خاص وحصري- خلافا لما كانت قد أكدته مصادر حكومية مختصة، بما في تصريحات رئيس الوزراء نادر الذهبي حول عدم تأثر الاردن جراء الازمة المالية العالمية، وتأكيد الذهبي الاخير حول ضمانته "شخصيا" لاستقرار القطاع المصرفي وودائع المواطنين، فقد أكدت معلومات مؤكدة تلقتها "جراسا نيوز" حول تأثر الاردن في قطاعاته المالية (بنوك - وبورصة) بالازمة المشار اليها.
فقد تناولت احدى كبريات الشركات المتخصصة بالمسح الاقتصادي لدول الشرق الاوسط بأن إمارة دبى بدولة الإمارات ومصر والأردن ستكون الأشد تضررا فى المنطقة من جراء تداعيات الأزمة المالية.
وجاء فى الدراسة التى أجرتها شركة ناسيبا لعمليات المسح أن حوالى ٧٨% من مسؤولى التمويل قالوا إن منطقة الشرق الأوسط والخليج لن تشهد تأثيرا قويا لأزمة الائتمان مقارنة مع باقى أنحاء العالم.
وستكون إمارة دبى الأكثر تضررا من جراء تباطؤ النمو الاقتصادى العالمى نظرا لأن صناعة السياحة فى الإمارة التى تزهو بامتلاك أفخر الفنادق فى العالم ستعانى بشدة نتيجة تقلص أعداد السياح.
وحثت الدراسة مصر وهى منتج صغير للنفط والغاز على التكيف مع هبوط أسعار هذين المصدرين الرئيسيين للإيرادات فى حين أن الشركات الاستثمارية المدرجة فى بورصة الأردن تشعر الآن بوطأة الأزمة. فيما ستكون السعودية وسلطنة عمان والبحرين وقطر أقل تأثرا بالأزمة.
خاص وحصري- خلافا لما كانت قد أكدته مصادر حكومية مختصة، بما في تصريحات رئيس الوزراء نادر الذهبي حول عدم تأثر الاردن جراء الازمة المالية العالمية، وتأكيد الذهبي الاخير حول ضمانته "شخصيا" لاستقرار القطاع المصرفي وودائع المواطنين، فقد أكدت معلومات مؤكدة تلقتها "جراسا نيوز" حول تأثر الاردن في قطاعاته المالية (بنوك - وبورصة) بالازمة المشار اليها.
فقد تناولت احدى كبريات الشركات المتخصصة بالمسح الاقتصادي لدول الشرق الاوسط بأن إمارة دبى بدولة الإمارات ومصر والأردن ستكون الأشد تضررا فى المنطقة من جراء تداعيات الأزمة المالية.
وجاء فى الدراسة التى أجرتها شركة ناسيبا لعمليات المسح أن حوالى ٧٨% من مسؤولى التمويل قالوا إن منطقة الشرق الأوسط والخليج لن تشهد تأثيرا قويا لأزمة الائتمان مقارنة مع باقى أنحاء العالم.
وستكون إمارة دبى الأكثر تضررا من جراء تباطؤ النمو الاقتصادى العالمى نظرا لأن صناعة السياحة فى الإمارة التى تزهو بامتلاك أفخر الفنادق فى العالم ستعانى بشدة نتيجة تقلص أعداد السياح.
وحثت الدراسة مصر وهى منتج صغير للنفط والغاز على التكيف مع هبوط أسعار هذين المصدرين الرئيسيين للإيرادات فى حين أن الشركات الاستثمارية المدرجة فى بورصة الأردن تشعر الآن بوطأة الأزمة. فيما ستكون السعودية وسلطنة عمان والبحرين وقطر أقل تأثرا بالأزمة.
خاص وحصري- خلافا لما كانت قد أكدته مصادر حكومية مختصة، بما في تصريحات رئيس الوزراء نادر الذهبي حول عدم تأثر الاردن جراء الازمة المالية العالمية، وتأكيد الذهبي الاخير حول ضمانته "شخصيا" لاستقرار القطاع المصرفي وودائع المواطنين، فقد أكدت معلومات مؤكدة تلقتها "جراسا نيوز" حول تأثر الاردن في قطاعاته المالية (بنوك - وبورصة) بالازمة المشار اليها.
