قررت اللجنة المركزية لحركة 'فتح' مساء اليوم الثلاثاء عقد المؤتمر العام السابع للحركة في 29 نوفمبر الجاري.
وذكرت وكالة (وفا) الرسمية أن القرار تم اتخاذه بالإجماع خلال اجتماع للجنة المركزية بحضور رؤساء أقاليم فتح وذلك في مدينة رام الله في الضفة الغربية.
وترأس الاجتماع الرئيس محمود عباس القائد العام لفتح.
وسيكون هذا أول مؤتمر عام تعقده فتح منذ العام 2009 والثاني داخل الضفة الغربية.
ويأتي تحديد موعد عقد مؤتمر فتح وسط تصاعد حاد للخلافات بين عباس والنائب المفصول من فتح محمد دحلان وفشل جهود عربية للصلح بينهما.
قررت اللجنة المركزية لحركة 'فتح' مساء اليوم الثلاثاء عقد المؤتمر العام السابع للحركة في 29 نوفمبر الجاري.
وذكرت وكالة (وفا) الرسمية أن القرار تم اتخاذه بالإجماع خلال اجتماع للجنة المركزية بحضور رؤساء أقاليم فتح وذلك في مدينة رام الله في الضفة الغربية.
وترأس الاجتماع الرئيس محمود عباس القائد العام لفتح.
وسيكون هذا أول مؤتمر عام تعقده فتح منذ العام 2009 والثاني داخل الضفة الغربية.
ويأتي تحديد موعد عقد مؤتمر فتح وسط تصاعد حاد للخلافات بين عباس والنائب المفصول من فتح محمد دحلان وفشل جهود عربية للصلح بينهما.
قررت اللجنة المركزية لحركة 'فتح' مساء اليوم الثلاثاء عقد المؤتمر العام السابع للحركة في 29 نوفمبر الجاري.
وذكرت وكالة (وفا) الرسمية أن القرار تم اتخاذه بالإجماع خلال اجتماع للجنة المركزية بحضور رؤساء أقاليم فتح وذلك في مدينة رام الله في الضفة الغربية.
وترأس الاجتماع الرئيس محمود عباس القائد العام لفتح.
وسيكون هذا أول مؤتمر عام تعقده فتح منذ العام 2009 والثاني داخل الضفة الغربية.
ويأتي تحديد موعد عقد مؤتمر فتح وسط تصاعد حاد للخلافات بين عباس والنائب المفصول من فتح محمد دحلان وفشل جهود عربية للصلح بينهما.
مركزية فتح تقرر عقد مؤتمر الحركة السابع ب29 نوفمبر
قررت اللجنة المركزية لحركة 'فتح' مساء اليوم الثلاثاء عقد المؤتمر العام السابع للحركة في 29 نوفمبر الجاري.
وذكرت وكالة (وفا) الرسمية أن القرار تم اتخاذه بالإجماع خلال اجتماع للجنة المركزية بحضور رؤساء أقاليم فتح وذلك في مدينة رام الله في الضفة الغربية.
وترأس الاجتماع الرئيس محمود عباس القائد العام لفتح.
وسيكون هذا أول مؤتمر عام تعقده فتح منذ العام 2009 والثاني داخل الضفة الغربية.
ويأتي تحديد موعد عقد مؤتمر فتح وسط تصاعد حاد للخلافات بين عباس والنائب المفصول من فتح محمد دحلان وفشل جهود عربية للصلح بينهما.
جميع الحقوق محفوظة
https://www.gerasanews.com/article/246786
التعليقات