فلسطين المحتلة- وضعت الفصائل الفلسطينية المسلحة في قطاع غزة رجالها في حالة تأهب امس بعد انتهاء اتفاق التهدئة الذي استمر ستة اشهر مع اسرائيل ، فيما رفع جيش الاحتلال حالة الاستعداد في صفوف جنوده على طول الحدود مع القطاع وسط دعوات للجانبين من مصر التي توسطت لابرام الاتفاق "لعدم التصعيد".
وحملت القاهرة الدولة العبرية بصفتها "سلطة احتلال" مسؤولية الوضع الانساني في قطاع غزة الذي ازداد تفاقما حيث أغلقت مطاحن الدقيق العاملة في القطاع أبوابها اثر نفاد كميات القمح لديها منذ مساء الخميس جراء الإغلاق الإسرائيلي المتواصل للمعابر.
وقالت وزارة الخارجية المصرية في بيان انه لم يطلب منها التدخل في جهود لتمديد اتفاق التهدئة. لكن روسيا حثت في وقت لاحق حماس على اعادة النظر في قرارها انتهاء التهدئة رسميا ، محذرة من انه يمكن ان ينتهي بعواقب انسانية كارثية لسكان غزة.
واعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس بعيد الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي امس انتهاء التهدئة مع اسرائيل رسميا ، محملة الدولة العبرية "المسؤولية الكاملة" عن ذلك.من جانبها ، اكدت حركة الجهاد الاسلامي خلال مهرجان نظمته في حي الشجاعية شرق مدينة غزة بانها "لن تجدد التهدئة ، وان المقاومة خيار لا رجعة عنه مها بلغت قسوة الظروف التي تحيط بنا".وفي الضفة الغربية المحتلة ، تظاهر مئات الفلسطينيين والمتضامنين الاجانب والاسرائيليين امس في قرى نعلين وبلعين والمعصرة احتجاجا على بناء الجدار.
وحمل المتظاهرون في نعلين وبلعين الاحذية وهم يهتفون ضد الجدار قبل ان يلقوا بها باتجاه الجنود الاسرائيليين.
(وكالات)
فلسطين المحتلة- وضعت الفصائل الفلسطينية المسلحة في قطاع غزة رجالها في حالة تأهب امس بعد انتهاء اتفاق التهدئة الذي استمر ستة اشهر مع اسرائيل ، فيما رفع جيش الاحتلال حالة الاستعداد في صفوف جنوده على طول الحدود مع القطاع وسط دعوات للجانبين من مصر التي توسطت لابرام الاتفاق "لعدم التصعيد".
وحملت القاهرة الدولة العبرية بصفتها "سلطة احتلال" مسؤولية الوضع الانساني في قطاع غزة الذي ازداد تفاقما حيث أغلقت مطاحن الدقيق العاملة في القطاع أبوابها اثر نفاد كميات القمح لديها منذ مساء الخميس جراء الإغلاق الإسرائيلي المتواصل للمعابر.
وقالت وزارة الخارجية المصرية في بيان انه لم يطلب منها التدخل في جهود لتمديد اتفاق التهدئة. لكن روسيا حثت في وقت لاحق حماس على اعادة النظر في قرارها انتهاء التهدئة رسميا ، محذرة من انه يمكن ان ينتهي بعواقب انسانية كارثية لسكان غزة.
واعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس بعيد الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي امس انتهاء التهدئة مع اسرائيل رسميا ، محملة الدولة العبرية "المسؤولية الكاملة" عن ذلك.من جانبها ، اكدت حركة الجهاد الاسلامي خلال مهرجان نظمته في حي الشجاعية شرق مدينة غزة بانها "لن تجدد التهدئة ، وان المقاومة خيار لا رجعة عنه مها بلغت قسوة الظروف التي تحيط بنا".وفي الضفة الغربية المحتلة ، تظاهر مئات الفلسطينيين والمتضامنين الاجانب والاسرائيليين امس في قرى نعلين وبلعين والمعصرة احتجاجا على بناء الجدار.
وحمل المتظاهرون في نعلين وبلعين الاحذية وهم يهتفون ضد الجدار قبل ان يلقوا بها باتجاه الجنود الاسرائيليين.