فقد تناولت احدى كبريات الشركات المتخصصة بالمسح الاقتصادي لدول الشرق الاوسط بأن إمارة دبى بدولة الإمارات ومصر والأردن ستكون الأشد تضررا فى المنطقة من جراء تداعيات الأزمة المالية.
وجاء فى الدراسة التى أجرتها شركة ناسيبا لعمليات المسح أن حوالى ٧٨% من مسؤولى التمويل قالوا إن منطقة الشرق الأوسط والخليج لن تشهد تأثيرا قويا لأزمة الائتمان مقارنة مع باقى أنحاء العالم.
وستكون إمارة دبى الأكثر تضررا من جراء تباطؤ النمو الاقتصادى العالمى نظرا لأن صناعة السياحة فى الإمارة التى تزهو بامتلاك أفخر الفنادق فى العالم ستعانى بشدة نتيجة تقلص أعداد السياح.
وحثت الدراسة مصر وهى منتج صغير للنفط والغاز على التكيف مع هبوط أسعار هذين المصدرين الرئيسيين للإيرادات فى حين أن الشركات الاستثمارية المدرجة فى بورصة الأردن تشعر الآن بوطأة الأزمة. فيما ستكون السعودية وسلطنة عمان والبحرين وقطر أقل تأثرا بالأزمة.
التعليقات
المشكلة إنه الجرايد ما تركت مكان إلا و حطت فيه أن الاردن غير متأثر بالازمة المالية و كأن الاردن قطعه من المريخ و ليس من العالم, الله يعين عالبلد شو بده يتحمل لما يتحمل , الاردن ما إلا الله ثم أولاده المخلصين.
لا حول ولا قوه إلا بالله
المشكلة إنه الجرايد ما تركت
دبى ومصر والأردن الأشد تضررا جراء الأزمة المالية فى المنطقة
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
دبى ومصر والأردن الأشد تضررا جراء الأزمة المالية فى المنطقة
خاص وحصري- خلافا لما كانت قد أكدته مصادر حكومية مختصة، بما في تصريحات رئيس الوزراء نادر الذهبي حول عدم تأثر الاردن جراء الازمة المالية العالمية، وتأكيد الذهبي الاخير حول ضمانته "شخصيا" لاستقرار القطاع المصرفي وودائع المواطنين، فقد أكدت معلومات مؤكدة تلقتها "جراسا نيوز" حول تأثر الاردن في قطاعاته المالية (بنوك - وبورصة) بالازمة المشار اليها.
فقد تناولت احدى كبريات الشركات المتخصصة بالمسح الاقتصادي لدول الشرق الاوسط بأن إمارة دبى بدولة الإمارات ومصر والأردن ستكون الأشد تضررا فى المنطقة من جراء تداعيات الأزمة المالية.
وجاء فى الدراسة التى أجرتها شركة ناسيبا لعمليات المسح أن حوالى ٧٨% من مسؤولى التمويل قالوا إن منطقة الشرق الأوسط والخليج لن تشهد تأثيرا قويا لأزمة الائتمان مقارنة مع باقى أنحاء العالم.
وستكون إمارة دبى الأكثر تضررا من جراء تباطؤ النمو الاقتصادى العالمى نظرا لأن صناعة السياحة فى الإمارة التى تزهو بامتلاك أفخر الفنادق فى العالم ستعانى بشدة نتيجة تقلص أعداد السياح.
وحثت الدراسة مصر وهى منتج صغير للنفط والغاز على التكيف مع هبوط أسعار هذين المصدرين الرئيسيين للإيرادات فى حين أن الشركات الاستثمارية المدرجة فى بورصة الأردن تشعر الآن بوطأة الأزمة. فيما ستكون السعودية وسلطنة عمان والبحرين وقطر أقل تأثرا بالأزمة.
التعليقات
لا حول ولا قوه إلا بالله