في سابقة فريدة من نوعها قام احد المواطنين بعرض جميع اطفاله للبيع في معادلة قصد خلالها الحصول على مبلغ مالي يسد بها احتياجاته التي وصفها بالملحة ازاء انعدام أي مصدر دخل.
وحسب لقاء خاص لـ"جراسا نيوز" مع محي الدين راجي والد الاطفال والذي قام بعرض جميع أطفاله للبيع آملا من المشترين بدفع مبالغ مقبولة حتى يتمكن من دفع المبالغ المترتبة عليه لدفع ثمن الأدوية والعلاجات لطفلة كان ابنه قد أصابها بحجر صغير في عينها .
وتفاصيل القصة التي تعتبر ضربا من الخيال أنه قبيل عدة أشهر كان أحد أطفال محي الدين يلعب مع إحدى طفلات جيرانه وبالصدفة رمى حجرا صغيرا في الهواء لا يزيد وزنه على "5" غرامات ولسوء الحظ أصاب الحجر "الحصوة الصغيرة" عين طفلة جيرانه ففقئها وتم نقل الطفلة المصابة إلى المستشفى وقرر الأطباء بعد محاولات عديدة بأنه لا يمكن انقاذ العين التي أصيبت بجروح خطيرة وتهتك في الشبكية.
بعدها تم تقديم شكوى لمديرية الشرطة بحق الطفل الذي لا يتجاوز عمره 6 سنوات فقامت الشرطة بجلب والده والذي بدوره تعهد بعلاج الطفلة على أمل أن يكون علاجها على حساب وزارة الصحة والمحسنين.
لكن ما حدث كان أفضع بكثير مما توقعه محي والد الطفل، فقد أعلن الأطباء عجزهم عن علاجها فطلب والد الطفلة بنقلها إلى مستشفى خاص بالعيون فوافق بدوره على أمل أن يكلف العلاج مبالغ معقولة وليست بالالاف، ويضيف محي الدين بأنه صعق عندما أبلغوه أن العملية تكلف عشرات الآف، عندها أعلن أنه لا يملك عشرة قروش فعادت الخلافات بينه وبين والد الطفلة فجمع عدد من الأصدقاء وطلب منهم مرافقته إلى والد الطفلة، وعرض عليه أطفاله بأن أخبره" أنا أعطيك طفلي بدلا من الطفلة وأنا غير قادر على دفع أي مبلغ".
لكن والد الطفلة رفض هذا العرض!! والد الطفل حاول نقل شكواه إلى عدد من النواب والمسؤولين وكان أفضل ما تلقاه من مساعدات ما قام به أحد المحسنين حيث دفع له 30 دينارا أجرة السيارة للمستشفى، مما أدخل اليأس والقنوط إلى قلبه وفقدانه الامل بايجاد اية من الحلول.
والد الطفل وخلال تصريحاته لـ "جراسا نيوز" أكد بأنه حاول مرات عديدة لايجاد منفذ لتلك المشكلة، الا نه فشل في العثور على مصادر مالية مما اضطره إلى عرض أطفاله للبيع في الأسواق .
وقال والد الطفل محي الدين راجي أنا الآن أبحث عن أي شخص يشتري أولادي أو يشتري على الأقل اثنين منهم من أجل التخلص من المشكلة وحتى أتمكن من سداد ثمن الدواء والعلاجات التي دفعها والد الطفلة للمستشفى.
وأضاف وقفت أمام المساجد وأمام منازل المسؤولين ومددت يدي لكن لم أتمكن من الحصول على ثمن الأدوية وأجرة السيارات التي تم دفعها إلى أصحاب الباصات والسيارات الامر الذي دفعني باتجاه أن أضحي بطفل أو طفلين لإخراج عائلتي من المشكلة التي تعقدت ووصلت إلى طريق مسدود . بورصة أسعار ولا تقبل الشيكات او المستندات المالية!
وحول كيفية بيعهم قال محي الدين قمت خلال الأيام الماضية بعرض طفلين لعدد من أصحاب رؤوس الأموال وسأقوم في الأيام القليلة الماضية بعرضهم على أناس آخرين مبينا أن جاهز على تنزيل السعر حسب العمر وكذلك حسب الذكر والأنثى .
ولفت أن لديه خمسة أطفال اثنين ذكور راجي 11 عام، ومحمد 9 أعوام والاناث هن أناغيم 10 أعوام ولميس 8 أعوام وأمل 5 أعوام. مشيرا أن الأسعار تتفاوت ما بين 5000 إلى 10000 آلاف دينار يتم الدفع مباشرة ولا تقبل الشيكات أو أو أي مستند مالي .
