محرر الشؤون المحلية - وقفنا أمام هذا النشمي ومشاعرنا تضاربت ، واختلط الفخر فيها مع الحزن ، مع الأمل ، وسكتت ألسننا ، فليس أمام هذا الموقف لسان ينطق بكلمات شاملة جامعة تفي كل نشامى الأمن العام ، وخاصة العاملين بالإنقاذ والإسعاف في موقع حادث جبل اللويبدة.
هو انسان أيضا .. بمشاعر وأحاسيس .. لاشك أن ما رآه من مأساة حتما تفتت ليس القلوب بل الصخور الصماء ، فما جرى ليس بالهين على من له قلب ، وألقى السمع وهو بصير ، لكنه في الوقت ذاته هو صاحب عزيمة لا تعرف الكلل ولا الملل لينقذ من هم تحت الأنقاض .
نحن نتحدث عن أكثر من 48 ساعة عمل متواصلة ، يرافقها حتما التوتر والضغط العصبي والنفسي ، والحرص على مهنية العمل ، وكل ذلك يكابده النشامى في سبيل محاولة انقاذ الأرواح .
الظاهر في الصورة غيض من فيض بين نشامى الأمن العام ، وحتما أمثاله كثر ، يجدون ويثابرون ، ويؤثرون على أنفسهم مهما كان بهم من تعب ، فلهؤلاء الذين يستريحون استراحة المحارب ، نقف إجلالا ، وندعو لهم ، وندعو للإقتداء بهم ، فهم الأمناء الحقيقيون على الوطن.
محرر الشؤون المحلية - وقفنا أمام هذا النشمي ومشاعرنا تضاربت ، واختلط الفخر فيها مع الحزن ، مع الأمل ، وسكتت ألسننا ، فليس أمام هذا الموقف لسان ينطق بكلمات شاملة جامعة تفي كل نشامى الأمن العام ، وخاصة العاملين بالإنقاذ والإسعاف في موقع حادث جبل اللويبدة.
هو انسان أيضا .. بمشاعر وأحاسيس .. لاشك أن ما رآه من مأساة حتما تفتت ليس القلوب بل الصخور الصماء ، فما جرى ليس بالهين على من له قلب ، وألقى السمع وهو بصير ، لكنه في الوقت ذاته هو صاحب عزيمة لا تعرف الكلل ولا الملل لينقذ من هم تحت الأنقاض .
نحن نتحدث عن أكثر من 48 ساعة عمل متواصلة ، يرافقها حتما التوتر والضغط العصبي والنفسي ، والحرص على مهنية العمل ، وكل ذلك يكابده النشامى في سبيل محاولة انقاذ الأرواح .
الظاهر في الصورة غيض من فيض بين نشامى الأمن العام ، وحتما أمثاله كثر ، يجدون ويثابرون ، ويؤثرون على أنفسهم مهما كان بهم من تعب ، فلهؤلاء الذين يستريحون استراحة المحارب ، نقف إجلالا ، وندعو لهم ، وندعو للإقتداء بهم ، فهم الأمناء الحقيقيون على الوطن.
محرر الشؤون المحلية - وقفنا أمام هذا النشمي ومشاعرنا تضاربت ، واختلط الفخر فيها مع الحزن ، مع الأمل ، وسكتت ألسننا ، فليس أمام هذا الموقف لسان ينطق بكلمات شاملة جامعة تفي كل نشامى الأمن العام ، وخاصة العاملين بالإنقاذ والإسعاف في موقع حادث جبل اللويبدة.
هو انسان أيضا .. بمشاعر وأحاسيس .. لاشك أن ما رآه من مأساة حتما تفتت ليس القلوب بل الصخور الصماء ، فما جرى ليس بالهين على من له قلب ، وألقى السمع وهو بصير ، لكنه في الوقت ذاته هو صاحب عزيمة لا تعرف الكلل ولا الملل لينقذ من هم تحت الأنقاض .
نحن نتحدث عن أكثر من 48 ساعة عمل متواصلة ، يرافقها حتما التوتر والضغط العصبي والنفسي ، والحرص على مهنية العمل ، وكل ذلك يكابده النشامى في سبيل محاولة انقاذ الأرواح .
الظاهر في الصورة غيض من فيض بين نشامى الأمن العام ، وحتما أمثاله كثر ، يجدون ويثابرون ، ويؤثرون على أنفسهم مهما كان بهم من تعب ، فلهؤلاء الذين يستريحون استراحة المحارب ، نقف إجلالا ، وندعو لهم ، وندعو للإقتداء بهم ، فهم الأمناء الحقيقيون على الوطن.
التعليقات
الله يسعد هالطله للمواطنين الأوفياء بالفعل وليس بالخطابات الرنانه
عامر العبادي
الله يحفظهم ويعطيهم القوه والصحه والعافيه والستر في الدنيا والاخره والله انهم مفخره ورصيد للبلد، المهم تخف عليهم زيارات جماعة البدلات
محمود الهروط
لمثل هؤلاء تنحني الرؤوس وترفع القبعات
راتب يونس مغنم
استراحة المحارب ..
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
استراحة المحارب ..
محرر الشؤون المحلية - وقفنا أمام هذا النشمي ومشاعرنا تضاربت ، واختلط الفخر فيها مع الحزن ، مع الأمل ، وسكتت ألسننا ، فليس أمام هذا الموقف لسان ينطق بكلمات شاملة جامعة تفي كل نشامى الأمن العام ، وخاصة العاملين بالإنقاذ والإسعاف في موقع حادث جبل اللويبدة.
هو انسان أيضا .. بمشاعر وأحاسيس .. لاشك أن ما رآه من مأساة حتما تفتت ليس القلوب بل الصخور الصماء ، فما جرى ليس بالهين على من له قلب ، وألقى السمع وهو بصير ، لكنه في الوقت ذاته هو صاحب عزيمة لا تعرف الكلل ولا الملل لينقذ من هم تحت الأنقاض .
نحن نتحدث عن أكثر من 48 ساعة عمل متواصلة ، يرافقها حتما التوتر والضغط العصبي والنفسي ، والحرص على مهنية العمل ، وكل ذلك يكابده النشامى في سبيل محاولة انقاذ الأرواح .
الظاهر في الصورة غيض من فيض بين نشامى الأمن العام ، وحتما أمثاله كثر ، يجدون ويثابرون ، ويؤثرون على أنفسهم مهما كان بهم من تعب ، فلهؤلاء الذين يستريحون استراحة المحارب ، نقف إجلالا ، وندعو لهم ، وندعو للإقتداء بهم ، فهم الأمناء الحقيقيون على الوطن.
التعليقات