صدق من قال أن الشهيدة الزميلة الصحفية شيرين أبو عاقلة وحدت كينونات المجتمع الفلسطيني بكامله ، مسلمه ومسيحييه ، في موقف واحد ، حتى في مراسم تشييع جثمانها.
في فلسطين فقط ترى لوحة فسيفسائية جميلة ومكتملة التراكيب ، تضم المسلم الى جانب المسيحي ، في مواجهة الإحتلال الصهيوني العنصري ، الذي لا يفرق في جرائمه بين مسلم ومسيحي .
الصورة كفيلة بالكلام ومن خلفها معانٍ كثيرة على جميع العالم إدراكها ، وعلى المتنطعين والمتفلسفين فهمها جيدا ، وإلا فسنغلق نحن أفواههم ، وندوس على رؤوسهم ، ونمضي بالمسيرة نحو الحرية والأمان.
صدق من قال أن الشهيدة الزميلة الصحفية شيرين أبو عاقلة وحدت كينونات المجتمع الفلسطيني بكامله ، مسلمه ومسيحييه ، في موقف واحد ، حتى في مراسم تشييع جثمانها.
في فلسطين فقط ترى لوحة فسيفسائية جميلة ومكتملة التراكيب ، تضم المسلم الى جانب المسيحي ، في مواجهة الإحتلال الصهيوني العنصري ، الذي لا يفرق في جرائمه بين مسلم ومسيحي .
الصورة كفيلة بالكلام ومن خلفها معانٍ كثيرة على جميع العالم إدراكها ، وعلى المتنطعين والمتفلسفين فهمها جيدا ، وإلا فسنغلق نحن أفواههم ، وندوس على رؤوسهم ، ونمضي بالمسيرة نحو الحرية والأمان.
صدق من قال أن الشهيدة الزميلة الصحفية شيرين أبو عاقلة وحدت كينونات المجتمع الفلسطيني بكامله ، مسلمه ومسيحييه ، في موقف واحد ، حتى في مراسم تشييع جثمانها.
في فلسطين فقط ترى لوحة فسيفسائية جميلة ومكتملة التراكيب ، تضم المسلم الى جانب المسيحي ، في مواجهة الإحتلال الصهيوني العنصري ، الذي لا يفرق في جرائمه بين مسلم ومسيحي .
الصورة كفيلة بالكلام ومن خلفها معانٍ كثيرة على جميع العالم إدراكها ، وعلى المتنطعين والمتفلسفين فهمها جيدا ، وإلا فسنغلق نحن أفواههم ، وندوس على رؤوسهم ، ونمضي بالمسيرة نحو الحرية والأمان.
التعليقات
الصورة تتكلم فليسكت المتنطعون
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الصورة تتكلم فليسكت المتنطعون
صدق من قال أن الشهيدة الزميلة الصحفية شيرين أبو عاقلة وحدت كينونات المجتمع الفلسطيني بكامله ، مسلمه ومسيحييه ، في موقف واحد ، حتى في مراسم تشييع جثمانها.
في فلسطين فقط ترى لوحة فسيفسائية جميلة ومكتملة التراكيب ، تضم المسلم الى جانب المسيحي ، في مواجهة الإحتلال الصهيوني العنصري ، الذي لا يفرق في جرائمه بين مسلم ومسيحي .
الصورة كفيلة بالكلام ومن خلفها معانٍ كثيرة على جميع العالم إدراكها ، وعلى المتنطعين والمتفلسفين فهمها جيدا ، وإلا فسنغلق نحن أفواههم ، وندوس على رؤوسهم ، ونمضي بالمسيرة نحو الحرية والأمان.
التعليقات