حاول بيع اجزاءه ولم يجد المشتري ووصف محي خطوته هذا بالمهمة لانقاذ العائلة من الخراب والدمار، وأضاف بأنه سمع عن بيع أعضاء بشرية وبحث عنهم لكنه لم يجدهم وكان يرغب ببيع أي عضو في جسمه حتى يدفع ثمن الأدوية والعلاجات للطفلة ويتخلص من مطالبات والدها. مشيرا أن الحبل على الجرار وأن هنالك مطالبات أخرى ربما تظهر بسبب ان الطفلة لا زالت تراجع المستشفيات والله أعلم ما هي نتيجة الأمر الذي يبدو أسودا كقطعة قماش داكنة بحسب وصفه.
الام : أوافق زوجي في بيع أطفالي وقالت أم الأطفال الخمسة "أم راجي" لقد ذهب ماء وجهي نظرا لمطالباتي العديد من الناس مساعدتنا وأنا لا أستطيع الاستمرار بمد يدي للناس لذلك فأنا موافق على رأي والدهم محي الدين وبيع عدد من الأطفال للتخلص من العذاب والمطالبات المالية مشيرة أنه من المستحيل أن يستمر الوضع على هو عليه كما أنه من المستحيل تدبير المبالغ المالية التي تم دفعها كعلاجات للطفلة والجميع يطالبون بدفعها.
وأضافت لقد طرقنا جميع السبل لكن لم يستمع لنا أي مسؤول ابتداء من وزارة التنمية وانتهاء بالمؤسسات الإنسانية في جميع المحافظات وفي نهاية المطاف اتفقنا على بيع اثنين أو أكثر وحل المشكلة نهائيا.
في سابقة فريدة من نوعها قام احد المواطنين بعرض جميع اطفاله للبيع في معادلة قصد خلالها الحصول على مبلغ مالي يسد بها احتياجاته التي وصفها بالملحة ازاء انعدام أي مصدر دخل.
وحسب لقاء خاص لـ"جراسا نيوز" مع محي الدين راجي والد الاطفال والذي قام بعرض جميع أطفاله للبيع آملا من المشترين بدفع مبالغ مقبولة حتى يتمكن من دفع المبالغ المترتبة عليه لدفع ثمن الأدوية والعلاجات لطفلة كان ابنه قد أصابها بحجر صغير في عينها .
وتفاصيل القصة التي تعتبر ضربا من الخيال أنه قبيل عدة أشهر كان أحد أطفال محي الدين يلعب مع إحدى طفلات جيرانه وبالصدفة رمى حجرا صغيرا في الهواء لا يزيد وزنه على "5" غرامات ولسوء الحظ أصاب الحجر "الحصوة الصغيرة" عين طفلة جيرانه ففقئها وتم نقل الطفلة المصابة إلى المستشفى وقرر الأطباء بعد محاولات عديدة بأنه لا يمكن انقاذ العين التي أصيبت بجروح خطيرة وتهتك في الشبكية.
بعدها تم تقديم شكوى لمديرية الشرطة بحق الطفل الذي لا يتجاوز عمره 6 سنوات فقامت الشرطة بجلب والده والذي بدوره تعهد بعلاج الطفلة على أمل أن يكون علاجها على حساب وزارة الصحة والمحسنين.
لكن ما حدث كان أفضع بكثير مما توقعه محي والد الطفل، فقد أعلن الأطباء عجزهم عن علاجها فطلب والد الطفلة بنقلها إلى مستشفى خاص بالعيون فوافق بدوره على أمل أن يكلف العلاج مبالغ معقولة وليست بالالاف، ويضيف محي الدين بأنه صعق عندما أبلغوه أن العملية تكلف عشرات الآف، عندها أعلن أنه لا يملك عشرة قروش فعادت الخلافات بينه وبين والد الطفلة فجمع عدد من الأصدقاء وطلب منهم مرافقته إلى والد الطفلة، وعرض عليه أطفاله بأن أخبره" أنا أعطيك طفلي بدلا من الطفلة وأنا غير قادر على دفع أي مبلغ".
لكن والد الطفلة رفض هذا العرض!! والد الطفل حاول نقل شكواه إلى عدد من النواب والمسؤولين وكان أفضل ما تلقاه من مساعدات ما قام به أحد المحسنين حيث دفع له 30 دينارا أجرة السيارة للمستشفى، مما أدخل اليأس والقنوط إلى قلبه وفقدانه الامل بايجاد اية من الحلول.
