كتب محرر الشؤون الإجتماعية - منذ العام 2012 وحتى لحظة كتابة هذه السطور ، لا زالت الطفلتان منى ورغد تحثان الخطى ضمن مشوار طويل لمعالجة ما تعانيهما من إعاقة في السمع ، إلا أن محدودية دخل والدهما الذي يعمل في أمانة عمان الكبرى ، تحول دون استكمال علاجهما ، إلا إذا يسر الله تعالى لهاتين الطفلتين يدا خيّرة تعيد لهما البسمة من جديد ، وتمكنهما من العودة الى مقاعد التعليم في مدارسهما أسوة بزملائهم الأصحاء.
منى ورغد طفلتان ، تعانيان من الضعف السمعي والحسي والعصبي الشديد في الأذنين ، وكذلك من تدني الجوانب الإدراكية والمعرفية بحسب ما أكده والد الطفلتين فؤاد الخليلي لـ'جراسا' ، وبحسب ما هو مثبت في التقارير الطبية المرفقة.
كما أن الطفلتان تعانيان من التدني في عمليات الفهم و الإستيعاب ، وبناء عليه تحتاج الطفلتان إلى زراعة قوقعة مرة أخرى ، حيث قامتا بذلك في المرة الأولى بالعام 2012 ، ولكن العمر التشغيلي لجهازي القوقعة المزروع بأذنيهما منذ تلك اللحظة قد انتهى ولم يعودان صالحان للعمل ، ما أثر على الطالبتين ومنعهما من مواصلة الانتظام في الدراسة لعدم تمكنهما من السمع.
وبحسب التقارير المرفقة فإن تكلفة جهاز القوقعة الواحد تبلغ سبعة آلاف وخمسمائة دينار ، وهو فوق استطاعة والدهما الذي ذرف الدموع على عدم قدرته المادية أولا ، ثم على حال طفلتيه.
ونحن في أردن الخيرين والنشامى نطلق النداء لكل من بداخله قلب أو ألقى السمع وهو بصير ، لنجدة هاتين الطفلتين ، فلعل البسمة تعود لهما من جديد ، ولعل مقعد الدراسة اللاتي غبن عنه يحتضنها من جديد.
'جراسا' تمتك المعلومات التفصيلية عن عائلة الطفلتين لمن يرغب بالتواصل والمساعدة.
كتب محرر الشؤون الإجتماعية - منذ العام 2012 وحتى لحظة كتابة هذه السطور ، لا زالت الطفلتان منى ورغد تحثان الخطى ضمن مشوار طويل لمعالجة ما تعانيهما من إعاقة في السمع ، إلا أن محدودية دخل والدهما الذي يعمل في أمانة عمان الكبرى ، تحول دون استكمال علاجهما ، إلا إذا يسر الله تعالى لهاتين الطفلتين يدا خيّرة تعيد لهما البسمة من جديد ، وتمكنهما من العودة الى مقاعد التعليم في مدارسهما أسوة بزملائهم الأصحاء.
منى ورغد طفلتان ، تعانيان من الضعف السمعي والحسي والعصبي الشديد في الأذنين ، وكذلك من تدني الجوانب الإدراكية والمعرفية بحسب ما أكده والد الطفلتين فؤاد الخليلي لـ'جراسا' ، وبحسب ما هو مثبت في التقارير الطبية المرفقة.
كما أن الطفلتان تعانيان من التدني في عمليات الفهم و الإستيعاب ، وبناء عليه تحتاج الطفلتان إلى زراعة قوقعة مرة أخرى ، حيث قامتا بذلك في المرة الأولى بالعام 2012 ، ولكن العمر التشغيلي لجهازي القوقعة المزروع بأذنيهما منذ تلك اللحظة قد انتهى ولم يعودان صالحان للعمل ، ما أثر على الطالبتين ومنعهما من مواصلة الانتظام في الدراسة لعدم تمكنهما من السمع.
وبحسب التقارير المرفقة فإن تكلفة جهاز القوقعة الواحد تبلغ سبعة آلاف وخمسمائة دينار ، وهو فوق استطاعة والدهما الذي ذرف الدموع على عدم قدرته المادية أولا ، ثم على حال طفلتيه.
ونحن في أردن الخيرين والنشامى نطلق النداء لكل من بداخله قلب أو ألقى السمع وهو بصير ، لنجدة هاتين الطفلتين ، فلعل البسمة تعود لهما من جديد ، ولعل مقعد الدراسة اللاتي غبن عنه يحتضنها من جديد.
'جراسا' تمتك المعلومات التفصيلية عن عائلة الطفلتين لمن يرغب بالتواصل والمساعدة.
