خاص- أكد والد الفتاة شيماء أنه ووالد صديقتها تعرضا لضغوطات من الأمن خلال تواجدهما في مركز حماية الأسرة موضحا أنهما واجها ضغوطات شديدة بهدف اجبارهم على التوقيع لتصديق رواية الأمن و أن الأمن طلب منهما اعلان ذلك على الهواء مباشرة .
وأضاف والد شيماء في مؤتمر صحفي عقد مساء اليوم الثلاثاء داخل منزل جد جمانة الدكتور جميل عويضة في عين الباشا 'حينما رفضنا ضغوطات الامن العام ؛وشعرنا بأنه يقوم بمعاقبتنا بإبقاء بناتنا في مركز حماية الأسرة'.
وتابع: 'لو ماتت البنت؛ لن نوافق على رواية الأمن.. نحن نعرف بناتنا، وكل الناس تشهد لهن.. لن نتنازل ولا نقبل بالخوض في أعراضنا'.
ونفى جد شيماء رواية الامن العام حول وجود الفتاتين داخل احد المنازل قائلا' قابلنا الفتيات، ورفضوا أن يسلمونا إياهما إلا نوقع على تصديق لبيان الأمن العام، لكننا رفضنا'.
من جهته نفى الدكتور جميل عويضة جد جمانة كل الروايات التي ترددت عبر وسائل الاعلام و التي رددها الأمن موضحا أنه تعرض لضغوطات هو ووالد شيماء للتوقيع على محاضر الامن العام وقال:'تعرضا لضغوطات من الساعة التاسعة وحتى الخامسة، للتوقيع على محاضر التحقيق، إلا أنهما رفضا لأنها تدين بناتنا'.
وأكد عويضة أن ابنه وضاح قابل الفتاتين ووجد شفاههما مشققتان بسبب قلة السوائل و بوضع نفسي سيئ للغاية موضحا أنهم رفضوا السماح للوالدين بالحديث للفتاتين .
وكشف عويضة عن اسم من وصفه بـ'المختطف'، وهو (يحيى م. ق.) وقال: 'جاء هذا الشخص إلينا أثناء وجود جمع من أفراد البحث الجنائي، وادعى أنه رجل أمن من بحث جنائي إربد، ولم يعرفه أحد من الحاضرين، ولم يعرف منهم أحداً. وطلب تفتيش المنزل، فذهب ابني معه، وكان يفتش بطريقة مريبة، ويقلب دفاتر البنات وأوراقهن، فشك فيه ابني وطلب هويته، فاضطرب، فأمسك به، وأخبر أفراد البحث الجنائي، فقبضوا عليه، وأخذوه إلى مخفر شرطة البقعة'.
وأضاف: 'بعدها قال لنا ضابط في بحث جنائي البلقاء، إن الفيسبوك حدد لنا المنطقة التي تم من خلالها إرسال صور البنتين وهما مقيدتان، وأضاف أن المنطقة قريبة منكم، وطلب منا إخلاء العمارة التي تتكون من أربعة طوابق، ففتشوها، وفتشوا في البيوت التي حولها، وبعد ساعة ونصف أخبرونا بأنهم وجدوا الفتاتين ، فحينما سألناهم أين وجدتموهما؟ قالوا لنا: في إربد' !.
وتساءل: 'الصورة وصلت إلينا من مكان قريب من بيتنا، فكيف يتم العثور عليهما في إربد؟'.
وأشار إلى أن 'مستشفى الأمل، وشركة حسين عطية، والصيدليات والمحلات المحيطة بالمكان الذي كانت الفتاتان فيه؛ تعاونوا معنا وأطلعونا على كاميراتهم التي تصور المارة والسيارات القريبة، أما الأجهزة الأمنية فرفضت أن تطلعنا على كاميرات الداخلية، التي نظن أنها ستكشف الحقيقة'.
