محرر الشؤون المحلية - تتسارع دقات عقارب الساعة لتعلن قرب موعد اجراء انتخابات الغرف الصناعية بشقيها، وهذه الانتخابات لم تشهد تغيرا على العرف السائد والذي تكون فيه المنافسة بين كتلتين سواء في عمان او الزرقاء او اربد.
المتابع لبواطن وكواليس العملية الانتخابية يجد بما لا يسمح للشك بوجود صراعات 'طاحنة' بين المترشحين من شأنها ان تجعل الهيئة العامة حائرة في حسم امرها لدى ادلاء الاصوات، تلك الصراعات القديمة الجديدة تظهر علنا اليوم في مفاصل العملية الانتخابية.
ففي عمان نجد ان معاناة الصناعيين من الصراعات جعلت التفكير ينصب نحو هدف واحد من يضمنه سيضمن فوزه في الانتخابات، ولا يختلف الامر عنه في الزرقاء واربد الا ان الدعوات تتوسع نحو التغيير والتجديد لمزيد من المكاسب وتلبية طموحات الصناعيين وتوفير ما يمكن توفيره للنهوض بالقطاع بعد عامين من المرارة التي ذاقها القطاع اثناء جائحة كورونا.
هذه المرة طبيعة الانتخابات مختلفة عن ساباقتها، وبحسب مهتمين بالشأن الصناعي لم يعد تأثير قدامى الصناعيين يحسم الفوز لاحدهم، فاليوم المصلحة العامة اولى من كسب المجاملات والتجارب كثيرة في هذا المجال ويعرفها الصناعيون جيدا، واصبحوا يبحثون جديا عن فريق متجانس يقود الغرف الصناعية تحت شعار توحيد القطاع بعيدا عن المناكفات او الخلافات.
ويعتقد مراقبون ان الانتخابات ستشهد معارك ساخنة وتصفية حسابات وربما تذهب لابعد من هذا، خصوصا ان الضغوطات من خارج القطاع كبيرة وكثيرة على الصناعيين وهو من شأنه ان يكسر التوقعات ويحدث المفاجآت خصوصا ان النوايا مبيته نحو الوصول لفريق يتوافق على مصلحة القطاع وتوحيده والعمل لاجل المصلحة العامة.
في الانتخابات كل الحظوظ متاحة حتى الان، لكن من المؤكد اننا سنشهد اقوى واشد معارك الانتخابات للصناعيين في نهاية الشهر الحالي.. لننتظر ونرى!.
محرر الشؤون المحلية - تتسارع دقات عقارب الساعة لتعلن قرب موعد اجراء انتخابات الغرف الصناعية بشقيها، وهذه الانتخابات لم تشهد تغيرا على العرف السائد والذي تكون فيه المنافسة بين كتلتين سواء في عمان او الزرقاء او اربد.
المتابع لبواطن وكواليس العملية الانتخابية يجد بما لا يسمح للشك بوجود صراعات 'طاحنة' بين المترشحين من شأنها ان تجعل الهيئة العامة حائرة في حسم امرها لدى ادلاء الاصوات، تلك الصراعات القديمة الجديدة تظهر علنا اليوم في مفاصل العملية الانتخابية.
ففي عمان نجد ان معاناة الصناعيين من الصراعات جعلت التفكير ينصب نحو هدف واحد من يضمنه سيضمن فوزه في الانتخابات، ولا يختلف الامر عنه في الزرقاء واربد الا ان الدعوات تتوسع نحو التغيير والتجديد لمزيد من المكاسب وتلبية طموحات الصناعيين وتوفير ما يمكن توفيره للنهوض بالقطاع بعد عامين من المرارة التي ذاقها القطاع اثناء جائحة كورونا.
هذه المرة طبيعة الانتخابات مختلفة عن ساباقتها، وبحسب مهتمين بالشأن الصناعي لم يعد تأثير قدامى الصناعيين يحسم الفوز لاحدهم، فاليوم المصلحة العامة اولى من كسب المجاملات والتجارب كثيرة في هذا المجال ويعرفها الصناعيون جيدا، واصبحوا يبحثون جديا عن فريق متجانس يقود الغرف الصناعية تحت شعار توحيد القطاع بعيدا عن المناكفات او الخلافات.
ويعتقد مراقبون ان الانتخابات ستشهد معارك ساخنة وتصفية حسابات وربما تذهب لابعد من هذا، خصوصا ان الضغوطات من خارج القطاع كبيرة وكثيرة على الصناعيين وهو من شأنه ان يكسر التوقعات ويحدث المفاجآت خصوصا ان النوايا مبيته نحو الوصول لفريق يتوافق على مصلحة القطاع وتوحيده والعمل لاجل المصلحة العامة.
في الانتخابات كل الحظوظ متاحة حتى الان، لكن من المؤكد اننا سنشهد اقوى واشد معارك الانتخابات للصناعيين في نهاية الشهر الحالي.. لننتظر ونرى!.
