ما بين مراكز جمحا وزحر وكفر رحتا الصحية، يتحرك طبيب عام لمعالجة أكثر من 12 ألف مواطن، ينتشرون في هذه البلدات الثلاث، تقع في مناطق متباعدة غرب إربد.
ووصف مرضى في مركز صحي جمحا أوضاع الحصول على الخدمة الصحية الطبية بالصعبة، ما يتطلب الالتفات إلى حجم معاناتهم.
وقالوا إن الطبيب الجوال على ثلاثة مراكز، يزيد عدد قاطنيها على 12 ألفا، غالبيتهم يعاني من أمراض مختلفة كالسكري والضغط وغيرها من الأمراض، يقضي بضع ساعات يوميا في مركزهم، وهي ليست كافية لتغطية الحاجة الصحية المناسبة.
الحالة الاقتصادية لسكان جمحا التي يزيد عدد سكانها على 6 آلاف، تفرض عليهم أحيانا المكوث في منازلهم وعدم مراجعة أطباء الاختصاص في المستشفيات، لتلافي تكبدهم مصاريف التنقل، ناهيك عن العناء البدني الذي يقع عليهم عند مراجعة المستشفيات.
أكثر من ساعة، يضطر مراجعو مركز صحي جمحا للانتظار حتى انتهاء دوام الطبيب العام في مركزين صحيين آخرين، يخدمهما، لحين قدومه إلى مركزهم لبدء المعالجة، بينما يضطر آخرون للمغادرة إلى منازلهم، بعد انتظارهم لمدة طويلة.
وأكد العديد من السكان أن المركز الصحي الذي يخدم قرابة 4 آلاف نسمة غير مؤهل بسبب المبنى المتهالك وعدم وجود كوادر طبية وتمريضية، ما يتطلب من الجهات المعنية، ضرورة البحث عن مبنى بديل أو بناء مركز صحي نموذجي يخدم المنطقة.
ما بين مراكز جمحا وزحر وكفر رحتا الصحية، يتحرك طبيب عام لمعالجة أكثر من 12 ألف مواطن، ينتشرون في هذه البلدات الثلاث، تقع في مناطق متباعدة غرب إربد.
ووصف مرضى في مركز صحي جمحا أوضاع الحصول على الخدمة الصحية الطبية بالصعبة، ما يتطلب الالتفات إلى حجم معاناتهم.
وقالوا إن الطبيب الجوال على ثلاثة مراكز، يزيد عدد قاطنيها على 12 ألفا، غالبيتهم يعاني من أمراض مختلفة كالسكري والضغط وغيرها من الأمراض، يقضي بضع ساعات يوميا في مركزهم، وهي ليست كافية لتغطية الحاجة الصحية المناسبة.
الحالة الاقتصادية لسكان جمحا التي يزيد عدد سكانها على 6 آلاف، تفرض عليهم أحيانا المكوث في منازلهم وعدم مراجعة أطباء الاختصاص في المستشفيات، لتلافي تكبدهم مصاريف التنقل، ناهيك عن العناء البدني الذي يقع عليهم عند مراجعة المستشفيات.
أكثر من ساعة، يضطر مراجعو مركز صحي جمحا للانتظار حتى انتهاء دوام الطبيب العام في مركزين صحيين آخرين، يخدمهما، لحين قدومه إلى مركزهم لبدء المعالجة، بينما يضطر آخرون للمغادرة إلى منازلهم، بعد انتظارهم لمدة طويلة.
وأكد العديد من السكان أن المركز الصحي الذي يخدم قرابة 4 آلاف نسمة غير مؤهل بسبب المبنى المتهالك وعدم وجود كوادر طبية وتمريضية، ما يتطلب من الجهات المعنية، ضرورة البحث عن مبنى بديل أو بناء مركز صحي نموذجي يخدم المنطقة.
