طالب المهندسون العاملون في مشروع الباص السريع وزارة الأشغال العامة والإسكان صرف مستحقاتهم المتأخرة منذ أكثر من 6 أشهر .

وقال المهندسون في رسالة وصلت 'جراسا' :' بعد طول انتظار و استمرار مسلسل المواعيد في قرب انتهاء مشروع الباص السريع الا ان ( حكي السرايا مش مثل حكي القرايا ) فمن خلال ما نلمسه من شكاوى المواطنين و شكاوى العاملين البسطاء في المشروع ، تبين ان علينا ان ننتظر لفترة طويله لانهاء المشروع ، و تبين ان هناك تاخير في توفير الموازنه الخاصه بالباص السريع ، و ان هناك مشكلة في دفع رواتب موظفي المكاتب الهندسية المشرفة على المشروع ، و ان اعمال المشروع على حافة التوقف بسبب عدم دفع مستحقات المقاولين لعدة اشهر ، لعدم توفر موازنة للباص السريع'.

وتساءل المهندسون :' هل سننتظر عدة سنوات اخرى ( مثل ما حدث قبل عدة سنوات ) لاعادة الحياة للمشروع ، هل من المعقول ان اهم مشروع للنقل العام في الاردن هكذا يكون مآله ، هل من المعقول ان موازنة امانة عمان و وزارة النقل و زارة الاشغال ليس لديها موازنة تستطيع ان تضخ الحياة في المشروع. هل من المقبول عدم دفع رواتب عشرات الموظفين (و التي لا تتجاوز بعض مئات الدنانير) تتاخر الى ما يزيد عن ستة اشهر و تصبح الحكومة مدينة للموظف البسيط بقيمة راتبه لستة شهور'.

وتاليا نص الرسالة كما وردتنا:

بعد طول انتظار و استمرار مسلسل المواعيد في قرب انتهاء مشروع الباص السريع الا ان ( حكي السرايا مش مثل حكي القرايا ) فمن خلال ما نلمسه من شكاوى المواطنين و شكاوى العاملين البسطاء في المشروع ، تبين ان علينا ان ننتظر لفترة طويله لانهاء المشروع ، و تبين ان هناك تاخير في توفير الموازنه الخاصه بالباص السريع ، و ان هناك مشكلة في دفع رواتب موظفي المكاتب الهندسية المشرفة على المشروع ، و ان اعمال المشروع على حافة التوقف بسبب عدم دفع مستحقات المقاولين لعدة اشهر ، لعدم توفر موازنة للباص السريع.
السؤال الهام : اين ذهبت موازنة الباص السريع !

هل تبخرت الموازنة ؟ و لماذا لا تدفع المستحقات المطلوبة للمشروع ! و من المتسبب في ذلك و لماذا لم نسمع اي افصاح حكومي يوضح الموقف المالي للمشروع .
هل سننتظر عدة سنوات اخرى ( مثل ما حدث قبل عدة سنوات ) لاعادة الحياة للمشروع ، هل من المعقول ان اهم مشروع للنقل العام في الاردن هكذا يكون مآله ، هل من المعقول ان موازنة امانة عمان و وزارة النقل و زارة الاشغال ليس لديها موازنة تستطيع ان تضخ الحياة في المشروع.
هل من المقبول عدم دفع رواتب عشرات الموظفين (و التي لا تتجاوز بعض مئات الدنانير) تتاخر الى ما يزيد عن ستة اشهر و تصبح الحكومة مدينة للموظف البسيط بقيمة راتبه لستة شهور.
هل من المعقول ان يكون سلوك الحكومة اتجاه التوجيهات الملكية بتاريخ 28/7/2020 ' بضرورة الارتقاء بمنظومة متكاملة لخدمات النقل العام في مدينة عمان وتعميم هذا النموذج على باقي محافظات المملكة ' تنتهي بما نراه من تجفيف لموازنة المشروع و ايصال المشروع الى حافة التوقف و التعثر
هل مقدر لنا ان نبقى نحلم بانتهاء ( حلم – كابوس ) الباص السريع ؟

طالب المهندسون العاملون في مشروع الباص السريع وزارة الأشغال العامة والإسكان صرف مستحقاتهم المتأخرة منذ أكثر من 6 أشهر .

