خائفون .... هناك مَنْ " يتخبّى " لنا في كلّ شيء ... سوف يخرج في أية لحظة .... ويُحيلُ حياتنا كلّها إلى " سُحْسيلة " ليس لها نهاية ... تَخَيَّلْ .. انك واقفٌ على أعلى السُّحْسيلة وتبلِّش تْسَحْسِلْ ... أوّلها سوف تفرح ...تكيِّفْ ... تُصفِّق ... هيه ... هيه .. هيه ... كالأطفال تماماً ... صوتك يعلو ببراءة السعيد الذي استعاد طفولته أو حُرم منها ويمارسها الآن ... ما زلتَ في السُّحْسيلة ... مازالت خَلْفيَّتُك تَتَخبّط .... على حديد السُّحسيلة ... وأنت تمارس الغوش واللوش ... فجأة ...تنظر إلى الأسفل .... لقد تَعِبَتْ خلفيّتُكَ من الاحتكاك ... وَلَّعَتْ نار ... لابُدّ أن تتوقف عن السَّحْسَلَة ... حتى تريِّحْها وتُبَرِّد الحرارة المتولدة .... تنظر ثانية للأسفل ... ماذا ترى ... السحسيلة طويلة ... تعتقد أنها الآن ستنتهي .... لكنها لا تنتهي .... تنظر ثالثة ... ليس للسحسيلة نهاية ... !!!
أدركتَ إنّك وقعتَ في فخٍّ مكين ... لم تكن ملاهي ..... لم تكن سُحسيلة للعب .... كانت حياة جديدة ... أوهموك إنها لعبة عيدك .... حتى في العيد يخدعونك .... قالو لك : كل عام وأنت بخير .... وها قد مرت أعوام وأعوام ... والخير ليس منك ولست منه .... والسحسيلة تطول ... لم يعد عندك خلفيّة ترتكز عليها ... لقد ذابت .... بل انصهرت تماماً .... وأنت الآن تسحسل على أوتار ما تبقّى من عظامك ... وتحولت السحسيلة إلى أصوات قرقعة مزعجة ... ولم تعد تصرخ كالأطفال " هيه ...هيه ... هيه " ... بل صوتك الجديد يملأ الأفاق ( يا رب ... يا رب ... يا دولة ... يا حكومة ... يا شعب ..يا ناس)لم يجبك أحد ....ولكن أصوات أخرى تملأ المكان خلفك ... شدّيْتْ حيلك ونظرتَ للخلف ..... ماذا رأيت ..؟؟ رأيتَ الحكومة والشعب ... على نفس السحسيلة من خلفك وينادون .... يا رب .... يا رب .... يا دولة .... يا حكومة .... يا شعب ..يا ناس..!!.
خائفون .... هناك مَنْ " يتخبّى " لنا في كلّ شيء ... سوف يخرج في أية لحظة .... ويُحيلُ حياتنا كلّها إلى " سُحْسيلة " ليس لها نهاية ... تَخَيَّلْ .. انك واقفٌ على أعلى السُّحْسيلة وتبلِّش تْسَحْسِلْ ... أوّلها سوف تفرح ...تكيِّفْ ... تُصفِّق ... هيه ... هيه .. هيه ... كالأطفال تماماً ... صوتك يعلو ببراءة السعيد الذي استعاد طفولته أو حُرم منها ويمارسها الآن ... ما زلتَ في السُّحْسيلة ... مازالت خَلْفيَّتُك تَتَخبّط .... على حديد السُّحسيلة ... وأنت تمارس الغوش واللوش ... فجأة ...تنظر إلى الأسفل .... لقد تَعِبَتْ خلفيّتُكَ من الاحتكاك ... وَلَّعَتْ نار ... لابُدّ أن تتوقف عن السَّحْسَلَة ... حتى تريِّحْها وتُبَرِّد الحرارة المتولدة .... تنظر ثانية للأسفل ... ماذا ترى ... السحسيلة طويلة ... تعتقد أنها الآن ستنتهي .... لكنها لا تنتهي .... تنظر ثالثة ... ليس للسحسيلة نهاية ... !!!
أدركتَ إنّك وقعتَ في فخٍّ مكين ... لم تكن ملاهي ..... لم تكن سُحسيلة للعب .... كانت حياة جديدة ... أوهموك إنها لعبة عيدك .... حتى في العيد يخدعونك .... قالو لك : كل عام وأنت بخير .... وها قد مرت أعوام وأعوام ... والخير ليس منك ولست منه .... والسحسيلة تطول ... لم يعد عندك خلفيّة ترتكز عليها ... لقد ذابت .... بل انصهرت تماماً .... وأنت الآن تسحسل على أوتار ما تبقّى من عظامك ... وتحولت السحسيلة إلى أصوات قرقعة مزعجة ... ولم تعد تصرخ كالأطفال " هيه ...هيه ... هيه " ... بل صوتك الجديد يملأ الأفاق ( يا رب ... يا رب ... يا دولة ... يا حكومة ... يا شعب ..يا ناس)لم يجبك أحد ....ولكن أصوات أخرى تملأ المكان خلفك ... شدّيْتْ حيلك ونظرتَ للخلف ..... ماذا رأيت ..؟؟ رأيتَ الحكومة والشعب ... على نفس السحسيلة من خلفك وينادون .... يا رب .... يا رب .... يا دولة .... يا حكومة .... يا شعب ..يا ناس..!!.
