مصطفى جربوع- شكى اهالي مخيم جرش من تردي حال الشوارع الرئيسة للمنطقة ، التي تعاني من كثرة المطبات والحفر، ما أضر بمركباتهم وبات استخدام الطرق يشكل لهم معاناة يومية.
ويعيش الاهالي حالة من التذمر والاستياء إزاء المعاناة التي يعيشونها من تشققات الشوارع الرئيسية وأحياء المنطقة ، ويعزونها إلى تقاعس لجنة خدمات تحسين المخيم ودائرة الشؤون الفلسطينية في إعادة صيانتها وتعبيدها، خاصة وأنها تمثل شريان الحركة التجارية في المنطقة وتخدم أكثر من عشر مناطق الكتة،ساكب،الحدادة،برما ،نحلة،الخشيبة،المجدل،الجبارات،وغابات المنطقة السياحية دبين..
وقال الاهالي في شكواهم لـ'جراسا' إن ثمة تشققات وحفر في الشوارع تؤدي إلى تعطل مركباتهم باستمرار، متسائلين عن الأسباب التي أدت إلى تآكل البنية التحتية للشوارع، داعين وزارة الاشغال إلى إعادة النظر في عطاءات الخلطات الإسفلتية وتعبيد الشوارع، بحيث تكون بمواصفات ومقاييس معتمدة، والابتعاد عن أسلوب “ترقيعات” الطرق التي باتت ملاحظة في تنفيذ عطاءات الخلطات، وبخاصة الشوارع الداخلية النافذة.
ورأوا أن وضع الطرق في الشوارع الرئيسية في المخيم“أصبحت لا تطاق نتيجة كثرة الحفرفيها ، واهتراء البنية التحتية، مشيرين الى أن مركباتهم تعرضت إلى أعطال كثيرة بسببها، مطالببين الجهات المعنية الاهتمام بالبنية التحتية للمنطقة كونها تخدم أهم منطقة سياحية في محافظة جرش وهي غابات دبين وتستقطب السياح من مختلف أرجاء المملكة ، ما يستدعي إزالة سائر العثرات، لإنعاش الحركة السياحية في المنطقة .
وانتقدوا تراجع الخدمات التي تقدمها وزارة الاشغال ودائرة الشؤون الفلسطينية ولجنة تحسين خدمات مخيم جرش ، خاصة فيما يتعلق بالشوارع، وهو ما أسهم في تردي حالتها بشكل كبير، موضحين أن هذه الشوارع في وضعها الحالي تشكل خطورة على المواطنين، عدا الأضرار المادية الكبيرة التي تسببها الحفر والمطبات للمركبات“وقالوا نعاني من هذا الوضع منذ أكثر من ثلاث سنوات وفي ذلك الوقت لم تقم أية جهة بتأهيل وصيانة هذه الطرق بشكل صحيح ”.
مصطفى جربوع- شكى اهالي مخيم جرش من تردي حال الشوارع الرئيسة للمنطقة ، التي تعاني من كثرة المطبات والحفر، ما أضر بمركباتهم وبات استخدام الطرق يشكل لهم معاناة يومية.
ويعيش الاهالي حالة من التذمر والاستياء إزاء المعاناة التي يعيشونها من تشققات الشوارع الرئيسية وأحياء المنطقة ، ويعزونها إلى تقاعس لجنة خدمات تحسين المخيم ودائرة الشؤون الفلسطينية في إعادة صيانتها وتعبيدها، خاصة وأنها تمثل شريان الحركة التجارية في المنطقة وتخدم أكثر من عشر مناطق الكتة،ساكب،الحدادة،برما ،نحلة،الخشيبة،المجدل،الجبارات،وغابات المنطقة السياحية دبين..
وقال الاهالي في شكواهم لـ'جراسا' إن ثمة تشققات وحفر في الشوارع تؤدي إلى تعطل مركباتهم باستمرار، متسائلين عن الأسباب التي أدت إلى تآكل البنية التحتية للشوارع، داعين وزارة الاشغال إلى إعادة النظر في عطاءات الخلطات الإسفلتية وتعبيد الشوارع، بحيث تكون بمواصفات ومقاييس معتمدة، والابتعاد عن أسلوب “ترقيعات” الطرق التي باتت ملاحظة في تنفيذ عطاءات الخلطات، وبخاصة الشوارع الداخلية النافذة.
ورأوا أن وضع الطرق في الشوارع الرئيسية في المخيم“أصبحت لا تطاق نتيجة كثرة الحفرفيها ، واهتراء البنية التحتية، مشيرين الى أن مركباتهم تعرضت إلى أعطال كثيرة بسببها، مطالببين الجهات المعنية الاهتمام بالبنية التحتية للمنطقة كونها تخدم أهم منطقة سياحية في محافظة جرش وهي غابات دبين وتستقطب السياح من مختلف أرجاء المملكة ، ما يستدعي إزالة سائر العثرات، لإنعاش الحركة السياحية في المنطقة .
وانتقدوا تراجع الخدمات التي تقدمها وزارة الاشغال ودائرة الشؤون الفلسطينية ولجنة تحسين خدمات مخيم جرش ، خاصة فيما يتعلق بالشوارع، وهو ما أسهم في تردي حالتها بشكل كبير، موضحين أن هذه الشوارع في وضعها الحالي تشكل خطورة على المواطنين، عدا الأضرار المادية الكبيرة التي تسببها الحفر والمطبات للمركبات“وقالوا نعاني من هذا الوضع منذ أكثر من ثلاث سنوات وفي ذلك الوقت لم تقم أية جهة بتأهيل وصيانة هذه الطرق بشكل صحيح ”.