(وكالات)
فلسطين المحتلة- وضعت الفصائل الفلسطينية المسلحة في قطاع غزة رجالها في حالة تأهب امس بعد انتهاء اتفاق التهدئة الذي استمر ستة اشهر مع اسرائيل ، فيما رفع جيش الاحتلال حالة الاستعداد في صفوف جنوده على طول الحدود مع القطاع وسط دعوات للجانبين من مصر التي توسطت لابرام الاتفاق "لعدم التصعيد".
وحملت القاهرة الدولة العبرية بصفتها "سلطة احتلال" مسؤولية الوضع الانساني في قطاع غزة الذي ازداد تفاقما حيث أغلقت مطاحن الدقيق العاملة في القطاع أبوابها اثر نفاد كميات القمح لديها منذ مساء الخميس جراء الإغلاق الإسرائيلي المتواصل للمعابر.
وقالت وزارة الخارجية المصرية في بيان انه لم يطلب منها التدخل في جهود لتمديد اتفاق التهدئة. لكن روسيا حثت في وقت لاحق حماس على اعادة النظر في قرارها انتهاء التهدئة رسميا ، محذرة من انه يمكن ان ينتهي بعواقب انسانية كارثية لسكان غزة.
واعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس بعيد الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي امس انتهاء التهدئة مع اسرائيل رسميا ، محملة الدولة العبرية "المسؤولية الكاملة" عن ذلك.من جانبها ، اكدت حركة الجهاد الاسلامي خلال مهرجان نظمته في حي الشجاعية شرق مدينة غزة بانها "لن تجدد التهدئة ، وان المقاومة خيار لا رجعة عنه مها بلغت قسوة الظروف التي تحيط بنا".وفي الضفة الغربية المحتلة ، تظاهر مئات الفلسطينيين والمتضامنين الاجانب والاسرائيليين امس في قرى نعلين وبلعين والمعصرة احتجاجا على بناء الجدار.
وحمل المتظاهرون في نعلين وبلعين الاحذية وهم يهتفون ضد الجدار قبل ان يلقوا بها باتجاه الجنود الاسرائيليين.
(وكالات)
التعليقات
تأهب فلسطيني اسرائيلي بعد انتهاء التهدئة
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
تأهب فلسطيني اسرائيلي بعد انتهاء التهدئة
فلسطين المحتلة- وضعت الفصائل الفلسطينية المسلحة في قطاع غزة رجالها في حالة تأهب امس بعد انتهاء اتفاق التهدئة الذي استمر ستة اشهر مع اسرائيل ، فيما رفع جيش الاحتلال حالة الاستعداد في صفوف جنوده على طول الحدود مع القطاع وسط دعوات للجانبين من مصر التي توسطت لابرام الاتفاق "لعدم التصعيد".
وحملت القاهرة الدولة العبرية بصفتها "سلطة احتلال" مسؤولية الوضع الانساني في قطاع غزة الذي ازداد تفاقما حيث أغلقت مطاحن الدقيق العاملة في القطاع أبوابها اثر نفاد كميات القمح لديها منذ مساء الخميس جراء الإغلاق الإسرائيلي المتواصل للمعابر.
وقالت وزارة الخارجية المصرية في بيان انه لم يطلب منها التدخل في جهود لتمديد اتفاق التهدئة. لكن روسيا حثت في وقت لاحق حماس على اعادة النظر في قرارها انتهاء التهدئة رسميا ، محذرة من انه يمكن ان ينتهي بعواقب انسانية كارثية لسكان غزة.
واعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس بعيد الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي امس انتهاء التهدئة مع اسرائيل رسميا ، محملة الدولة العبرية "المسؤولية الكاملة" عن ذلك.من جانبها ، اكدت حركة الجهاد الاسلامي خلال مهرجان نظمته في حي الشجاعية شرق مدينة غزة بانها "لن تجدد التهدئة ، وان المقاومة خيار لا رجعة عنه مها بلغت قسوة الظروف التي تحيط بنا".وفي الضفة الغربية المحتلة ، تظاهر مئات الفلسطينيين والمتضامنين الاجانب والاسرائيليين امس في قرى نعلين وبلعين والمعصرة احتجاجا على بناء الجدار.
وحمل المتظاهرون في نعلين وبلعين الاحذية وهم يهتفون ضد الجدار قبل ان يلقوا بها باتجاه الجنود الاسرائيليين.
التعليقات