خاص- أكد تقرير وصل "جراسا نيوز" بعد اعلانها عن فتح ملفات الفساد في كافة مؤسسات الدولة، بما يجري في هيئة تنظيم الاتصالات من تجاوزات واختراقات قانونية تتصف بالفساد.

وكشف التقرير من ان الشللية سيدة الموقف دون منازع في مجمل تسيير الامور الادارية في الهيئة، هذا بالاضافة الى ما تشهده الهيئة من ممارسات تتسم بالمحسوبية في معرض قرارات التعيين واعتمادها على الواسطات ليس الا.

كما كشف التقرير قيام احدى الموظفات من العيار الثقيل بممارسة نفوذها وعلاقاتها مع الجهاز الاداري بقصد حصد المزيد من الترفيعات وبالوقت ذاته بقصد حجب حقوق وظيفية عن عاملين هناك، الى جانب امتناع ادارة الهيئة عن مساءلتها تجاه مخالفات صريحة وواضحة ارتكبتها ولا تزال.

وعملا بروح الشفافية والمصداقية التي اعتمدناها في نشر ملفات الفساد نورد التقرير المذكور حرفيا وكما وصلنا :

السادة جراسا نيوز
لا أدري كيف أصف الفساد المتفشي في هيئة تنظيم قطاع الاتصالات والمتمثلة بجهازها الأعلى ومظاهر القمع الإداري للموظف في تلك المؤسسة ، فكيف تكون الشللية أساس أي قرار يتم اتخاذه بناء على علاقة الموظف مع الجهاز الإداري (ومعروف من المقصود بكلمة جهاز إداري) وكيف يتم طلب أسماء مرتبطة بأسماء ومناصب للمقابلات دون أن يقوم ذلك أو تلك بتقديم طلب حسب الأصول ويتعدى ذلك لاستهتار ذلك الشخص بعدم الحضور والتأكيد على حضوره مرة أخرى لأجل إرضاء واسطته مرارا وتكرارا أين العدالة والشفافية والمساواة التي ننادي بها؟؟؟؟

اعتبروا ذلك مقدمة المصيبة الكبرى لما سأورده في رسالتي علها تصل لأذن صاغية لتجعل العدل أساس الحكم ..... لي زميلة تم ظلمها وأي ظلم ، فقد قامت بإبلاغ عن إساءة بحق زميل لها عن طريق بريد إلكتروني وقع بيدها صدفة وأنا أشهد بذلك والزميلة المسيئة تلعب بالهيئة كما يحلو لها دون حسيب أو رقيب ولا يتحدث معها أحد إلا بالفاضلة ولكن أي فاضلة تنعت زميلها بالكلب واعذروني للإقتباس وهذا المساء له هو رئيسها بالعمل والمضحك بأنه تم ترفيعها إلى رتبة أعلى من مديرها فقامت بالتمرد على أي قرار له والاستخفاف بأوامره ودون مساءلة مرة أخرى حتى أن خطتها السنوية لم توقع من قبله ..... وتم توجيه عقوبة الإنذار لزميلتي لأنها أبلغت عن تلك الإساءة؟؟؟؟؟ فهل هذا هو المهنية والشفافية في العمل ودون أن أخرج عن إطار الموضوع فلم يتخذ الإجراء المناسب بحقها فقط تم إيقاع عقوبة الإنذار وهو ليس ملائما للفعل الذي قامت به وهو الذم العلني فالأحرى هو أن تنزل رتبتها وهو الإجراء القانوني أكثر والملائم للفعل مع العلم بأنه تم توجيه للزميلة المسيئة لرئيسها المباشر خلال فترة استلام معالي منى نجم إنذار لأكثر من ثلاث مرات ولم يؤثر عليها، وقامت باستغلال علاقتها مع مدراء ورئيس وحدة التدقيق التابعة للهيئة لتعطيل ترفيع زميلي رئيس قسم العلاقات الدولية حتى لا يصل لرتبة رئيس قسم خبير وتبقى هي بتلك الرتبة دون سواها ولولا التلويح بمكافحة الفساد وديوان المظالم لما تم ترفيعه وكانت هي المقرر لمن يرفع وتم توجيه الإنذار لزميلتي المظلومة إرضاء لها وتأديبا لها كونها أبلغت رئيس الموظفة المباشر فأصبح الأولى أن ترى الخطأ وتسكت عليه.

مع العلم بأن الزميلة حاولت مرارا وتكرارا مناقشة المسؤول فما كان منهم إلا أن أغلقوا الباب بوجهها متعذرين بكل السبل لصدها رافضين رؤيته (حسب توجيهاته) وتوجيه تهديد مبطن لها بأنها تتحدى الرئيس إذا توجهت لمحكمة العدل العليا لرد قرار الإنذار المتخذ بحقها .

