خاص و حصري - عبدالله موسى الصوالحة - كوالالمبور - طلبة اردنيون متميزون تقطعت بهم السبل في وطنهم الذي وضع حدود لمنجزاتهم التي دوما أرداوا ان تكون منجزاتهم بلا حدود ويطلقوا العنان لمنجزاتهم التي ترجموها بابحاث عالمية وفي مجلات عالمية محكمه . هذا هو واقع الطلبه الاردنيون في ماليزيا في مختلف الجامعات الماليزية وفي جميع التخصصات لنرى اهتمام واضح من الجامعات الماليزية بهم مؤخرا والمتمثله بدعمهم بشتى الطرق من دفع الرسوم الجامعية عنهم وعن تحمل تكاليف النشر في المجلات العلمية والانسانية العالمية المحكمة الى اعطائهم راتبا شهريا يعتمد على تخصصاتهم وعلى مدى النفع الذي يعود على الدولة الماليزية من ابحاثهم لنرى ان الطلبة الاردنيون الذين يقارب عددهم على خمسمائة طالب يبدعون ويثابرون في مجال تخصصهم وليخففوا العبء المادي الكبير الذي يتركوه على ذويهم.
محمد موسى سالم طالب دكتوراه في الرياضيات التطبيقية في الجامعه الوطنية الماليزية علق على هذا الموضوع انه منذ بداية دراسته الى الان لم يدفع رسوم جامعيه وان الجامعه هي التي تتكفل عن دفع الرسوم عنه واعطائه راتب شهري يقدر بحوالي 500 دولار شهريا ليس لانه فقير او لا يستطيع ان يدفع الرسوم بل لانه منذ بدايه دراسته قدم ابحاثا في مجال تخصصه تبنتها الجامعه واعطته الدافعيه للبحث والنشر والمثابرة حتى انتهى الامر بنشر ما يقارب عشر ابحاث في الرياضيات التطبيقية وجميعها منشورة في مجلات عالمية محكمه.
احمد مناصرة طالب دكتوراه حاسوب في جامعة العلوم الماليزية منذ بداية دراسته وهو ايضا لا يدفع الرسوم ويتقاضى راتبا شهريا من الجامعة وهو الان مدير ابحاث الحاسوب وتطبيقاته في الجامعة ومسؤول عن جميع الموظفين في هذا المركز الذي اصبحت تطبيقاته الالكترونية تباع بشكل كبير في الاسواق الشرق الاسوية.
بالاضافة للمذكور اعلاه من امتيازات وهي ليس لهذه الكلمه من معنى بدون مثابرة الطلاب اصبحنا نرى ان الطالب الاردني مطلوب بمراكز العمل هنا في ماليزيا اكثر من غيره من الجنسيات العربية الاخرى حيث وصل الامر ان بعض الشركات تشترط مسبقا ان يكون متقدم الى الوظيفة اردني لوضوحه لهجته ولنطقه السليم في اللغة الانجليزية اضافه لحسن سيرته السلوكية في الجامعات الماليزية.
هذا المقال ليس للترويج للجامعات الماليزية او اي جامعة في العالم فنحن نملك افخم الجامعات لكن لسان حالنا وحال الطلاب هنا دائما يقول الى متى يبقى غيرنا يأخذ خيرنا فالاولى ان الجامعات الاردنية تعيد سياستها لنصبح نحن الاولى لها وهي لنا.
خاص و حصري - عبدالله موسى الصوالحة - كوالالمبور - طلبة اردنيون متميزون تقطعت بهم السبل في وطنهم الذي وضع حدود لمنجزاتهم التي دوما أرداوا ان تكون منجزاتهم بلا حدود ويطلقوا العنان لمنجزاتهم التي ترجموها بابحاث عالمية وفي مجلات عالمية محكمه . هذا هو واقع الطلبه الاردنيون في ماليزيا في مختلف الجامعات الماليزية وفي جميع التخصصات لنرى اهتمام واضح من الجامعات الماليزية بهم مؤخرا والمتمثله بدعمهم بشتى الطرق من دفع الرسوم الجامعية عنهم وعن تحمل تكاليف النشر في المجلات العلمية والانسانية العالمية المحكمة الى اعطائهم راتبا شهريا يعتمد على تخصصاتهم وعلى مدى النفع الذي يعود على الدولة الماليزية من ابحاثهم لنرى ان الطلبة الاردنيون الذين يقارب عددهم على خمسمائة طالب يبدعون ويثابرون في مجال تخصصهم وليخففوا العبء المادي الكبير الذي يتركوه على ذويهم.