مصطفى جربوع- شكى اهالي مخيم جرش من تردي حال الشوارع الرئيسة للمنطقة ، التي تعاني من كثرة المطبات والحفر، ما أضر بمركباتهم وبات استخدام الطرق يشكل لهم معاناة يومية.
ويعيش الاهالي حالة من التذمر والاستياء إزاء المعاناة التي يعيشونها من تشققات الشوارع الرئيسية وأحياء المنطقة ، ويعزونها إلى تقاعس لجنة خدمات تحسين المخيم ودائرة الشؤون الفلسطينية في إعادة صيانتها وتعبيدها، خاصة وأنها تمثل شريان الحركة التجارية في المنطقة وتخدم أكثر من عشر مناطق الكتة،ساكب،الحدادة،برما ،نحلة،الخشيبة،المجدل،الجبارات،وغابات المنطقة السياحية دبين..
وقال الاهالي في شكواهم لـ'جراسا' إن ثمة تشققات وحفر في الشوارع تؤدي إلى تعطل مركباتهم باستمرار، متسائلين عن الأسباب التي أدت إلى تآكل البنية التحتية للشوارع، داعين وزارة الاشغال إلى إعادة النظر في عطاءات الخلطات الإسفلتية وتعبيد الشوارع، بحيث تكون بمواصفات ومقاييس معتمدة، والابتعاد عن أسلوب “ترقيعات” الطرق التي باتت ملاحظة في تنفيذ عطاءات الخلطات، وبخاصة الشوارع الداخلية النافذة.
ورأوا أن وضع الطرق في الشوارع الرئيسية في المخيم“أصبحت لا تطاق نتيجة كثرة الحفرفيها ، واهتراء البنية التحتية، مشيرين الى أن مركباتهم تعرضت إلى أعطال كثيرة بسببها، مطالببين الجهات المعنية الاهتمام بالبنية التحتية للمنطقة كونها تخدم أهم منطقة سياحية في محافظة جرش وهي غابات دبين وتستقطب السياح من مختلف أرجاء المملكة ، ما يستدعي إزالة سائر العثرات، لإنعاش الحركة السياحية في المنطقة .
وانتقدوا تراجع الخدمات التي تقدمها وزارة الاشغال ودائرة الشؤون الفلسطينية ولجنة تحسين خدمات مخيم جرش ، خاصة فيما يتعلق بالشوارع، وهو ما أسهم في تردي حالتها بشكل كبير، موضحين أن هذه الشوارع في وضعها الحالي تشكل خطورة على المواطنين، عدا الأضرار المادية الكبيرة التي تسببها الحفر والمطبات للمركبات“وقالوا نعاني من هذا الوضع منذ أكثر من ثلاث سنوات وفي ذلك الوقت لم تقم أية جهة بتأهيل وصيانة هذه الطرق بشكل صحيح ”.
التعليقات
مخيم جرش يعاني "والاشغال والأونروا والشؤون الفلسطينية غائبون"
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
مخيم جرش يعاني "والاشغال والأونروا والشؤون الفلسطينية غائبون"
مصطفى جربوع- شكى اهالي مخيم جرش من تردي حال الشوارع الرئيسة للمنطقة ، التي تعاني من كثرة المطبات والحفر، ما أضر بمركباتهم وبات استخدام الطرق يشكل لهم معاناة يومية.
ويعيش الاهالي حالة من التذمر والاستياء إزاء المعاناة التي يعيشونها من تشققات الشوارع الرئيسية وأحياء المنطقة ، ويعزونها إلى تقاعس لجنة خدمات تحسين المخيم ودائرة الشؤون الفلسطينية في إعادة صيانتها وتعبيدها، خاصة وأنها تمثل شريان الحركة التجارية في المنطقة وتخدم أكثر من عشر مناطق الكتة،ساكب،الحدادة،برما ،نحلة،الخشيبة،المجدل،الجبارات،وغابات المنطقة السياحية دبين..
وقال الاهالي في شكواهم لـ'جراسا' إن ثمة تشققات وحفر في الشوارع تؤدي إلى تعطل مركباتهم باستمرار، متسائلين عن الأسباب التي أدت إلى تآكل البنية التحتية للشوارع، داعين وزارة الاشغال إلى إعادة النظر في عطاءات الخلطات الإسفلتية وتعبيد الشوارع، بحيث تكون بمواصفات ومقاييس معتمدة، والابتعاد عن أسلوب “ترقيعات” الطرق التي باتت ملاحظة في تنفيذ عطاءات الخلطات، وبخاصة الشوارع الداخلية النافذة.
ورأوا أن وضع الطرق في الشوارع الرئيسية في المخيم“أصبحت لا تطاق نتيجة كثرة الحفرفيها ، واهتراء البنية التحتية، مشيرين الى أن مركباتهم تعرضت إلى أعطال كثيرة بسببها، مطالببين الجهات المعنية الاهتمام بالبنية التحتية للمنطقة كونها تخدم أهم منطقة سياحية في محافظة جرش وهي غابات دبين وتستقطب السياح من مختلف أرجاء المملكة ، ما يستدعي إزالة سائر العثرات، لإنعاش الحركة السياحية في المنطقة .
وانتقدوا تراجع الخدمات التي تقدمها وزارة الاشغال ودائرة الشؤون الفلسطينية ولجنة تحسين خدمات مخيم جرش ، خاصة فيما يتعلق بالشوارع، وهو ما أسهم في تردي حالتها بشكل كبير، موضحين أن هذه الشوارع في وضعها الحالي تشكل خطورة على المواطنين، عدا الأضرار المادية الكبيرة التي تسببها الحفر والمطبات للمركبات“وقالوا نعاني من هذا الوضع منذ أكثر من ثلاث سنوات وفي ذلك الوقت لم تقم أية جهة بتأهيل وصيانة هذه الطرق بشكل صحيح ”.
التعليقات