وقال المهندسون في رسالة وصلت 'جراسا' :' بعد طول انتظار و استمرار مسلسل المواعيد في قرب انتهاء مشروع الباص السريع الا ان ( حكي السرايا مش مثل حكي القرايا ) فمن خلال ما نلمسه من شكاوى المواطنين و شكاوى العاملين البسطاء في المشروع ، تبين ان علينا ان ننتظر لفترة طويله لانهاء المشروع ، و تبين ان هناك تاخير في توفير الموازنه الخاصه بالباص السريع ، و ان هناك مشكلة في دفع رواتب موظفي المكاتب الهندسية المشرفة على المشروع ، و ان اعمال المشروع على حافة التوقف بسبب عدم دفع مستحقات المقاولين لعدة اشهر ، لعدم توفر موازنة للباص السريع'.

وتساءل المهندسون :' هل سننتظر عدة سنوات اخرى ( مثل ما حدث قبل عدة سنوات ) لاعادة الحياة للمشروع ، هل من المعقول ان اهم مشروع للنقل العام في الاردن هكذا يكون مآله ، هل من المعقول ان موازنة امانة عمان و وزارة النقل و زارة الاشغال ليس لديها موازنة تستطيع ان تضخ الحياة في المشروع. هل من المقبول عدم دفع رواتب عشرات الموظفين (و التي لا تتجاوز بعض مئات الدنانير) تتاخر الى ما يزيد عن ستة اشهر و تصبح الحكومة مدينة للموظف البسيط بقيمة راتبه لستة شهور'.

وتاليا نص الرسالة كما وردتنا:

بعد طول انتظار و استمرار مسلسل المواعيد في قرب انتهاء مشروع الباص السريع الا ان ( حكي السرايا مش مثل حكي القرايا ) فمن خلال ما نلمسه من شكاوى المواطنين و شكاوى العاملين البسطاء في المشروع ، تبين ان علينا ان ننتظر لفترة طويله لانهاء المشروع ، و تبين ان هناك تاخير في توفير الموازنه الخاصه بالباص السريع ، و ان هناك مشكلة في دفع رواتب موظفي المكاتب الهندسية المشرفة على المشروع ، و ان اعمال المشروع على حافة التوقف بسبب عدم دفع مستحقات المقاولين لعدة اشهر ، لعدم توفر موازنة للباص السريع.
السؤال الهام : اين ذهبت موازنة الباص السريع !

هل تبخرت الموازنة ؟ و لماذا لا تدفع المستحقات المطلوبة للمشروع ! و من المتسبب في ذلك و لماذا لم نسمع اي افصاح حكومي يوضح الموقف المالي للمشروع .
هل سننتظر عدة سنوات اخرى ( مثل ما حدث قبل عدة سنوات ) لاعادة الحياة للمشروع ، هل من المعقول ان اهم مشروع للنقل العام في الاردن هكذا يكون مآله ، هل من المعقول ان موازنة امانة عمان و وزارة النقل و زارة الاشغال ليس لديها موازنة تستطيع ان تضخ الحياة في المشروع.
هل من المقبول عدم دفع رواتب عشرات الموظفين (و التي لا تتجاوز بعض مئات الدنانير) تتاخر الى ما يزيد عن ستة اشهر و تصبح الحكومة مدينة للموظف البسيط بقيمة راتبه لستة شهور.
هل من المعقول ان يكون سلوك الحكومة اتجاه التوجيهات الملكية بتاريخ 28/7/2020 ' بضرورة الارتقاء بمنظومة متكاملة لخدمات النقل العام في مدينة عمان وتعميم هذا النموذج على باقي محافظات المملكة ' تنتهي بما نراه من تجفيف لموازنة المشروع و ايصال المشروع الى حافة التوقف و التعثر
هل مقدر لنا ان نبقى نحلم بانتهاء ( حلم – كابوس ) الباص السريع ؟

طالب المهندسون العاملون في مشروع الباص السريع وزارة الأشغال العامة والإسكان صرف مستحقاتهم المتأخرة منذ أكثر من 6 أشهر .