وأضاف عويضة: 'كاميرات الداخلية تكشف السائق إذا ما كان يضع حزام الأمان أو لا، وتظهر السائق وهو يحمل سيجارة فتتم مخالفته، ألا يمكن أن تكشف أن الفتاتين ركبا السيارة غصباً عنهما، أم بإرادتهما؟ ألا يمكن أن تكشف شخصية السائق؟'.
وقال إن 'الأجهزة الأمنية تريد منا أن لا نذكر كلمة اختطاف، لأنها تنافي ما يروجون له من أن البلد في أمن وأمان'، مضيفاً: 'يريدون منا أن نظل كالنعام، ولا يريدون أن يسمعوا أصواتنا، ولكننا نقول لهم إن الله أكبر من الجميع، ولن نسكت عن حقنا ولو أدى ذلك إلى قطع رقابنا'.
وأضاف: 'سنقاضي مدير الامن العام، ونقاضي الحكومة، ونحن ماضون لنحصل على كامل حقنا مهما كلفنا الأمر، فإما أن تأخذ الدولة لنا بحقنا، وإلا فنحن للجناة والمتآمرين بالمرصاد'.
وتابع: 'لو كان المخطوف سائحاً إسرائيلياً؛ لما أمسى عليه الليل إلا وهو عند أهله. ولو كان المخطوف واحداً من ذوي السلطان أو الجاه أو النفوذ؛ لما تأخروا عليه، ولفُتحت الكاميرات لتُكشف الحقيقة'.
وقال إن تصريحات الأمن العام 'كذبها حتى الأطفال'، مضيفا: 'انظروا إلى شبكات التواصل الاجتماعي كيف ردت عليها .. وقال :' لقد تحولنا إلى ما شبيه للاعلام المصري الذي يحرف ويحور ويختلق الأكاذيب'.
وأوضح عويضة أن الأمن العام طلب منهم أن لا ينشروا الصور التي وصلتهم، بحجة أن ذلك يعيق التحقيقات، ويعرض الفتاتان للخطر، ويساعد الفاعل على الهروب من البلد، 'فقلنا لهم جاهزون، ولم نعرض الصور، وسكتنا وسكتنا وسكتنا، ولكنهم ظنوا أن هذا لسكوت ضعف، وأنهم قادرون أن يحرفوا وجهة نظر الشعب إلى ما يريدون، ولكن خاب ظنهم، وسنقاضيهم جميعاً بإذن الله'.
التعليقات
شو مصلحة الامن العام بكل اللي بتحكوه من فوق ما تعبوا ولقوها
اذا ما عجبتكم نتيجة البحث ليش ناشدتوا الناس والامن والاردن كلها البحث عن بناتكم
في قضاء وفي تحقيقات تقول الامن العام هو الملام؟
لعل الأمن لديه أسباب لغايات إخفاء الحقيقة ولكن الحقيقة هي أنهن شريفات وعفيفات
اسمعوا الرواية من جدهم واتقوا الله في الناس
من المعروف انه يتم توقيع اي ولي امر فتاه على محضر او كفاله بعدم التعرض للفتاتين باي اذى
لانه يحصل احيانا عند تسليم الفتاه الى اهلها يقوموا بقتلها
بس الجد ممكن يقنعني كيف شاب استطاع اختطاف بنتين مع بعض
ووين بجبل الحسين يعني معقول الصيام مأثر عليهم هيك
ان يتجنى الاهالي على الامن
لم نسمع هذه الأصوات
هناك خطاء ما حصل ومدير الأمن العام رجل فاضل لن يسمح با لتجاوز ات القديمه
اول امتحان حقيقي
فالضجة الاعلامية ليس في صالح الفتتان ويمكن مقابلة مدير الامن وطرح الموع الموضوع علية واستيطال الامر يجلب مزيد من الروايات من يسمح للنفوس المريضة الصيد في المياةالعكرة
إذا كان هذا صحيح فلماذا الإعتذار ?