والد الطفل وخلال تصريحاته لـ "جراسا نيوز" أكد بأنه حاول مرات عديدة لايجاد منفذ لتلك المشكلة، الا نه فشل في العثور على مصادر مالية مما اضطره إلى عرض أطفاله للبيع في الأسواق .
وقال والد الطفل محي الدين راجي أنا الآن أبحث عن أي شخص يشتري أولادي أو يشتري على الأقل اثنين منهم من أجل التخلص من المشكلة وحتى أتمكن من سداد ثمن الدواء والعلاجات التي دفعها والد الطفلة للمستشفى.
وأضاف وقفت أمام المساجد وأمام منازل المسؤولين ومددت يدي لكن لم أتمكن من الحصول على ثمن الأدوية وأجرة السيارات التي تم دفعها إلى أصحاب الباصات والسيارات الامر الذي دفعني باتجاه أن أضحي بطفل أو طفلين لإخراج عائلتي من المشكلة التي تعقدت ووصلت إلى طريق مسدود . بورصة أسعار ولا تقبل الشيكات او المستندات المالية!
وحول كيفية بيعهم قال محي الدين قمت خلال الأيام الماضية بعرض طفلين لعدد من أصحاب رؤوس الأموال وسأقوم في الأيام القليلة الماضية بعرضهم على أناس آخرين مبينا أن جاهز على تنزيل السعر حسب العمر وكذلك حسب الذكر والأنثى .
ولفت أن لديه خمسة أطفال اثنين ذكور راجي 11 عام، ومحمد 9 أعوام والاناث هن أناغيم 10 أعوام ولميس 8 أعوام وأمل 5 أعوام. مشيرا أن الأسعار تتفاوت ما بين 5000 إلى 10000 آلاف دينار يتم الدفع مباشرة ولا تقبل الشيكات أو أو أي مستند مالي .
حاول بيع اجزاءه ولم يجد المشتري ووصف محي خطوته هذا بالمهمة لانقاذ العائلة من الخراب والدمار، وأضاف بأنه سمع عن بيع أعضاء بشرية وبحث عنهم لكنه لم يجدهم وكان يرغب ببيع أي عضو في جسمه حتى يدفع ثمن الأدوية والعلاجات للطفلة ويتخلص من مطالبات والدها. مشيرا أن الحبل على الجرار وأن هنالك مطالبات أخرى ربما تظهر بسبب ان الطفلة لا زالت تراجع المستشفيات والله أعلم ما هي نتيجة الأمر الذي يبدو أسودا كقطعة قماش داكنة بحسب وصفه.
الام : أوافق زوجي في بيع أطفالي وقالت أم الأطفال الخمسة "أم راجي" لقد ذهب ماء وجهي نظرا لمطالباتي العديد من الناس مساعدتنا وأنا لا أستطيع الاستمرار بمد يدي للناس لذلك فأنا موافق على رأي والدهم محي الدين وبيع عدد من الأطفال للتخلص من العذاب والمطالبات المالية مشيرة أنه من المستحيل أن يستمر الوضع على هو عليه كما أنه من المستحيل تدبير المبالغ المالية التي تم دفعها كعلاجات للطفلة والجميع يطالبون بدفعها.
وأضافت لقد طرقنا جميع السبل لكن لم يستمع لنا أي مسؤول ابتداء من وزارة التنمية وانتهاء بالمؤسسات الإنسانية في جميع المحافظات وفي نهاية المطاف اتفقنا على بيع اثنين أو أكثر وحل المشكلة نهائيا.
في سابقة فريدة من نوعها قام احد المواطنين بعرض جميع اطفاله للبيع في معادلة قصد خلالها الحصول على مبلغ مالي يسد بها احتياجاته التي وصفها بالملحة ازاء انعدام أي مصدر دخل.
وحسب لقاء خاص لـ"جراسا نيوز" مع محي الدين راجي والد الاطفال والذي قام بعرض جميع أطفاله للبيع آملا من المشترين بدفع مبالغ مقبولة حتى يتمكن من دفع المبالغ المترتبة عليه لدفع ثمن الأدوية والعلاجات لطفلة كان ابنه قد أصابها بحجر صغير في عينها .
