رغم تطور العالم ، وأننا في القرن الحادي والعشرين ، ونعيش في عالم متطور تعدا مشكلات لا زالت تؤرقنا منذ زمن ، إلا أن حكومتنا بأجهزتها تعجز عن حل مشكلة بسيطة بالنسبة لها ، لكنها لازالت تؤذي وتقتل العديد من الأطفال والمواطنين في شوارعنا ليلا نهارا.
مشكلة الكلاب الضالة ، القديمة الحديثة ، التي لازالت ترعب مئات الأطفال والطلبة المتجهين الى مدارسهم ، وتزعج وتقلق الراحة العامة للكثير من السكان ، الذين نتلقى يوميا شكاواهم حول ذلك ، وآخرهم سكان منطقة تلاع العلي وتحديدا في شارع سفيان بن وهب.
أمانة عمان يوميا تطالعنا بتطوير الخدمات ، فهل من المعقول أنها عاجزة عن حل مثل هذه المشكلة ؟ هل من المعقول أن ترتجف فرائص 'أسنان' الأمانة من منظمات حقوق الحيوان المطالبة بعدم ملاحقة مثل هذه الحيوانات حفاظا على حياتها ، فيما تستهر الأمانة بحياة المواطنين ولا تمارس سطوة القانون وتحمي حياة المواطنين وتلجم أفواه هذه المنظمات؟
مجددا نضع هذه الشكاوى أمام أمانة عمان الحكومة ، ونقول لهم حياة المواطن أثمن بكل الأوجه من كلاب ضالة لا ترقب في الطفل والمواطن إلا ولا ذمة.
رغم تطور العالم ، وأننا في القرن الحادي والعشرين ، ونعيش في عالم متطور تعدا مشكلات لا زالت تؤرقنا منذ زمن ، إلا أن حكومتنا بأجهزتها تعجز عن حل مشكلة بسيطة بالنسبة لها ، لكنها لازالت تؤذي وتقتل العديد من الأطفال والمواطنين في شوارعنا ليلا نهارا.
مشكلة الكلاب الضالة ، القديمة الحديثة ، التي لازالت ترعب مئات الأطفال والطلبة المتجهين الى مدارسهم ، وتزعج وتقلق الراحة العامة للكثير من السكان ، الذين نتلقى يوميا شكاواهم حول ذلك ، وآخرهم سكان منطقة تلاع العلي وتحديدا في شارع سفيان بن وهب.
أمانة عمان يوميا تطالعنا بتطوير الخدمات ، فهل من المعقول أنها عاجزة عن حل مثل هذه المشكلة ؟ هل من المعقول أن ترتجف فرائص 'أسنان' الأمانة من منظمات حقوق الحيوان المطالبة بعدم ملاحقة مثل هذه الحيوانات حفاظا على حياتها ، فيما تستهر الأمانة بحياة المواطنين ولا تمارس سطوة القانون وتحمي حياة المواطنين وتلجم أفواه هذه المنظمات؟
مجددا نضع هذه الشكاوى أمام أمانة عمان الحكومة ، ونقول لهم حياة المواطن أثمن بكل الأوجه من كلاب ضالة لا ترقب في الطفل والمواطن إلا ولا ذمة.
رغم تطور العالم ، وأننا في القرن الحادي والعشرين ، ونعيش في عالم متطور تعدا مشكلات لا زالت تؤرقنا منذ زمن ، إلا أن حكومتنا بأجهزتها تعجز عن حل مشكلة بسيطة بالنسبة لها ، لكنها لازالت تؤذي وتقتل العديد من الأطفال والمواطنين في شوارعنا ليلا نهارا.
مشكلة الكلاب الضالة ، القديمة الحديثة ، التي لازالت ترعب مئات الأطفال والطلبة المتجهين الى مدارسهم ، وتزعج وتقلق الراحة العامة للكثير من السكان ، الذين نتلقى يوميا شكاواهم حول ذلك ، وآخرهم سكان منطقة تلاع العلي وتحديدا في شارع سفيان بن وهب.
أمانة عمان يوميا تطالعنا بتطوير الخدمات ، فهل من المعقول أنها عاجزة عن حل مثل هذه المشكلة ؟ هل من المعقول أن ترتجف فرائص 'أسنان' الأمانة من منظمات حقوق الحيوان المطالبة بعدم ملاحقة مثل هذه الحيوانات حفاظا على حياتها ، فيما تستهر الأمانة بحياة المواطنين ولا تمارس سطوة القانون وتحمي حياة المواطنين وتلجم أفواه هذه المنظمات؟
مجددا نضع هذه الشكاوى أمام أمانة عمان الحكومة ، ونقول لهم حياة المواطن أثمن بكل الأوجه من كلاب ضالة لا ترقب في الطفل والمواطن إلا ولا ذمة.
التعليقات
للاسف هناك أناس يدافعون عن الكلاب الضالة وليس لديهم حل للتخلص من اذاهم!!!
عليان
اقترح على الامانه والبلديات ان تحصر عدد المتعاطفين مع الكلاب الضاله وتقوم بجمع هذه الكلاب وتوزيعها عليهم ليقوموا برعايتها والعطف عليها بعيدا عن المناطق المأهوله
قتيبه
هذه الكلاب أصبحت مصدر قلق لسكان وسط العاصمة عمان وبالاخص جبل الحسين وقدمنا شكاوي للأمانه التي تبعد بضعة امتار عن تواجد هذه الكلاب ولا حياة لمن تنادي. فما هو العمل؟ ارجو الرد شارع غزه منزل رقم 5
رجائي هلسه
ان شاء يهبش ابن مسؤول فاسد حتى يتحركوا.
تعال هناك
أمانة عمان : مشكلة الكلاب الضالة تتفاقم وعجز عن المواجهة
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
أمانة عمان : مشكلة الكلاب الضالة تتفاقم وعجز عن المواجهة
رغم تطور العالم ، وأننا في القرن الحادي والعشرين ، ونعيش في عالم متطور تعدا مشكلات لا زالت تؤرقنا منذ زمن ، إلا أن حكومتنا بأجهزتها تعجز عن حل مشكلة بسيطة بالنسبة لها ، لكنها لازالت تؤذي وتقتل العديد من الأطفال والمواطنين في شوارعنا ليلا نهارا.
مشكلة الكلاب الضالة ، القديمة الحديثة ، التي لازالت ترعب مئات الأطفال والطلبة المتجهين الى مدارسهم ، وتزعج وتقلق الراحة العامة للكثير من السكان ، الذين نتلقى يوميا شكاواهم حول ذلك ، وآخرهم سكان منطقة تلاع العلي وتحديدا في شارع سفيان بن وهب.
أمانة عمان يوميا تطالعنا بتطوير الخدمات ، فهل من المعقول أنها عاجزة عن حل مثل هذه المشكلة ؟ هل من المعقول أن ترتجف فرائص 'أسنان' الأمانة من منظمات حقوق الحيوان المطالبة بعدم ملاحقة مثل هذه الحيوانات حفاظا على حياتها ، فيما تستهر الأمانة بحياة المواطنين ولا تمارس سطوة القانون وتحمي حياة المواطنين وتلجم أفواه هذه المنظمات؟
مجددا نضع هذه الشكاوى أمام أمانة عمان الحكومة ، ونقول لهم حياة المواطن أثمن بكل الأوجه من كلاب ضالة لا ترقب في الطفل والمواطن إلا ولا ذمة.
التعليقات
فما هو العمل؟ ارجو الرد
شارع غزه منزل رقم 5