ومن وسائل القمع الوظيفي للموظف بأنه أوعز للمدير بأن يخسف بالتقييم للموظف سابع أرض إذا مرض!!!!! وهذا تم التوجيه به بواسطة بريد إلكتروني موجه للمدراء فأي حامل تتعب يا ويلها حتى أنها تطلب للرئيس ويتم تحذيرها ببنود النظام بالاستغناء عن خدماتها!!!!

أما سكرتيرة الرئيس الفاضلة جدا جدا فأرجو التحري كيف أصبحت سكرتيرة تنفيذية بمجرد إنهائها شهادة البكالوريوس وما هي الأساليب التي وصلت لها لهذا المنصب ودون التنافس فقط بتعديل وضعها مع العلم بوجود موظف له خبرة في الهيئة لمدة 5 سنوات انتقل فيها فقط من مراسل إلى ضابط ارتباط مع العلم بأنه حاصل على شهادة البكالوريوس تخصص إدارة أعمال.

هنالك الكثير من مظاهر الفساد والتعيينات للأقارب وذوي المصالح فقط تحرووا عما أقول والله على ما أقول شهيد.

كما أرجو التكرم بالعلم بأني قد أفقد وظيفتي إذا عرف بأني قمت بالإبلاغ عما يجري في الهيئة والله لكن أنتم الأقدر على وزن المكاييل أكثر مني لقناعنتي بأن الحق فوق كل شيء والساكت عن الحق شيطان أخرس.
 

خاص- أكد تقرير وصل "جراسا نيوز" بعد اعلانها عن فتح ملفات الفساد في كافة مؤسسات الدولة، بما يجري في هيئة تنظيم الاتصالات من تجاوزات واختراقات قانونية تتصف بالفساد.

وكشف التقرير من ان الشللية سيدة الموقف دون منازع في مجمل تسيير الامور الادارية في الهيئة، هذا بالاضافة الى ما تشهده الهيئة من ممارسات تتسم بالمحسوبية في معرض قرارات التعيين واعتمادها على الواسطات ليس الا.

كما كشف التقرير قيام احدى الموظفات من العيار الثقيل بممارسة نفوذها وعلاقاتها مع الجهاز الاداري بقصد حصد المزيد من الترفيعات وبالوقت ذاته بقصد حجب حقوق وظيفية عن عاملين هناك، الى جانب امتناع ادارة الهيئة عن مساءلتها تجاه مخالفات صريحة وواضحة ارتكبتها ولا تزال.

وعملا بروح الشفافية والمصداقية التي اعتمدناها في نشر ملفات الفساد نورد التقرير المذكور حرفيا وكما وصلنا :

السادة جراسا نيوز
لا أدري كيف أصف الفساد المتفشي في هيئة تنظيم قطاع الاتصالات والمتمثلة بجهازها الأعلى ومظاهر القمع الإداري للموظف في تلك المؤسسة ، فكيف تكون الشللية أساس أي قرار يتم اتخاذه بناء على علاقة الموظف مع الجهاز الإداري (ومعروف من المقصود بكلمة جهاز إداري) وكيف يتم طلب أسماء مرتبطة بأسماء ومناصب للمقابلات دون أن يقوم ذلك أو تلك بتقديم طلب حسب الأصول ويتعدى ذلك لاستهتار ذلك الشخص بعدم الحضور والتأكيد على حضوره مرة أخرى لأجل إرضاء واسطته مرارا وتكرارا أين العدالة والشفافية والمساواة التي ننادي بها؟؟؟؟