وتفاصيل القصة التي تعتبر ضربا من الخيال أنه قبيل عدة أشهر كان أحد أطفال محي الدين يلعب مع إحدى طفلات جيرانه وبالصدفة رمى حجرا صغيرا في الهواء لا يزيد وزنه على "5" غرامات ولسوء الحظ أصاب الحجر "الحصوة الصغيرة" عين طفلة جيرانه ففقئها وتم نقل الطفلة المصابة إلى المستشفى وقرر الأطباء بعد محاولات عديدة بأنه لا يمكن انقاذ العين التي أصيبت بجروح خطيرة وتهتك في الشبكية.
بعدها تم تقديم شكوى لمديرية الشرطة بحق الطفل الذي لا يتجاوز عمره 6 سنوات فقامت الشرطة بجلب والده والذي بدوره تعهد بعلاج الطفلة على أمل أن يكون علاجها على حساب وزارة الصحة والمحسنين.
لكن ما حدث كان أفضع بكثير مما توقعه محي والد الطفل، فقد أعلن الأطباء عجزهم عن علاجها فطلب والد الطفلة بنقلها إلى مستشفى خاص بالعيون فوافق بدوره على أمل أن يكلف العلاج مبالغ معقولة وليست بالالاف، ويضيف محي الدين بأنه صعق عندما أبلغوه أن العملية تكلف عشرات الآف، عندها أعلن أنه لا يملك عشرة قروش فعادت الخلافات بينه وبين والد الطفلة فجمع عدد من الأصدقاء وطلب منهم مرافقته إلى والد الطفلة، وعرض عليه أطفاله بأن أخبره" أنا أعطيك طفلي بدلا من الطفلة وأنا غير قادر على دفع أي مبلغ".
لكن والد الطفلة رفض هذا العرض!! والد الطفل حاول نقل شكواه إلى عدد من النواب والمسؤولين وكان أفضل ما تلقاه من مساعدات ما قام به أحد المحسنين حيث دفع له 30 دينارا أجرة السيارة للمستشفى، مما أدخل اليأس والقنوط إلى قلبه وفقدانه الامل بايجاد اية من الحلول.
والد الطفل وخلال تصريحاته لـ "جراسا نيوز" أكد بأنه حاول مرات عديدة لايجاد منفذ لتلك المشكلة، الا نه فشل في العثور على مصادر مالية مما اضطره إلى عرض أطفاله للبيع في الأسواق .
وقال والد الطفل محي الدين راجي أنا الآن أبحث عن أي شخص يشتري أولادي أو يشتري على الأقل اثنين منهم من أجل التخلص من المشكلة وحتى أتمكن من سداد ثمن الدواء والعلاجات التي دفعها والد الطفلة للمستشفى.
وأضاف وقفت أمام المساجد وأمام منازل المسؤولين ومددت يدي لكن لم أتمكن من الحصول على ثمن الأدوية وأجرة السيارات التي تم دفعها إلى أصحاب الباصات والسيارات الامر الذي دفعني باتجاه أن أضحي بطفل أو طفلين لإخراج عائلتي من المشكلة التي تعقدت ووصلت إلى طريق مسدود . بورصة أسعار ولا تقبل الشيكات او المستندات المالية!
وحول كيفية بيعهم قال محي الدين قمت خلال الأيام الماضية بعرض طفلين لعدد من أصحاب رؤوس الأموال وسأقوم في الأيام القليلة الماضية بعرضهم على أناس آخرين مبينا أن جاهز على تنزيل السعر حسب العمر وكذلك حسب الذكر والأنثى .
ولفت أن لديه خمسة أطفال اثنين ذكور راجي 11 عام، ومحمد 9 أعوام والاناث هن أناغيم 10 أعوام ولميس 8 أعوام وأمل 5 أعوام. مشيرا أن الأسعار تتفاوت ما بين 5000 إلى 10000 آلاف دينار يتم الدفع مباشرة ولا تقبل الشيكات أو أو أي مستند مالي .
حاول بيع اجزاءه ولم يجد المشتري ووصف محي خطوته هذا بالمهمة لانقاذ العائلة من الخراب والدمار، وأضاف بأنه سمع عن بيع أعضاء بشرية وبحث عنهم لكنه لم يجدهم وكان يرغب ببيع أي عضو في جسمه حتى يدفع ثمن الأدوية والعلاجات للطفلة ويتخلص من مطالبات والدها. مشيرا أن الحبل على الجرار وأن هنالك مطالبات أخرى ربما تظهر بسبب ان الطفلة لا زالت تراجع المستشفيات والله أعلم ما هي نتيجة الأمر الذي يبدو أسودا كقطعة قماش داكنة بحسب وصفه.