محمد موسى سالم طالب دكتوراه في الرياضيات التطبيقية في الجامعه الوطنية الماليزية علق على هذا الموضوع انه منذ بداية دراسته الى الان لم يدفع رسوم جامعيه وان الجامعه هي التي تتكفل عن دفع الرسوم عنه واعطائه راتب شهري يقدر بحوالي 500 دولار شهريا ليس لانه فقير او لا يستطيع ان يدفع الرسوم بل لانه منذ بدايه دراسته قدم ابحاثا في مجال تخصصه تبنتها الجامعه واعطته الدافعيه للبحث والنشر والمثابرة حتى انتهى الامر بنشر ما يقارب عشر ابحاث في الرياضيات التطبيقية وجميعها منشورة في مجلات عالمية محكمه.
احمد مناصرة طالب دكتوراه حاسوب في جامعة العلوم الماليزية منذ بداية دراسته وهو ايضا لا يدفع الرسوم ويتقاضى راتبا شهريا من الجامعة وهو الان مدير ابحاث الحاسوب وتطبيقاته في الجامعة ومسؤول عن جميع الموظفين في هذا المركز الذي اصبحت تطبيقاته الالكترونية تباع بشكل كبير في الاسواق الشرق الاسوية.
بالاضافة للمذكور اعلاه من امتيازات وهي ليس لهذه الكلمه من معنى بدون مثابرة الطلاب اصبحنا نرى ان الطالب الاردني مطلوب بمراكز العمل هنا في ماليزيا اكثر من غيره من الجنسيات العربية الاخرى حيث وصل الامر ان بعض الشركات تشترط مسبقا ان يكون متقدم الى الوظيفة اردني لوضوحه لهجته ولنطقه السليم في اللغة الانجليزية اضافه لحسن سيرته السلوكية في الجامعات الماليزية.
هذا المقال ليس للترويج للجامعات الماليزية او اي جامعة في العالم فنحن نملك افخم الجامعات لكن لسان حالنا وحال الطلاب هنا دائما يقول الى متى يبقى غيرنا يأخذ خيرنا فالاولى ان الجامعات الاردنية تعيد سياستها لنصبح نحن الاولى لها وهي لنا.
خاص و حصري - عبدالله موسى الصوالحة - كوالالمبور - طلبة اردنيون متميزون تقطعت بهم السبل في وطنهم الذي وضع حدود لمنجزاتهم التي دوما أرداوا ان تكون منجزاتهم بلا حدود ويطلقوا العنان لمنجزاتهم التي ترجموها بابحاث عالمية وفي مجلات عالمية محكمه . هذا هو واقع الطلبه الاردنيون في ماليزيا في مختلف الجامعات الماليزية وفي جميع التخصصات لنرى اهتمام واضح من الجامعات الماليزية بهم مؤخرا والمتمثله بدعمهم بشتى الطرق من دفع الرسوم الجامعية عنهم وعن تحمل تكاليف النشر في المجلات العلمية والانسانية العالمية المحكمة الى اعطائهم راتبا شهريا يعتمد على تخصصاتهم وعلى مدى النفع الذي يعود على الدولة الماليزية من ابحاثهم لنرى ان الطلبة الاردنيون الذين يقارب عددهم على خمسمائة طالب يبدعون ويثابرون في مجال تخصصهم وليخففوا العبء المادي الكبير الذي يتركوه على ذويهم.
محمد موسى سالم طالب دكتوراه في الرياضيات التطبيقية في الجامعه الوطنية الماليزية علق على هذا الموضوع انه منذ بداية دراسته الى الان لم يدفع رسوم جامعيه وان الجامعه هي التي تتكفل عن دفع الرسوم عنه واعطائه راتب شهري يقدر بحوالي 500 دولار شهريا ليس لانه فقير او لا يستطيع ان يدفع الرسوم بل لانه منذ بدايه دراسته قدم ابحاثا في مجال تخصصه تبنتها الجامعه واعطته الدافعيه للبحث والنشر والمثابرة حتى انتهى الامر بنشر ما يقارب عشر ابحاث في الرياضيات التطبيقية وجميعها منشورة في مجلات عالمية محكمه.