محرر الشؤون المحلية - تتسارع دقات عقارب الساعة لتعلن قرب موعد اجراء انتخابات الغرف الصناعية بشقيها، وهذه الانتخابات لم تشهد تغيرا على العرف السائد والذي تكون فيه المنافسة بين كتلتين سواء في عمان او الزرقاء او اربد.
المتابع لبواطن وكواليس العملية الانتخابية يجد بما لا يسمح للشك بوجود صراعات 'طاحنة' بين المترشحين من شأنها ان تجعل الهيئة العامة حائرة في حسم امرها لدى ادلاء الاصوات، تلك الصراعات القديمة الجديدة تظهر علنا اليوم في مفاصل العملية الانتخابية.
ففي عمان نجد ان معاناة الصناعيين من الصراعات جعلت التفكير ينصب نحو هدف واحد من يضمنه سيضمن فوزه في الانتخابات، ولا يختلف الامر عنه في الزرقاء واربد الا ان الدعوات تتوسع نحو التغيير والتجديد لمزيد من المكاسب وتلبية طموحات الصناعيين وتوفير ما يمكن توفيره للنهوض بالقطاع بعد عامين من المرارة التي ذاقها القطاع اثناء جائحة كورونا.
هذه المرة طبيعة الانتخابات مختلفة عن ساباقتها، وبحسب مهتمين بالشأن الصناعي لم يعد تأثير قدامى الصناعيين يحسم الفوز لاحدهم، فاليوم المصلحة العامة اولى من كسب المجاملات والتجارب كثيرة في هذا المجال ويعرفها الصناعيون جيدا، واصبحوا يبحثون جديا عن فريق متجانس يقود الغرف الصناعية تحت شعار توحيد القطاع بعيدا عن المناكفات او الخلافات.
ويعتقد مراقبون ان الانتخابات ستشهد معارك ساخنة وتصفية حسابات وربما تذهب لابعد من هذا، خصوصا ان الضغوطات من خارج القطاع كبيرة وكثيرة على الصناعيين وهو من شأنه ان يكسر التوقعات ويحدث المفاجآت خصوصا ان النوايا مبيته نحو الوصول لفريق يتوافق على مصلحة القطاع وتوحيده والعمل لاجل المصلحة العامة.
في الانتخابات كل الحظوظ متاحة حتى الان، لكن من المؤكد اننا سنشهد اقوى واشد معارك الانتخابات للصناعيين في نهاية الشهر الحالي.. لننتظر ونرى!.
التعليقات
"غرف الصناعة" .. صراعات انتخابية ودعوات لتوحيد الجسم الصناعي
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
"غرف الصناعة" .. صراعات انتخابية ودعوات لتوحيد الجسم الصناعي
محرر الشؤون المحلية - تتسارع دقات عقارب الساعة لتعلن قرب موعد اجراء انتخابات الغرف الصناعية بشقيها، وهذه الانتخابات لم تشهد تغيرا على العرف السائد والذي تكون فيه المنافسة بين كتلتين سواء في عمان او الزرقاء او اربد.
المتابع لبواطن وكواليس العملية الانتخابية يجد بما لا يسمح للشك بوجود صراعات 'طاحنة' بين المترشحين من شأنها ان تجعل الهيئة العامة حائرة في حسم امرها لدى ادلاء الاصوات، تلك الصراعات القديمة الجديدة تظهر علنا اليوم في مفاصل العملية الانتخابية.
ففي عمان نجد ان معاناة الصناعيين من الصراعات جعلت التفكير ينصب نحو هدف واحد من يضمنه سيضمن فوزه في الانتخابات، ولا يختلف الامر عنه في الزرقاء واربد الا ان الدعوات تتوسع نحو التغيير والتجديد لمزيد من المكاسب وتلبية طموحات الصناعيين وتوفير ما يمكن توفيره للنهوض بالقطاع بعد عامين من المرارة التي ذاقها القطاع اثناء جائحة كورونا.
هذه المرة طبيعة الانتخابات مختلفة عن ساباقتها، وبحسب مهتمين بالشأن الصناعي لم يعد تأثير قدامى الصناعيين يحسم الفوز لاحدهم، فاليوم المصلحة العامة اولى من كسب المجاملات والتجارب كثيرة في هذا المجال ويعرفها الصناعيون جيدا، واصبحوا يبحثون جديا عن فريق متجانس يقود الغرف الصناعية تحت شعار توحيد القطاع بعيدا عن المناكفات او الخلافات.
ويعتقد مراقبون ان الانتخابات ستشهد معارك ساخنة وتصفية حسابات وربما تذهب لابعد من هذا، خصوصا ان الضغوطات من خارج القطاع كبيرة وكثيرة على الصناعيين وهو من شأنه ان يكسر التوقعات ويحدث المفاجآت خصوصا ان النوايا مبيته نحو الوصول لفريق يتوافق على مصلحة القطاع وتوحيده والعمل لاجل المصلحة العامة.
في الانتخابات كل الحظوظ متاحة حتى الان، لكن من المؤكد اننا سنشهد اقوى واشد معارك الانتخابات للصناعيين في نهاية الشهر الحالي.. لننتظر ونرى!.
التعليقات