الام : أوافق زوجي في بيع أطفالي وقالت أم الأطفال الخمسة "أم راجي" لقد ذهب ماء وجهي نظرا لمطالباتي العديد من الناس مساعدتنا وأنا لا أستطيع الاستمرار بمد يدي للناس لذلك فأنا موافق على رأي والدهم محي الدين وبيع عدد من الأطفال للتخلص من العذاب والمطالبات المالية مشيرة أنه من المستحيل أن يستمر الوضع على هو عليه كما أنه من المستحيل تدبير المبالغ المالية التي تم دفعها كعلاجات للطفلة والجميع يطالبون بدفعها.
وأضافت لقد طرقنا جميع السبل لكن لم يستمع لنا أي مسؤول ابتداء من وزارة التنمية وانتهاء بالمؤسسات الإنسانية في جميع المحافظات وفي نهاية المطاف اتفقنا على بيع اثنين أو أكثر وحل المشكلة نهائيا.
والله يا جماعة الدنيا آخر وقت ...... والمصيبة الاكبر اذا عن جد لقى حد يشتري الاولاد
مش مصدق
لا حول ولا قوة الا بالله معقول ما في خير بالبلد
حنو
الأمل كبير بجلالة الملك لتحمل مصاريف علاج الطفلة كما عودنا دائماً
اردني مغترف
هاي اسمها دواوييييين
دواوين
i think he is not going to sell his sons , just he wants to inform rich & all jordainain people how much he is suffering we feel with him god help u
xx
والله انك اب فارط ومابتستاهل يكون عندك ولاد ولا همك تخلف بس؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انت لو بتفهم شو معنى الحرمان كان بعت حالك ومابعت ولادك
ميس
اووووف
يعني بعالج المشكل بمشكله اكبرررر
والام كمان بعين قويه بتوافق جوزهااا؟؟؟؟؟
مو معقوول
يا ناس الدنيا باخرهاااا
مقهووره
مواطن يعرض أطفاله للبيع .. السعر حسب الطلب والعمر .. والذكر أغلى من الأنثى
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
مواطن يعرض أطفاله للبيع .. السعر حسب الطلب والعمر .. والذكر أغلى من الأنثى
في سابقة فريدة من نوعها قام احد المواطنين بعرض جميع اطفاله للبيع في معادلة قصد خلالها الحصول على مبلغ مالي يسد بها احتياجاته التي وصفها بالملحة ازاء انعدام أي مصدر دخل.
وحسب لقاء خاص لـ"جراسا نيوز" مع محي الدين راجي والد الاطفال والذي قام بعرض جميع أطفاله للبيع آملا من المشترين بدفع مبالغ مقبولة حتى يتمكن من دفع المبالغ المترتبة عليه لدفع ثمن الأدوية والعلاجات لطفلة كان ابنه قد أصابها بحجر صغير في عينها .
وتفاصيل القصة التي تعتبر ضربا من الخيال أنه قبيل عدة أشهر كان أحد أطفال محي الدين يلعب مع إحدى طفلات جيرانه وبالصدفة رمى حجرا صغيرا في الهواء لا يزيد وزنه على "5" غرامات ولسوء الحظ أصاب الحجر "الحصوة الصغيرة" عين طفلة جيرانه ففقئها وتم نقل الطفلة المصابة إلى المستشفى وقرر الأطباء بعد محاولات عديدة بأنه لا يمكن انقاذ العين التي أصيبت بجروح خطيرة وتهتك في الشبكية.
بعدها تم تقديم شكوى لمديرية الشرطة بحق الطفل الذي لا يتجاوز عمره 6 سنوات فقامت الشرطة بجلب والده والذي بدوره تعهد بعلاج الطفلة على أمل أن يكون علاجها على حساب وزارة الصحة والمحسنين.
لكن ما حدث كان أفضع بكثير مما توقعه محي والد الطفل، فقد أعلن الأطباء عجزهم عن علاجها فطلب والد الطفلة بنقلها إلى مستشفى خاص بالعيون فوافق بدوره على أمل أن يكلف العلاج مبالغ معقولة وليست بالالاف، ويضيف محي الدين بأنه صعق عندما أبلغوه أن العملية تكلف عشرات الآف، عندها أعلن أنه لا يملك عشرة قروش فعادت الخلافات بينه وبين والد الطفلة فجمع عدد من الأصدقاء وطلب منهم مرافقته إلى والد الطفلة، وعرض عليه أطفاله بأن أخبره" أنا أعطيك طفلي بدلا من الطفلة وأنا غير قادر على دفع أي مبلغ".