احمد مناصرة طالب دكتوراه حاسوب في جامعة العلوم الماليزية منذ بداية دراسته وهو ايضا لا يدفع الرسوم ويتقاضى راتبا شهريا من الجامعة وهو الان مدير ابحاث الحاسوب وتطبيقاته في الجامعة ومسؤول عن جميع الموظفين في هذا المركز الذي اصبحت تطبيقاته الالكترونية تباع بشكل كبير في الاسواق الشرق الاسوية.
بالاضافة للمذكور اعلاه من امتيازات وهي ليس لهذه الكلمه من معنى بدون مثابرة الطلاب اصبحنا نرى ان الطالب الاردني مطلوب بمراكز العمل هنا في ماليزيا اكثر من غيره من الجنسيات العربية الاخرى حيث وصل الامر ان بعض الشركات تشترط مسبقا ان يكون متقدم الى الوظيفة اردني لوضوحه لهجته ولنطقه السليم في اللغة الانجليزية اضافه لحسن سيرته السلوكية في الجامعات الماليزية.
هذا المقال ليس للترويج للجامعات الماليزية او اي جامعة في العالم فنحن نملك افخم الجامعات لكن لسان حالنا وحال الطلاب هنا دائما يقول الى متى يبقى غيرنا يأخذ خيرنا فالاولى ان الجامعات الاردنية تعيد سياستها لنصبح نحن الاولى لها وهي لنا.
التعليقات
والله تحيا ابو عقاب احلى دكتور رياضيات تطبيقية
yousef jawarneh
وااله كلامك مزبوط يا عبدالله ... الطالب والعامل والمغترب الاردني مخلص في دراسته وعمله ووين ما يحط رجليه بتلاقيه مبدع ومتفاني... ولكن للأسف بعيد عن وطنه.
انا مهندس اتخرجت من 13 سنة بمعدل مقبول .. واشتغلت مع شركات اجنبية طوال فترة خبرتي واخدت كل الدورات المعتمدة في العالم من ادارة جودة وادارة مشاريع الخ ... ولمّا رجعت عالاردن .. فكرت اكمل ماجستير في ادارة الجودة.. لكن انصدمت انو قانون المتخلفة وزارة التعليم العالي ما بسمح لمعدل ال"مقبول بإكمال الماجستير حتى لو كان معاه 13 سنة خبرة.. مع انو في جامعات كثير في العالم ممكن تحسبلك نصف مواد الماجستير على اساس الخبرة وتطالبك بدراسة بعض مواد لمنحك شهادة معترف فيها في الاردن..... والله احنا لسة التعليم العالي عايش في القرون الوسطى
عماد
طيب ما دام ما بدكم تنشروا التعليقات.. ليش حاطين "اضف تعليق"
عماد
waaaaaaaaaaaal
mkfan
ياأخ رقم 3 mkfan ادعوك الى التعليق وثق ان هناك من يقرأ فهل هو قلة الوقت او الموضوع لايستحق تعليقاً سوى ول ول ع الشيطان
اشكرك وادعو الله ان يوفقك
ابوحمزه
يا سيدي بكره لما يرجعوا للوطن ما بعترفوا بشهاداتهم لانها من ماليزيا خليهم هناك اشرفلهم احنا بتوع امريكا بي المشكله انها انهارت
emad
اي مو على عيني .... لك الله محي البطن اللي جاب هيك ابضايات بماليزيا ... يا فبحي ززساوي كاسه شاي لعمك ابو عقاب خليه يكتب بيبر على رواق......
العقيد
بالتوفيق يا شباب . تحياتي لكم و
ارياش العزام
طلبه متميزون خارج وطنهم .. الى متى يبقى غيرنا يأخذ خيرنا !
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
طلبه متميزون خارج وطنهم .. الى متى يبقى غيرنا يأخذ خيرنا !