ما بين مراكز جمحا وزحر وكفر رحتا الصحية، يتحرك طبيب عام لمعالجة أكثر من 12 ألف مواطن، ينتشرون في هذه البلدات الثلاث، تقع في مناطق متباعدة غرب إربد.
ووصف مرضى في مركز صحي جمحا أوضاع الحصول على الخدمة الصحية الطبية بالصعبة، ما يتطلب الالتفات إلى حجم معاناتهم.
وقالوا إن الطبيب الجوال على ثلاثة مراكز، يزيد عدد قاطنيها على 12 ألفا، غالبيتهم يعاني من أمراض مختلفة كالسكري والضغط وغيرها من الأمراض، يقضي بضع ساعات يوميا في مركزهم، وهي ليست كافية لتغطية الحاجة الصحية المناسبة.
الحالة الاقتصادية لسكان جمحا التي يزيد عدد سكانها على 6 آلاف، تفرض عليهم أحيانا المكوث في منازلهم وعدم مراجعة أطباء الاختصاص في المستشفيات، لتلافي تكبدهم مصاريف التنقل، ناهيك عن العناء البدني الذي يقع عليهم عند مراجعة المستشفيات.
أكثر من ساعة، يضطر مراجعو مركز صحي جمحا للانتظار حتى انتهاء دوام الطبيب العام في مركزين صحيين آخرين، يخدمهما، لحين قدومه إلى مركزهم لبدء المعالجة، بينما يضطر آخرون للمغادرة إلى منازلهم، بعد انتظارهم لمدة طويلة.
وأكد العديد من السكان أن المركز الصحي الذي يخدم قرابة 4 آلاف نسمة غير مؤهل بسبب المبنى المتهالك وعدم وجود كوادر طبية وتمريضية، ما يتطلب من الجهات المعنية، ضرورة البحث عن مبنى بديل أو بناء مركز صحي نموذجي يخدم المنطقة.
التعليقات
12 ألف مواطن غربي اربد يعالجهم طبيب واحد
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
12 ألف مواطن غربي اربد يعالجهم طبيب واحد
ما بين مراكز جمحا وزحر وكفر رحتا الصحية، يتحرك طبيب عام لمعالجة أكثر من 12 ألف مواطن، ينتشرون في هذه البلدات الثلاث، تقع في مناطق متباعدة غرب إربد.
ووصف مرضى في مركز صحي جمحا أوضاع الحصول على الخدمة الصحية الطبية بالصعبة، ما يتطلب الالتفات إلى حجم معاناتهم.
وقالوا إن الطبيب الجوال على ثلاثة مراكز، يزيد عدد قاطنيها على 12 ألفا، غالبيتهم يعاني من أمراض مختلفة كالسكري والضغط وغيرها من الأمراض، يقضي بضع ساعات يوميا في مركزهم، وهي ليست كافية لتغطية الحاجة الصحية المناسبة.
الحالة الاقتصادية لسكان جمحا التي يزيد عدد سكانها على 6 آلاف، تفرض عليهم أحيانا المكوث في منازلهم وعدم مراجعة أطباء الاختصاص في المستشفيات، لتلافي تكبدهم مصاريف التنقل، ناهيك عن العناء البدني الذي يقع عليهم عند مراجعة المستشفيات.
أكثر من ساعة، يضطر مراجعو مركز صحي جمحا للانتظار حتى انتهاء دوام الطبيب العام في مركزين صحيين آخرين، يخدمهما، لحين قدومه إلى مركزهم لبدء المعالجة، بينما يضطر آخرون للمغادرة إلى منازلهم، بعد انتظارهم لمدة طويلة.
وأكد العديد من السكان أن المركز الصحي الذي يخدم قرابة 4 آلاف نسمة غير مؤهل بسبب المبنى المتهالك وعدم وجود كوادر طبية وتمريضية، ما يتطلب من الجهات المعنية، ضرورة البحث عن مبنى بديل أو بناء مركز صحي نموذجي يخدم المنطقة.
التعليقات