اعتبروا ذلك مقدمة المصيبة الكبرى لما سأورده في رسالتي علها تصل لأذن صاغية لتجعل العدل أساس الحكم ..... لي زميلة تم ظلمها وأي ظلم ، فقد قامت بإبلاغ عن إساءة بحق زميل لها عن طريق بريد إلكتروني وقع بيدها صدفة وأنا أشهد بذلك والزميلة المسيئة تلعب بالهيئة كما يحلو لها دون حسيب أو رقيب ولا يتحدث معها أحد إلا بالفاضلة ولكن أي فاضلة تنعت زميلها بالكلب واعذروني للإقتباس وهذا المساء له هو رئيسها بالعمل والمضحك بأنه تم ترفيعها إلى رتبة أعلى من مديرها فقامت بالتمرد على أي قرار له والاستخفاف بأوامره ودون مساءلة مرة أخرى حتى أن خطتها السنوية لم توقع من قبله ..... وتم توجيه عقوبة الإنذار لزميلتي لأنها أبلغت عن تلك الإساءة؟؟؟؟؟ فهل هذا هو المهنية والشفافية في العمل ودون أن أخرج عن إطار الموضوع فلم يتخذ الإجراء المناسب بحقها فقط تم إيقاع عقوبة الإنذار وهو ليس ملائما للفعل الذي قامت به وهو الذم العلني فالأحرى هو أن تنزل رتبتها وهو الإجراء القانوني أكثر والملائم للفعل مع العلم بأنه تم توجيه للزميلة المسيئة لرئيسها المباشر خلال فترة استلام معالي منى نجم إنذار لأكثر من ثلاث مرات ولم يؤثر عليها، وقامت باستغلال علاقتها مع مدراء ورئيس وحدة التدقيق التابعة للهيئة لتعطيل ترفيع زميلي رئيس قسم العلاقات الدولية حتى لا يصل لرتبة رئيس قسم خبير وتبقى هي بتلك الرتبة دون سواها ولولا التلويح بمكافحة الفساد وديوان المظالم لما تم ترفيعه وكانت هي المقرر لمن يرفع وتم توجيه الإنذار لزميلتي المظلومة إرضاء لها وتأديبا لها كونها أبلغت رئيس الموظفة المباشر فأصبح الأولى أن ترى الخطأ وتسكت عليه.

مع العلم بأن الزميلة حاولت مرارا وتكرارا مناقشة المسؤول فما كان منهم إلا أن أغلقوا الباب بوجهها متعذرين بكل السبل لصدها رافضين رؤيته (حسب توجيهاته) وتوجيه تهديد مبطن لها بأنها تتحدى الرئيس إذا توجهت لمحكمة العدل العليا لرد قرار الإنذار المتخذ بحقها .

ومن وسائل القمع الوظيفي للموظف بأنه أوعز للمدير بأن يخسف بالتقييم للموظف سابع أرض إذا مرض!!!!! وهذا تم التوجيه به بواسطة بريد إلكتروني موجه للمدراء فأي حامل تتعب يا ويلها حتى أنها تطلب للرئيس ويتم تحذيرها ببنود النظام بالاستغناء عن خدماتها!!!!

أما سكرتيرة الرئيس الفاضلة جدا جدا فأرجو التحري كيف أصبحت سكرتيرة تنفيذية بمجرد إنهائها شهادة البكالوريوس وما هي الأساليب التي وصلت لها لهذا المنصب ودون التنافس فقط بتعديل وضعها مع العلم بوجود موظف له خبرة في الهيئة لمدة 5 سنوات انتقل فيها فقط من مراسل إلى ضابط ارتباط مع العلم بأنه حاصل على شهادة البكالوريوس تخصص إدارة أعمال.

هنالك الكثير من مظاهر الفساد والتعيينات للأقارب وذوي المصالح فقط تحرووا عما أقول والله على ما أقول شهيد.

كما أرجو التكرم بالعلم بأني قد أفقد وظيفتي إذا عرف بأني قمت بالإبلاغ عما يجري في الهيئة والله لكن أنتم الأقدر على وزن المكاييل أكثر مني لقناعنتي بأن الحق فوق كل شيء والساكت عن الحق شيطان أخرس.
 

خاص- أكد تقرير وصل "جراسا نيوز" بعد اعلانها عن فتح ملفات الفساد في كافة مؤسسات الدولة، بما يجري في هيئة تنظيم الاتصالات من تجاوزات واختراقات قانونية تتصف بالفساد.

وكشف التقرير من ان الشللية سيدة الموقف دون منازع في مجمل تسيير الامور الادارية في الهيئة، هذا بالاضافة الى ما تشهده الهيئة من ممارسات تتسم بالمحسوبية في معرض قرارات التعيين واعتمادها على الواسطات ليس الا.

كما كشف التقرير قيام احدى الموظفات من العيار الثقيل بممارسة نفوذها وعلاقاتها مع الجهاز الاداري بقصد حصد المزيد من الترفيعات وبالوقت ذاته بقصد حجب حقوق وظيفية عن عاملين هناك، الى جانب امتناع ادارة الهيئة عن مساءلتها تجاه مخالفات صريحة وواضحة ارتكبتها ولا تزال.