خاص و حصري - عبدالله موسى الصوالحة - كوالالمبور - طلبة اردنيون متميزون تقطعت بهم السبل في وطنهم الذي وضع حدود لمنجزاتهم التي دوما أرداوا ان تكون منجزاتهم بلا حدود ويطلقوا العنان لمنجزاتهم التي ترجموها بابحاث عالمية وفي مجلات عالمية محكمه . هذا هو واقع الطلبه الاردنيون في ماليزيا في مختلف الجامعات الماليزية وفي جميع التخصصات لنرى اهتمام واضح من الجامعات الماليزية بهم مؤخرا والمتمثله بدعمهم بشتى الطرق من دفع الرسوم الجامعية عنهم وعن تحمل تكاليف النشر في المجلات العلمية والانسانية العالمية المحكمة الى اعطائهم راتبا شهريا يعتمد على تخصصاتهم وعلى مدى النفع الذي يعود على الدولة الماليزية من ابحاثهم لنرى ان الطلبة الاردنيون الذين يقارب عددهم على خمسمائة طالب يبدعون ويثابرون في مجال تخصصهم وليخففوا العبء المادي الكبير الذي يتركوه على ذويهم.
محمد موسى سالم طالب دكتوراه في الرياضيات التطبيقية في الجامعه الوطنية الماليزية علق على هذا الموضوع انه منذ بداية دراسته الى الان لم يدفع رسوم جامعيه وان الجامعه هي التي تتكفل عن دفع الرسوم عنه واعطائه راتب شهري يقدر بحوالي 500 دولار شهريا ليس لانه فقير او لا يستطيع ان يدفع الرسوم بل لانه منذ بدايه دراسته قدم ابحاثا في مجال تخصصه تبنتها الجامعه واعطته الدافعيه للبحث والنشر والمثابرة حتى انتهى الامر بنشر ما يقارب عشر ابحاث في الرياضيات التطبيقية وجميعها منشورة في مجلات عالمية محكمه.
احمد مناصرة طالب دكتوراه حاسوب في جامعة العلوم الماليزية منذ بداية دراسته وهو ايضا لا يدفع الرسوم ويتقاضى راتبا شهريا من الجامعة وهو الان مدير ابحاث الحاسوب وتطبيقاته في الجامعة ومسؤول عن جميع الموظفين في هذا المركز الذي اصبحت تطبيقاته الالكترونية تباع بشكل كبير في الاسواق الشرق الاسوية.
بالاضافة للمذكور اعلاه من امتيازات وهي ليس لهذه الكلمه من معنى بدون مثابرة الطلاب اصبحنا نرى ان الطالب الاردني مطلوب بمراكز العمل هنا في ماليزيا اكثر من غيره من الجنسيات العربية الاخرى حيث وصل الامر ان بعض الشركات تشترط مسبقا ان يكون متقدم الى الوظيفة اردني لوضوحه لهجته ولنطقه السليم في اللغة الانجليزية اضافه لحسن سيرته السلوكية في الجامعات الماليزية.
هذا المقال ليس للترويج للجامعات الماليزية او اي جامعة في العالم فنحن نملك افخم الجامعات لكن لسان حالنا وحال الطلاب هنا دائما يقول الى متى يبقى غيرنا يأخذ خيرنا فالاولى ان الجامعات الاردنية تعيد سياستها لنصبح نحن الاولى لها وهي لنا.
التعليقات
انا مهندس اتخرجت من 13 سنة بمعدل مقبول .. واشتغلت مع شركات اجنبية طوال فترة خبرتي واخدت كل الدورات المعتمدة في العالم من ادارة جودة وادارة مشاريع الخ ... ولمّا رجعت عالاردن .. فكرت اكمل ماجستير في ادارة الجودة.. لكن انصدمت انو قانون المتخلفة وزارة التعليم العالي ما بسمح لمعدل ال"مقبول بإكمال الماجستير حتى لو كان معاه 13 سنة خبرة.. مع انو في جامعات كثير في العالم ممكن تحسبلك نصف مواد الماجستير على اساس الخبرة وتطالبك بدراسة بعض مواد لمنحك شهادة معترف فيها في الاردن..... والله احنا لسة التعليم العالي عايش في القرون الوسطى
اشكرك وادعو الله ان يوفقك