قال احمد الحاج والد الطفل الذي تعرض لعقر كلب ضال من سكان شارع فلسطين في محافظة اربد إن الكلب افقد ابنه اثنين من أسنانه بعد الهجوم عليه.

وفي التفاصيل يقول الحاج  انه أثناء لعب ابنه الذي بيلغ من العمر ٨ سنوات امام باب المنزل مع أطفال الحي في منتصف النهار تفاجأ بهجوم احد الكلاب الضالة على طفله ولكن العناية الإلهية حالت دون التسبب له باضرار خطيرة، وتم إسعاف الطفل إلى طوارئ مستشفى الأميرة بسمة لتلقي العلاج.

وقال مدير الشؤون الصحية في محافظة اربد الدكتور شادي بني هاني انه اسعف لطوارىء مستشفى الأميرة بسمة طفل تعرض لهجوم من احد الكلاب الضالة وتم اجراء الاسعافات الأولية والعلاج لمثل هذه الحالات وإن حالة الطفل جيدة وغادر المستشفى.

ويقول سكان المنطقة انها تشهد انتشارا كبيرا للكلاب الضالة باتت تؤرق جميع المواطنين في الآونة الاخيرة سيما بعد انتشارها بشكل واسع وكبير خاصة بين الاحياء السكنية.

وبينوا أن طفلاً وشاباً قد تعرضا لهجوم من كلب ضال، قبل فترة أيضا.

وقالوا في شكواهم إنهم لا يأمنون على خروج ابنائهم وبناتهم من منازلهم صباحا بسبب انتشار الكلاب الضالة خاصة. وناشدوا كافة المسؤولين بإيجاد الحلول المناسبة للتخلص من هذه المشكلة التي تؤرق المواطنين.

وأضافوا أنه في السابق كانت الجهات المعنية في البلديات قادرة على القضاء على هذه الحيوانات، إلا أنه خلال العامين الاخيرين اختلف الأمر ولم تعد تقتل هذه الكلاب او تكافح، بسبب ما فرضته المنظمات الحقوقية التي تعنى بشؤون الحيوانات، وبالتالي تزايدت الكلاب الضالة واصبحت منتشرة.

وكانت وزارة الادارة المحلية قد اعلنت سابقا إنها وبالتعاون مع وزارة الزراعة والجهات المعنية ستبدأ بتطبيق نظام ABC الذي يقوم على تعقيم وتطعيم وتطهير الكلاب ووضع «إشارة» عليها لتمييزها عن غير المعقمة.

وبدأت الوزارة بوضع مخصصات مالية وتحديد اراض من خلال مختلف البلديات لإنشاء مراكز التطعيم الخاصة في مطلع عام 2022.

قال احمد الحاج والد الطفل الذي تعرض لعقر كلب ضال من سكان شارع فلسطين في محافظة اربد إن الكلب افقد ابنه اثنين من أسنانه بعد الهجوم عليه.

وفي التفاصيل يقول الحاج  انه أثناء لعب ابنه الذي بيلغ من العمر ٨ سنوات امام باب المنزل مع أطفال الحي في منتصف النهار تفاجأ بهجوم احد الكلاب الضالة على طفله ولكن العناية الإلهية حالت دون التسبب له باضرار خطيرة، وتم إسعاف الطفل إلى طوارئ مستشفى الأميرة بسمة لتلقي العلاج.

وقال مدير الشؤون الصحية في محافظة اربد الدكتور شادي بني هاني انه اسعف لطوارىء مستشفى الأميرة بسمة طفل تعرض لهجوم من احد الكلاب الضالة وتم اجراء الاسعافات الأولية والعلاج لمثل هذه الحالات وإن حالة الطفل جيدة وغادر المستشفى.

ويقول سكان المنطقة انها تشهد انتشارا كبيرا للكلاب الضالة باتت تؤرق جميع المواطنين في الآونة الاخيرة سيما بعد انتشارها بشكل واسع وكبير خاصة بين الاحياء السكنية.