كتب محرر الشؤون الإجتماعية - منذ العام 2012 وحتى لحظة كتابة هذه السطور ، لا زالت الطفلتان منى ورغد تحثان الخطى ضمن مشوار طويل لمعالجة ما تعانيهما من إعاقة في السمع ، إلا أن محدودية دخل والدهما الذي يعمل في أمانة عمان الكبرى ، تحول دون استكمال علاجهما ، إلا إذا يسر الله تعالى لهاتين الطفلتين يدا خيّرة تعيد لهما البسمة من جديد ، وتمكنهما من العودة الى مقاعد التعليم في مدارسهما أسوة بزملائهم الأصحاء.
منى ورغد طفلتان ، تعانيان من الضعف السمعي والحسي والعصبي الشديد في الأذنين ، وكذلك من تدني الجوانب الإدراكية والمعرفية بحسب ما أكده والد الطفلتين فؤاد الخليلي لـ'جراسا' ، وبحسب ما هو مثبت في التقارير الطبية المرفقة.
كما أن الطفلتان تعانيان من التدني في عمليات الفهم و الإستيعاب ، وبناء عليه تحتاج الطفلتان إلى زراعة قوقعة مرة أخرى ، حيث قامتا بذلك في المرة الأولى بالعام 2012 ، ولكن العمر التشغيلي لجهازي القوقعة المزروع بأذنيهما منذ تلك اللحظة قد انتهى ولم يعودان صالحان للعمل ، ما أثر على الطالبتين ومنعهما من مواصلة الانتظام في الدراسة لعدم تمكنهما من السمع.
وبحسب التقارير المرفقة فإن تكلفة جهاز القوقعة الواحد تبلغ سبعة آلاف وخمسمائة دينار ، وهو فوق استطاعة والدهما الذي ذرف الدموع على عدم قدرته المادية أولا ، ثم على حال طفلتيه.
ونحن في أردن الخيرين والنشامى نطلق النداء لكل من بداخله قلب أو ألقى السمع وهو بصير ، لنجدة هاتين الطفلتين ، فلعل البسمة تعود لهما من جديد ، ولعل مقعد الدراسة اللاتي غبن عنه يحتضنها من جديد.
'جراسا' تمتك المعلومات التفصيلية عن عائلة الطفلتين لمن يرغب بالتواصل والمساعدة.
التعليقات
رراجع مكتب ولي عهد فهو يدعم زراعة القوقعة
اردني....
منى ورغد للأردنيين :"أنقذونا"
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
منى ورغد للأردنيين :"أنقذونا"
كتب محرر الشؤون الإجتماعية - منذ العام 2012 وحتى لحظة كتابة هذه السطور ، لا زالت الطفلتان منى ورغد تحثان الخطى ضمن مشوار طويل لمعالجة ما تعانيهما من إعاقة في السمع ، إلا أن محدودية دخل والدهما الذي يعمل في أمانة عمان الكبرى ، تحول دون استكمال علاجهما ، إلا إذا يسر الله تعالى لهاتين الطفلتين يدا خيّرة تعيد لهما البسمة من جديد ، وتمكنهما من العودة الى مقاعد التعليم في مدارسهما أسوة بزملائهم الأصحاء.
منى ورغد طفلتان ، تعانيان من الضعف السمعي والحسي والعصبي الشديد في الأذنين ، وكذلك من تدني الجوانب الإدراكية والمعرفية بحسب ما أكده والد الطفلتين فؤاد الخليلي لـ'جراسا' ، وبحسب ما هو مثبت في التقارير الطبية المرفقة.
كما أن الطفلتان تعانيان من التدني في عمليات الفهم و الإستيعاب ، وبناء عليه تحتاج الطفلتان إلى زراعة قوقعة مرة أخرى ، حيث قامتا بذلك في المرة الأولى بالعام 2012 ، ولكن العمر التشغيلي لجهازي القوقعة المزروع بأذنيهما منذ تلك اللحظة قد انتهى ولم يعودان صالحان للعمل ، ما أثر على الطالبتين ومنعهما من مواصلة الانتظام في الدراسة لعدم تمكنهما من السمع.
وبحسب التقارير المرفقة فإن تكلفة جهاز القوقعة الواحد تبلغ سبعة آلاف وخمسمائة دينار ، وهو فوق استطاعة والدهما الذي ذرف الدموع على عدم قدرته المادية أولا ، ثم على حال طفلتيه.
ونحن في أردن الخيرين والنشامى نطلق النداء لكل من بداخله قلب أو ألقى السمع وهو بصير ، لنجدة هاتين الطفلتين ، فلعل البسمة تعود لهما من جديد ، ولعل مقعد الدراسة اللاتي غبن عنه يحتضنها من جديد.
'جراسا' تمتك المعلومات التفصيلية عن عائلة الطفلتين لمن يرغب بالتواصل والمساعدة.
التعليقات