خائفون .... هناك مَنْ " يتخبّى " لنا في كلّ شيء ... سوف يخرج في أية لحظة .... ويُحيلُ حياتنا كلّها إلى " سُحْسيلة " ليس لها نهاية ... تَخَيَّلْ .. انك واقفٌ على أعلى السُّحْسيلة وتبلِّش تْسَحْسِلْ ... أوّلها سوف تفرح ...تكيِّفْ ... تُصفِّق ... هيه ... هيه .. هيه ... كالأطفال تماماً ... صوتك يعلو ببراءة السعيد الذي استعاد طفولته أو حُرم منها ويمارسها الآن ... ما زلتَ في السُّحْسيلة ... مازالت خَلْفيَّتُك تَتَخبّط .... على حديد السُّحسيلة ... وأنت تمارس الغوش واللوش ... فجأة ...تنظر إلى الأسفل .... لقد تَعِبَتْ خلفيّتُكَ من الاحتكاك ... وَلَّعَتْ نار ... لابُدّ أن تتوقف عن السَّحْسَلَة ... حتى تريِّحْها وتُبَرِّد الحرارة المتولدة .... تنظر ثانية للأسفل ... ماذا ترى ... السحسيلة طويلة ... تعتقد أنها الآن ستنتهي .... لكنها لا تنتهي .... تنظر ثالثة ... ليس للسحسيلة نهاية ... !!!
أدركتَ إنّك وقعتَ في فخٍّ مكين ... لم تكن ملاهي ..... لم تكن سُحسيلة للعب .... كانت حياة جديدة ... أوهموك إنها لعبة عيدك .... حتى في العيد يخدعونك .... قالو لك : كل عام وأنت بخير .... وها قد مرت أعوام وأعوام ... والخير ليس منك ولست منه .... والسحسيلة تطول ... لم يعد عندك خلفيّة ترتكز عليها ... لقد ذابت .... بل انصهرت تماماً .... وأنت الآن تسحسل على أوتار ما تبقّى من عظامك ... وتحولت السحسيلة إلى أصوات قرقعة مزعجة ... ولم تعد تصرخ كالأطفال " هيه ...هيه ... هيه " ... بل صوتك الجديد يملأ الأفاق ( يا رب ... يا رب ... يا دولة ... يا حكومة ... يا شعب ..يا ناس)لم يجبك أحد ....ولكن أصوات أخرى تملأ المكان خلفك ... شدّيْتْ حيلك ونظرتَ للخلف ..... ماذا رأيت ..؟؟ رأيتَ الحكومة والشعب ... على نفس السحسيلة من خلفك وينادون .... يا رب .... يا رب .... يا دولة .... يا حكومة .... يا شعب ..يا ناس..!!.
خائفون .... هناك مَنْ " يتخبّى " لنا في كلّ شيء ... سوف يخرج في أية لحظة .... ويُحيلُ حياتنا كلّها إلى " سُحْسيلة " ليس لها نهاية ... تَخَيَّلْ .. انك واقفٌ على أعلى السُّحْسيلة وتبلِّش تْسَحْسِلْ ... أوّلها سوف تفرح ...تكيِّفْ ... تُصفِّق ... هيه ... هيه .. هيه ... كالأطفال تماماً ... صوتك يعلو ببراءة السعيد الذي استعاد طفولته أو حُرم منها ويمارسها الآن ... ما زلتَ في السُّحْسيلة ... مازالت خَلْفيَّتُك تَتَخبّط .... على حديد السُّحسيلة ... وأنت تمارس الغوش واللوش ... فجأة ...تنظر إلى الأسفل .... لقد تَعِبَتْ خلفيّتُكَ من الاحتكاك ... وَلَّعَتْ نار ... لابُدّ أن تتوقف عن السَّحْسَلَة ... حتى تريِّحْها وتُبَرِّد الحرارة المتولدة .... تنظر ثانية للأسفل ... ماذا ترى ... السحسيلة طويلة ... تعتقد أنها الآن ستنتهي .... لكنها لا تنتهي .... تنظر ثالثة ... ليس للسحسيلة نهاية ... !!!
أدركتَ إنّك وقعتَ في فخٍّ مكين ... لم تكن ملاهي ..... لم تكن سُحسيلة للعب .... كانت حياة جديدة ... أوهموك إنها لعبة عيدك .... حتى في العيد يخدعونك .... قالو لك : كل عام وأنت بخير .... وها قد مرت أعوام وأعوام ... والخير ليس منك ولست منه .... والسحسيلة تطول ... لم يعد عندك خلفيّة ترتكز عليها ... لقد ذابت .... بل انصهرت تماماً .... وأنت الآن تسحسل على أوتار ما تبقّى من عظامك ... وتحولت السحسيلة إلى أصوات قرقعة مزعجة ... ولم تعد تصرخ كالأطفال " هيه ...هيه ... هيه " ... بل صوتك الجديد يملأ الأفاق ( يا رب ... يا رب ... يا دولة ... يا حكومة ... يا شعب ..يا ناس)لم يجبك أحد ....ولكن أصوات أخرى تملأ المكان خلفك ... شدّيْتْ حيلك ونظرتَ للخلف ..... ماذا رأيت ..؟؟ رأيتَ الحكومة والشعب ... على نفس السحسيلة من خلفك وينادون .... يا رب .... يا رب .... يا دولة .... يا حكومة .... يا شعب ..يا ناس..!!.
التعليقات