محرر الشؤون المحلية - مع بدء فصل الشتاء ودخول 'المربعانية' وبعد احوال وظروف معيشية صعبة يعيشها الاردنيون بمختلف اماكنهم، وباعتراف حكومي بان الوضع الاقتصادي اصبح صعبا، تكشر شركة كهرباء الجنوب عن انيابها لتحصيل الذمم المتراكمة على المشتركين ولكن بطريقة فصل التيار.

مواطنون قالوا ان من حق الشركة المطالبة بالذمم المستحقة على المواطنين ولكن ضمن المعقول على حد تعبيرهم، وليس بطريقة الحملات المكثفة لفصل التيار لتحصيل الذمم دون مراعاة الظروف الاقتصادية ودخول الشتاء وكذلك امتحانات الثانوية العامة.
ذات المواطنين قالوا ان تغيير العدادات الى 'سمارت' الكتروني ادى الى سهولة العقاب كما وصفه البعض وهو قيام الشركة بفصل التيار وهو ما اعتبروه عقابا غير عادل مطالبين الشركة بتحمل مسؤولياتها تجاه المواطنين والتسهيل عليهم والتخفيف من اعبائهم .

وان تقوم الشركة بضمان تحصيل ذممها ومستحقاتها ولكن دون عقاب، افلا تدري كهرباء الجنوب ان هناك من يعتمد على الكهرباء للتدفئة، ولا تدري ان امتحانات التوجيهي قد بدات وربما هناك الكثير من كبار السن والمرضى والذين يحتاجون للتيار الكهربائي.

نحن هنا لا نقول ان تغفل الشركة عن حقوقها ولكن تسهيل عمليات وشروط التحصيل يساهم في زيادة الايراد والتخفيف من نسب الذمم، بالاضافة الى ضرورة مراعاة ابناء الوطن من سكان الجنوب تحديدا والذين يعانون بالاصل من تدهور احوالهم الاقتصادية والظروف المحيطة يعيشها الجميع وقد اثرت سلبا على الاقتصاد بشكل كلي.

وفي النهاية طالب المواطنون من ابناء الجنوب بضرورة ان تستفيد مناطقهم من شركات توليد الكهرباء الشمس والرياح حيث انه يتم انتاجها من الجنوب دون ان يحظى ابناءه باي فائدة بتخفيض التعرفة في تلك المناطق وهو الامر الذي بات ضرورة قصوى وصولا ببصيص امل في عتمة مظلمة لدى الجنوبيين.

 محرر الشؤون المحلية - مع بدء فصل الشتاء ودخول 'المربعانية' وبعد احوال وظروف معيشية صعبة يعيشها الاردنيون بمختلف اماكنهم، وباعتراف حكومي بان الوضع الاقتصادي اصبح صعبا، تكشر شركة كهرباء الجنوب عن انيابها لتحصيل الذمم المتراكمة على المشتركين ولكن بطريقة فصل التيار.

مواطنون قالوا ان من حق الشركة المطالبة بالذمم المستحقة على المواطنين ولكن ضمن المعقول على حد تعبيرهم، وليس بطريقة الحملات المكثفة لفصل التيار لتحصيل الذمم دون مراعاة الظروف الاقتصادية ودخول الشتاء وكذلك امتحانات الثانوية العامة.
ذات المواطنين قالوا ان تغيير العدادات الى 'سمارت' الكتروني ادى الى سهولة العقاب كما وصفه البعض وهو قيام الشركة بفصل التيار وهو ما اعتبروه عقابا غير عادل مطالبين الشركة بتحمل مسؤولياتها تجاه المواطنين والتسهيل عليهم والتخفيف من اعبائهم .

وان تقوم الشركة بضمان تحصيل ذممها ومستحقاتها ولكن دون عقاب، افلا تدري كهرباء الجنوب ان هناك من يعتمد على الكهرباء للتدفئة، ولا تدري ان امتحانات التوجيهي قد بدات وربما هناك الكثير من كبار السن والمرضى والذين يحتاجون للتيار الكهربائي.

نحن هنا لا نقول ان تغفل الشركة عن حقوقها ولكن تسهيل عمليات وشروط التحصيل يساهم في زيادة الايراد والتخفيف من نسب الذمم، بالاضافة الى ضرورة مراعاة ابناء الوطن من سكان الجنوب تحديدا والذين يعانون بالاصل من تدهور احوالهم الاقتصادية والظروف المحيطة يعيشها الجميع وقد اثرت سلبا على الاقتصاد بشكل كلي.

وفي النهاية طالب المواطنون من ابناء الجنوب بضرورة ان تستفيد مناطقهم من شركات توليد الكهرباء الشمس والرياح حيث انه يتم انتاجها من الجنوب دون ان يحظى ابناءه باي فائدة بتخفيض التعرفة في تلك المناطق وهو الامر الذي بات ضرورة قصوى وصولا ببصيص امل في عتمة مظلمة لدى الجنوبيين.

 محرر الشؤون المحلية - مع بدء فصل الشتاء ودخول 'المربعانية' وبعد احوال وظروف معيشية صعبة يعيشها الاردنيون بمختلف اماكنهم، وباعتراف حكومي بان الوضع الاقتصادي اصبح صعبا، تكشر شركة كهرباء الجنوب عن انيابها لتحصيل الذمم المتراكمة على المشتركين ولكن بطريقة فصل التيار.

مواطنون قالوا ان من حق الشركة المطالبة بالذمم المستحقة على المواطنين ولكن ضمن المعقول على حد تعبيرهم، وليس بطريقة الحملات المكثفة لفصل التيار لتحصيل الذمم دون مراعاة الظروف الاقتصادية ودخول الشتاء وكذلك امتحانات الثانوية العامة.
ذات المواطنين قالوا ان تغيير العدادات الى 'سمارت' الكتروني ادى الى سهولة العقاب كما وصفه البعض وهو قيام الشركة بفصل التيار وهو ما اعتبروه عقابا غير عادل مطالبين الشركة بتحمل مسؤولياتها تجاه المواطنين والتسهيل عليهم والتخفيف من اعبائهم .

وان تقوم الشركة بضمان تحصيل ذممها ومستحقاتها ولكن دون عقاب، افلا تدري كهرباء الجنوب ان هناك من يعتمد على الكهرباء للتدفئة، ولا تدري ان امتحانات التوجيهي قد بدات وربما هناك الكثير من كبار السن والمرضى والذين يحتاجون للتيار الكهربائي.

نحن هنا لا نقول ان تغفل الشركة عن حقوقها ولكن تسهيل عمليات وشروط التحصيل يساهم في زيادة الايراد والتخفيف من نسب الذمم، بالاضافة الى ضرورة مراعاة ابناء الوطن من سكان الجنوب تحديدا والذين يعانون بالاصل من تدهور احوالهم الاقتصادية والظروف المحيطة يعيشها الجميع وقد اثرت سلبا على الاقتصاد بشكل كلي.

وفي النهاية طالب المواطنون من ابناء الجنوب بضرورة ان تستفيد مناطقهم من شركات توليد الكهرباء الشمس والرياح حيث انه يتم انتاجها من الجنوب دون ان يحظى ابناءه باي فائدة بتخفيض التعرفة في تلك المناطق وهو الامر الذي بات ضرورة قصوى وصولا ببصيص امل في عتمة مظلمة لدى الجنوبيين.