لكن والد الطفلة رفض هذا العرض!! والد الطفل حاول نقل شكواه إلى عدد من النواب والمسؤولين وكان أفضل ما تلقاه من مساعدات ما قام به أحد المحسنين حيث دفع له 30 دينارا أجرة السيارة للمستشفى، مما أدخل اليأس والقنوط إلى قلبه وفقدانه الامل بايجاد اية من الحلول.
والد الطفل وخلال تصريحاته لـ "جراسا نيوز" أكد بأنه حاول مرات عديدة لايجاد منفذ لتلك المشكلة، الا نه فشل في العثور على مصادر مالية مما اضطره إلى عرض أطفاله للبيع في الأسواق .
وقال والد الطفل محي الدين راجي أنا الآن أبحث عن أي شخص يشتري أولادي أو يشتري على الأقل اثنين منهم من أجل التخلص من المشكلة وحتى أتمكن من سداد ثمن الدواء والعلاجات التي دفعها والد الطفلة للمستشفى.
وأضاف وقفت أمام المساجد وأمام منازل المسؤولين ومددت يدي لكن لم أتمكن من الحصول على ثمن الأدوية وأجرة السيارات التي تم دفعها إلى أصحاب الباصات والسيارات الامر الذي دفعني باتجاه أن أضحي بطفل أو طفلين لإخراج عائلتي من المشكلة التي تعقدت ووصلت إلى طريق مسدود . بورصة أسعار ولا تقبل الشيكات او المستندات المالية!
وحول كيفية بيعهم قال محي الدين قمت خلال الأيام الماضية بعرض طفلين لعدد من أصحاب رؤوس الأموال وسأقوم في الأيام القليلة الماضية بعرضهم على أناس آخرين مبينا أن جاهز على تنزيل السعر حسب العمر وكذلك حسب الذكر والأنثى .
ولفت أن لديه خمسة أطفال اثنين ذكور راجي 11 عام، ومحمد 9 أعوام والاناث هن أناغيم 10 أعوام ولميس 8 أعوام وأمل 5 أعوام. مشيرا أن الأسعار تتفاوت ما بين 5000 إلى 10000 آلاف دينار يتم الدفع مباشرة ولا تقبل الشيكات أو أو أي مستند مالي .
حاول بيع اجزاءه ولم يجد المشتري ووصف محي خطوته هذا بالمهمة لانقاذ العائلة من الخراب والدمار، وأضاف بأنه سمع عن بيع أعضاء بشرية وبحث عنهم لكنه لم يجدهم وكان يرغب ببيع أي عضو في جسمه حتى يدفع ثمن الأدوية والعلاجات للطفلة ويتخلص من مطالبات والدها. مشيرا أن الحبل على الجرار وأن هنالك مطالبات أخرى ربما تظهر بسبب ان الطفلة لا زالت تراجع المستشفيات والله أعلم ما هي نتيجة الأمر الذي يبدو أسودا كقطعة قماش داكنة بحسب وصفه.
الام : أوافق زوجي في بيع أطفالي وقالت أم الأطفال الخمسة "أم راجي" لقد ذهب ماء وجهي نظرا لمطالباتي العديد من الناس مساعدتنا وأنا لا أستطيع الاستمرار بمد يدي للناس لذلك فأنا موافق على رأي والدهم محي الدين وبيع عدد من الأطفال للتخلص من العذاب والمطالبات المالية مشيرة أنه من المستحيل أن يستمر الوضع على هو عليه كما أنه من المستحيل تدبير المبالغ المالية التي تم دفعها كعلاجات للطفلة والجميع يطالبون بدفعها.
وأضافت لقد طرقنا جميع السبل لكن لم يستمع لنا أي مسؤول ابتداء من وزارة التنمية وانتهاء بالمؤسسات الإنسانية في جميع المحافظات وفي نهاية المطاف اتفقنا على بيع اثنين أو أكثر وحل المشكلة نهائيا.
التعليقات
انت لو بتفهم شو معنى الحرمان كان بعت حالك ومابعت ولادك
يعني بعالج المشكل بمشكله اكبرررر
والام كمان بعين قويه بتوافق جوزهااا؟؟؟؟؟
مو معقوول
يا ناس الدنيا باخرهاااا