خاص- تشهد شوارع العاصمة الان وفي انحاء متفرقة حالة من الربكة وعرقلة في السير فضلا عن اختناقات وازدحامات مرورية تسبب بها اصطفاف مئات السيارات التي تقطعت باصحابها السبل نظرا لنفاذ الوقود منها.
وقد اضطر سائقو المركبات الى دفعها يدويا لتنحيتها عن المسارب الرئيسية لتقاطعات الشوارع الرئيسية. فيما تسود حالة من التذمر والاستياء الشعبي في صفوف المواطنين المشار اليهم بسبب ما لاقوه من معاناة بعد ان وجدوا نفسهم في مأزق نفاذ وقود سياراتهم، سيما وأنهم استنفذوا آخر مخزونها خلال بحثهم عن محطات "قد"يتوافر بها حاجتهم من الوقود.
يذكر أن أزمة عدم توافر الوقود في محطات بيع المحروقات قد امتدت لكافة محافظات المملكة قاطبة، في حين لا تزال الجهات صاحبة الاختصاص لم تجد حد اللحظة آلية لاحتوائها وبالاتساق مع شركة مصفاة البترول. وفي سياق مغاير غطت فضائيات محلية وعربية وعالمية ازمة عدم توافر الوقود في محطات الوقود في المملكة، وقد كانت "جراسا نيوز" قد واكبت عبر بثها الاخباري وخلال تقاريرها على مدار أيام الازمة للأيام الماضية.
خاص- تشهد شوارع العاصمة الان وفي انحاء متفرقة حالة من الربكة وعرقلة في السير فضلا عن اختناقات وازدحامات مرورية تسبب بها اصطفاف مئات السيارات التي تقطعت باصحابها السبل نظرا لنفاذ الوقود منها.
وقد اضطر سائقو المركبات الى دفعها يدويا لتنحيتها عن المسارب الرئيسية لتقاطعات الشوارع الرئيسية. فيما تسود حالة من التذمر والاستياء الشعبي في صفوف المواطنين المشار اليهم بسبب ما لاقوه من معاناة بعد ان وجدوا نفسهم في مأزق نفاذ وقود سياراتهم، سيما وأنهم استنفذوا آخر مخزونها خلال بحثهم عن محطات "قد"يتوافر بها حاجتهم من الوقود.
يذكر أن أزمة عدم توافر الوقود في محطات بيع المحروقات قد امتدت لكافة محافظات المملكة قاطبة، في حين لا تزال الجهات صاحبة الاختصاص لم تجد حد اللحظة آلية لاحتوائها وبالاتساق مع شركة مصفاة البترول. وفي سياق مغاير غطت فضائيات محلية وعربية وعالمية ازمة عدم توافر الوقود في محطات الوقود في المملكة، وقد كانت "جراسا نيوز" قد واكبت عبر بثها الاخباري وخلال تقاريرها على مدار أيام الازمة للأيام الماضية.
خاص- تشهد شوارع العاصمة الان وفي انحاء متفرقة حالة من الربكة وعرقلة في السير فضلا عن اختناقات وازدحامات مرورية تسبب بها اصطفاف مئات السيارات التي تقطعت باصحابها السبل نظرا لنفاذ الوقود منها.
وقد اضطر سائقو المركبات الى دفعها يدويا لتنحيتها عن المسارب الرئيسية لتقاطعات الشوارع الرئيسية. فيما تسود حالة من التذمر والاستياء الشعبي في صفوف المواطنين المشار اليهم بسبب ما لاقوه من معاناة بعد ان وجدوا نفسهم في مأزق نفاذ وقود سياراتهم، سيما وأنهم استنفذوا آخر مخزونها خلال بحثهم عن محطات "قد"يتوافر بها حاجتهم من الوقود.
يذكر أن أزمة عدم توافر الوقود في محطات بيع المحروقات قد امتدت لكافة محافظات المملكة قاطبة، في حين لا تزال الجهات صاحبة الاختصاص لم تجد حد اللحظة آلية لاحتوائها وبالاتساق مع شركة مصفاة البترول. وفي سياق مغاير غطت فضائيات محلية وعربية وعالمية ازمة عدم توافر الوقود في محطات الوقود في المملكة، وقد كانت "جراسا نيوز" قد واكبت عبر بثها الاخباري وخلال تقاريرها على مدار أيام الازمة للأيام الماضية.
التعليقات
مهو وطبعا بدها تصف لانو حضرة اصحاب المحطات ما بدهم يبيعوا لانوا سعروا نزل اما لو انو رفعوا كان ببيعوا مثل الطلق
محمد
مهو لو المسؤولين في وزارة الصناعة و التجارة و مصافة البترول و الامن جهزوا دوريات تلف على هذه المحطات و المتوفر عنده المشتقات النفطية تلزمه في البيع و اللي ماعنده تتصل بالمصفاة وتزوده بالناقص عنده وكل من يتخلف عن ذلك تسحب منه رخصة المحطة و مزاولة المهنة لانه لما اخذها اخذها من اجل العمل بكافة الظروف و ليس على مزاجه لما تكون لصالحه استنفر و لما كانت لصالح غيره اتخبا
ام محمد
مهو لو المسؤولين في وزارة الصناعة و التجارة و مصافة البترول و الامن جهزوا دوريات تلف على هذه المحطات و المتوفر عنده المشتقات النفطية تلزمه في البيع و اللي ماعنده تتصل بالمصفاة وتزوده بالناقص عنده وكل من يتخلف عن ذلك تسحب منه رخصة المحطة و مزاولة المهنة لانه لما اخذها اخذها من اجل العمل بكافة الظروف و ليس على مزاجه لما تكون لصالحه استنفر و لما كانت لصالح غيره اتخبا
كلام سليم
ابو علي من العقبه
مئات السيارات تصطف على جنبات شوارع العاصمة بسبب نفاذ الوقود .. وتذمر شعبي عارم ضد الحكومة
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
مئات السيارات تصطف على جنبات شوارع العاصمة بسبب نفاذ الوقود .. وتذمر شعبي عارم ضد الحكومة
خاص- تشهد شوارع العاصمة الان وفي انحاء متفرقة حالة من الربكة وعرقلة في السير فضلا عن اختناقات وازدحامات مرورية تسبب بها اصطفاف مئات السيارات التي تقطعت باصحابها السبل نظرا لنفاذ الوقود منها.
وقد اضطر سائقو المركبات الى دفعها يدويا لتنحيتها عن المسارب الرئيسية لتقاطعات الشوارع الرئيسية. فيما تسود حالة من التذمر والاستياء الشعبي في صفوف المواطنين المشار اليهم بسبب ما لاقوه من معاناة بعد ان وجدوا نفسهم في مأزق نفاذ وقود سياراتهم، سيما وأنهم استنفذوا آخر مخزونها خلال بحثهم عن محطات "قد"يتوافر بها حاجتهم من الوقود.
يذكر أن أزمة عدم توافر الوقود في محطات بيع المحروقات قد امتدت لكافة محافظات المملكة قاطبة، في حين لا تزال الجهات صاحبة الاختصاص لم تجد حد اللحظة آلية لاحتوائها وبالاتساق مع شركة مصفاة البترول. وفي سياق مغاير غطت فضائيات محلية وعربية وعالمية ازمة عدم توافر الوقود في محطات الوقود في المملكة، وقد كانت "جراسا نيوز" قد واكبت عبر بثها الاخباري وخلال تقاريرها على مدار أيام الازمة للأيام الماضية.
التعليقات
كلام سليم