وعملا بروح الشفافية والمصداقية التي اعتمدناها في نشر ملفات الفساد نورد التقرير المذكور حرفيا وكما وصلنا :

السادة جراسا نيوز
لا أدري كيف أصف الفساد المتفشي في هيئة تنظيم قطاع الاتصالات والمتمثلة بجهازها الأعلى ومظاهر القمع الإداري للموظف في تلك المؤسسة ، فكيف تكون الشللية أساس أي قرار يتم اتخاذه بناء على علاقة الموظف مع الجهاز الإداري (ومعروف من المقصود بكلمة جهاز إداري) وكيف يتم طلب أسماء مرتبطة بأسماء ومناصب للمقابلات دون أن يقوم ذلك أو تلك بتقديم طلب حسب الأصول ويتعدى ذلك لاستهتار ذلك الشخص بعدم الحضور والتأكيد على حضوره مرة أخرى لأجل إرضاء واسطته مرارا وتكرارا أين العدالة والشفافية والمساواة التي ننادي بها؟؟؟؟

اعتبروا ذلك مقدمة المصيبة الكبرى لما سأورده في رسالتي علها تصل لأذن صاغية لتجعل العدل أساس الحكم ..... لي زميلة تم ظلمها وأي ظلم ، فقد قامت بإبلاغ عن إساءة بحق زميل لها عن طريق بريد إلكتروني وقع بيدها صدفة وأنا أشهد بذلك والزميلة المسيئة تلعب بالهيئة كما يحلو لها دون حسيب أو رقيب ولا يتحدث معها أحد إلا بالفاضلة ولكن أي فاضلة تنعت زميلها بالكلب واعذروني للإقتباس وهذا المساء له هو رئيسها بالعمل والمضحك بأنه تم ترفيعها إلى رتبة أعلى من مديرها فقامت بالتمرد على أي قرار له والاستخفاف بأوامره ودون مساءلة مرة أخرى حتى أن خطتها السنوية لم توقع من قبله ..... وتم توجيه عقوبة الإنذار لزميلتي لأنها أبلغت عن تلك الإساءة؟؟؟؟؟ فهل هذا هو المهنية والشفافية في العمل ودون أن أخرج عن إطار الموضوع فلم يتخذ الإجراء المناسب بحقها فقط تم إيقاع عقوبة الإنذار وهو ليس ملائما للفعل الذي قامت به وهو الذم العلني فالأحرى هو أن تنزل رتبتها وهو الإجراء القانوني أكثر والملائم للفعل مع العلم بأنه تم توجيه للزميلة المسيئة لرئيسها المباشر خلال فترة استلام معالي منى نجم إنذار لأكثر من ثلاث مرات ولم يؤثر عليها، وقامت باستغلال علاقتها مع مدراء ورئيس وحدة التدقيق التابعة للهيئة لتعطيل ترفيع زميلي رئيس قسم العلاقات الدولية حتى لا يصل لرتبة رئيس قسم خبير وتبقى هي بتلك الرتبة دون سواها ولولا التلويح بمكافحة الفساد وديوان المظالم لما تم ترفيعه وكانت هي المقرر لمن يرفع وتم توجيه الإنذار لزميلتي المظلومة إرضاء لها وتأديبا لها كونها أبلغت رئيس الموظفة المباشر فأصبح الأولى أن ترى الخطأ وتسكت عليه.

مع العلم بأن الزميلة حاولت مرارا وتكرارا مناقشة المسؤول فما كان منهم إلا أن أغلقوا الباب بوجهها متعذرين بكل السبل لصدها رافضين رؤيته (حسب توجيهاته) وتوجيه تهديد مبطن لها بأنها تتحدى الرئيس إذا توجهت لمحكمة العدل العليا لرد قرار الإنذار المتخذ بحقها .

ومن وسائل القمع الوظيفي للموظف بأنه أوعز للمدير بأن يخسف بالتقييم للموظف سابع أرض إذا مرض!!!!! وهذا تم التوجيه به بواسطة بريد إلكتروني موجه للمدراء فأي حامل تتعب يا ويلها حتى أنها تطلب للرئيس ويتم تحذيرها ببنود النظام بالاستغناء عن خدماتها!!!!

أما سكرتيرة الرئيس الفاضلة جدا جدا فأرجو التحري كيف أصبحت سكرتيرة تنفيذية بمجرد إنهائها شهادة البكالوريوس وما هي الأساليب التي وصلت لها لهذا المنصب ودون التنافس فقط بتعديل وضعها مع العلم بوجود موظف له خبرة في الهيئة لمدة 5 سنوات انتقل فيها فقط من مراسل إلى ضابط ارتباط مع العلم بأنه حاصل على شهادة البكالوريوس تخصص إدارة أعمال.

هنالك الكثير من مظاهر الفساد والتعيينات للأقارب وذوي المصالح فقط تحرووا عما أقول والله على ما أقول شهيد.

كما أرجو التكرم بالعلم بأني قد أفقد وظيفتي إذا عرف بأني قمت بالإبلاغ عما يجري في الهيئة والله لكن أنتم الأقدر على وزن المكاييل أكثر مني لقناعنتي بأن الحق فوق كل شيء والساكت عن الحق شيطان أخرس.