خاص - أيام قليلة تفصلنا عن بدء الاستعداد من قبل الأردنيين للتجهيز لشهر رمضان المبارك والذي سيحل في شهر آذار ، بل نجزم أن الكثير من الأسر الأردنية بدأت التجهيز له من الان ولكن ليس بالشكل المطلوب.

ويحل الشهر الفضيل أيضا في ظل ظروف اقتصادية صعبة على المواطنين لا تختلف عن السنوات القليلة الماضية ، بل يرى كثير من الاقتصاديين أن هذا العام سيكون الأصعب على المستويين الرسمي والشعبي.

وهذا العام سيحل رمضان كما ذكرنا في 21 آذار تقريبا وسيتبعه عيد الفطر في 21 آيار بالتزامن مع موعد الرواتب في كافة القطاعات ، ما يعني أن المواطن الأردني مقبل في هذين الشهرين على أعباء مادية تفرضها طبيعة الشهر والعيد.

إزاء ذلك برزت مطالبات ومناشدات الى قطاع البنوك وشركات التمويل بضرورة المبادرة لتأجيل أقساط القروض لهذين الشهرين ، سيما أن هذه المبادرة من شأنها أن تسهم في تنشيط الحركة التجارية خاصة على السلع الغذائية ومنها الخاصة بالشهر الفضيل ، في ظل ركود جاثم على الأسواق.

فهل تفعلها البنوك وتأخذ بزمام مبادرة مجتمعية تخفف الأعباء عن المواطنين في هذين الشهرين ؟ سؤال برسم إجابة البنوك.

خاص - أيام قليلة تفصلنا عن بدء الاستعداد من قبل الأردنيين للتجهيز لشهر رمضان المبارك والذي سيحل في شهر آذار ، بل نجزم أن الكثير من الأسر الأردنية بدأت التجهيز له من الان ولكن ليس بالشكل المطلوب.

ويحل الشهر الفضيل أيضا في ظل ظروف اقتصادية صعبة على المواطنين لا تختلف عن السنوات القليلة الماضية ، بل يرى كثير من الاقتصاديين أن هذا العام سيكون الأصعب على المستويين الرسمي والشعبي.

وهذا العام سيحل رمضان كما ذكرنا في 21 آذار تقريبا وسيتبعه عيد الفطر في 21 آيار بالتزامن مع موعد الرواتب في كافة القطاعات ، ما يعني أن المواطن الأردني مقبل في هذين الشهرين على أعباء مادية تفرضها طبيعة الشهر والعيد.

إزاء ذلك برزت مطالبات ومناشدات الى قطاع البنوك وشركات التمويل بضرورة المبادرة لتأجيل أقساط القروض لهذين الشهرين ، سيما أن هذه المبادرة من شأنها أن تسهم في تنشيط الحركة التجارية خاصة على السلع الغذائية ومنها الخاصة بالشهر الفضيل ، في ظل ركود جاثم على الأسواق.

فهل تفعلها البنوك وتأخذ بزمام مبادرة مجتمعية تخفف الأعباء عن المواطنين في هذين الشهرين ؟ سؤال برسم إجابة البنوك.

خاص - أيام قليلة تفصلنا عن بدء الاستعداد من قبل الأردنيين للتجهيز لشهر رمضان المبارك والذي سيحل في شهر آذار ، بل نجزم أن الكثير من الأسر الأردنية بدأت التجهيز له من الان ولكن ليس بالشكل المطلوب.

ويحل الشهر الفضيل أيضا في ظل ظروف اقتصادية صعبة على المواطنين لا تختلف عن السنوات القليلة الماضية ، بل يرى كثير من الاقتصاديين أن هذا العام سيكون الأصعب على المستويين الرسمي والشعبي.

وهذا العام سيحل رمضان كما ذكرنا في 21 آذار تقريبا وسيتبعه عيد الفطر في 21 آيار بالتزامن مع موعد الرواتب في كافة القطاعات ، ما يعني أن المواطن الأردني مقبل في هذين الشهرين على أعباء مادية تفرضها طبيعة الشهر والعيد.

إزاء ذلك برزت مطالبات ومناشدات الى قطاع البنوك وشركات التمويل بضرورة المبادرة لتأجيل أقساط القروض لهذين الشهرين ، سيما أن هذه المبادرة من شأنها أن تسهم في تنشيط الحركة التجارية خاصة على السلع الغذائية ومنها الخاصة بالشهر الفضيل ، في ظل ركود جاثم على الأسواق.

فهل تفعلها البنوك وتأخذ بزمام مبادرة مجتمعية تخفف الأعباء عن المواطنين في هذين الشهرين ؟ سؤال برسم إجابة البنوك.