وقال المهندسون في رسالة وصلت 'جراسا' :' بعد طول انتظار و استمرار مسلسل المواعيد في قرب انتهاء مشروع الباص السريع الا ان ( حكي السرايا مش مثل حكي القرايا ) فمن خلال ما نلمسه من شكاوى المواطنين و شكاوى العاملين البسطاء في المشروع ، تبين ان علينا ان ننتظر لفترة طويله لانهاء المشروع ، و تبين ان هناك تاخير في توفير الموازنه الخاصه بالباص السريع ، و ان هناك مشكلة في دفع رواتب موظفي المكاتب الهندسية المشرفة على المشروع ، و ان اعمال المشروع على حافة التوقف بسبب عدم دفع مستحقات المقاولين لعدة اشهر ، لعدم توفر موازنة للباص السريع'.

وتساءل المهندسون :' هل سننتظر عدة سنوات اخرى ( مثل ما حدث قبل عدة سنوات ) لاعادة الحياة للمشروع ، هل من المعقول ان اهم مشروع للنقل العام في الاردن هكذا يكون مآله ، هل من المعقول ان موازنة امانة عمان و وزارة النقل و زارة الاشغال ليس لديها موازنة تستطيع ان تضخ الحياة في المشروع. هل من المقبول عدم دفع رواتب عشرات الموظفين (و التي لا تتجاوز بعض مئات الدنانير) تتاخر الى ما يزيد عن ستة اشهر و تصبح الحكومة مدينة للموظف البسيط بقيمة راتبه لستة شهور'.

وتاليا نص الرسالة كما وردتنا:

بعد طول انتظار و استمرار مسلسل المواعيد في قرب انتهاء مشروع الباص السريع الا ان ( حكي السرايا مش مثل حكي القرايا ) فمن خلال ما نلمسه من شكاوى المواطنين و شكاوى العاملين البسطاء في المشروع ، تبين ان علينا ان ننتظر لفترة طويله لانهاء المشروع ، و تبين ان هناك تاخير في توفير الموازنه الخاصه بالباص السريع ، و ان هناك مشكلة في دفع رواتب موظفي المكاتب الهندسية المشرفة على المشروع ، و ان اعمال المشروع على حافة التوقف بسبب عدم دفع مستحقات المقاولين لعدة اشهر ، لعدم توفر موازنة للباص السريع.
السؤال الهام : اين ذهبت موازنة الباص السريع !

هل تبخرت الموازنة ؟ و لماذا لا تدفع المستحقات المطلوبة للمشروع ! و من المتسبب في ذلك و لماذا لم نسمع اي افصاح حكومي يوضح الموقف المالي للمشروع .
هل سننتظر عدة سنوات اخرى ( مثل ما حدث قبل عدة سنوات ) لاعادة الحياة للمشروع ، هل من المعقول ان اهم مشروع للنقل العام في الاردن هكذا يكون مآله ، هل من المعقول ان موازنة امانة عمان و وزارة النقل و زارة الاشغال ليس لديها موازنة تستطيع ان تضخ الحياة في المشروع.
هل من المقبول عدم دفع رواتب عشرات الموظفين (و التي لا تتجاوز بعض مئات الدنانير) تتاخر الى ما يزيد عن ستة اشهر و تصبح الحكومة مدينة للموظف البسيط بقيمة راتبه لستة شهور.
هل من المعقول ان يكون سلوك الحكومة اتجاه التوجيهات الملكية بتاريخ 28/7/2020 ' بضرورة الارتقاء بمنظومة متكاملة لخدمات النقل العام في مدينة عمان وتعميم هذا النموذج على باقي محافظات المملكة ' تنتهي بما نراه من تجفيف لموازنة المشروع و ايصال المشروع الى حافة التوقف و التعثر
هل مقدر لنا ان نبقى نحلم بانتهاء ( حلم – كابوس ) الباص السريع ؟