وبينوا أن طفلاً وشاباً قد تعرضا لهجوم من كلب ضال، قبل فترة أيضا.

وقالوا في شكواهم إنهم لا يأمنون على خروج ابنائهم وبناتهم من منازلهم صباحا بسبب انتشار الكلاب الضالة خاصة. وناشدوا كافة المسؤولين بإيجاد الحلول المناسبة للتخلص من هذه المشكلة التي تؤرق المواطنين.

وأضافوا أنه في السابق كانت الجهات المعنية في البلديات قادرة على القضاء على هذه الحيوانات، إلا أنه خلال العامين الاخيرين اختلف الأمر ولم تعد تقتل هذه الكلاب او تكافح، بسبب ما فرضته المنظمات الحقوقية التي تعنى بشؤون الحيوانات، وبالتالي تزايدت الكلاب الضالة واصبحت منتشرة.

وكانت وزارة الادارة المحلية قد اعلنت سابقا إنها وبالتعاون مع وزارة الزراعة والجهات المعنية ستبدأ بتطبيق نظام ABC الذي يقوم على تعقيم وتطعيم وتطهير الكلاب ووضع «إشارة» عليها لتمييزها عن غير المعقمة.

وبدأت الوزارة بوضع مخصصات مالية وتحديد اراض من خلال مختلف البلديات لإنشاء مراكز التطعيم الخاصة في مطلع عام 2022.

قال احمد الحاج والد الطفل الذي تعرض لعقر كلب ضال من سكان شارع فلسطين في محافظة اربد إن الكلب افقد ابنه اثنين من أسنانه بعد الهجوم عليه.

وفي التفاصيل يقول الحاج  انه أثناء لعب ابنه الذي بيلغ من العمر ٨ سنوات امام باب المنزل مع أطفال الحي في منتصف النهار تفاجأ بهجوم احد الكلاب الضالة على طفله ولكن العناية الإلهية حالت دون التسبب له باضرار خطيرة، وتم إسعاف الطفل إلى طوارئ مستشفى الأميرة بسمة لتلقي العلاج.

وقال مدير الشؤون الصحية في محافظة اربد الدكتور شادي بني هاني انه اسعف لطوارىء مستشفى الأميرة بسمة طفل تعرض لهجوم من احد الكلاب الضالة وتم اجراء الاسعافات الأولية والعلاج لمثل هذه الحالات وإن حالة الطفل جيدة وغادر المستشفى.

ويقول سكان المنطقة انها تشهد انتشارا كبيرا للكلاب الضالة باتت تؤرق جميع المواطنين في الآونة الاخيرة سيما بعد انتشارها بشكل واسع وكبير خاصة بين الاحياء السكنية.

وبينوا أن طفلاً وشاباً قد تعرضا لهجوم من كلب ضال، قبل فترة أيضا.

وقالوا في شكواهم إنهم لا يأمنون على خروج ابنائهم وبناتهم من منازلهم صباحا بسبب انتشار الكلاب الضالة خاصة. وناشدوا كافة المسؤولين بإيجاد الحلول المناسبة للتخلص من هذه المشكلة التي تؤرق المواطنين.

وأضافوا أنه في السابق كانت الجهات المعنية في البلديات قادرة على القضاء على هذه الحيوانات، إلا أنه خلال العامين الاخيرين اختلف الأمر ولم تعد تقتل هذه الكلاب او تكافح، بسبب ما فرضته المنظمات الحقوقية التي تعنى بشؤون الحيوانات، وبالتالي تزايدت الكلاب الضالة واصبحت منتشرة.

وكانت وزارة الادارة المحلية قد اعلنت سابقا إنها وبالتعاون مع وزارة الزراعة والجهات المعنية ستبدأ بتطبيق نظام ABC الذي يقوم على تعقيم وتطعيم وتطهير الكلاب ووضع «إشارة» عليها لتمييزها عن غير المعقمة.

وبدأت الوزارة بوضع مخصصات مالية وتحديد اراض من خلال مختلف البلديات لإنشاء مراكز التطعيم الخاصة في مطلع عام 2022.