هنا بَين رُكام منزلي حيث الشُّعور بِالعجز والشَّجن،مَا تبقَّى من منزلي سِوى ذِكريات تتلاشى في كل مكان، والصُّور التي كانت تَعلُو جدران منزلي اليوم أَصبَحت رمادًا يُذَكرنِي بِماض لََا يَعود، هنا كان طِفلي يُدَاعِب دُميته ظنًّا منه أنَّ الخارج حلم، لَكن مهلاً أَين طفلي! هل يسمع صُراخي الآن! وسط هذا الحزن الذي يُمزِّق قلبي، سمعت بُكاء طِفْل صغير لََا يزال عالقًا هنا تَحت الأنقاض أَجل هُنا! هل هذا صَغيرِي! يداي يبحثَان عن طِفلِي تَارة، ووجهي الملطخ بِالدِّماء، ورؤيتي لعجوز يبكي دم على عائلته فُطر الحُزن قَلبي تَارة أُخرَى، قَدماي لَم تعد تحملني بَعد الآن. رُبما نَعود يوْمًا إِلى الحياة بَعد ظلام هَذه اللَّيلة.
-ليان بني سلمان
هنا بَين رُكام منزلي حيث الشُّعور بِالعجز والشَّجن،مَا تبقَّى من منزلي سِوى ذِكريات تتلاشى في كل مكان، والصُّور التي كانت تَعلُو جدران منزلي اليوم أَصبَحت رمادًا يُذَكرنِي بِماض لََا يَعود، هنا كان طِفلي يُدَاعِب دُميته ظنًّا منه أنَّ الخارج حلم، لَكن مهلاً أَين طفلي! هل يسمع صُراخي الآن! وسط هذا الحزن الذي يُمزِّق قلبي، سمعت بُكاء طِفْل صغير لََا يزال عالقًا هنا تَحت الأنقاض أَجل هُنا! هل هذا صَغيرِي! يداي يبحثَان عن طِفلِي تَارة، ووجهي الملطخ بِالدِّماء، ورؤيتي لعجوز يبكي دم على عائلته فُطر الحُزن قَلبي تَارة أُخرَى، قَدماي لَم تعد تحملني بَعد الآن. رُبما نَعود يوْمًا إِلى الحياة بَعد ظلام هَذه اللَّيلة.
-ليان بني سلمان
هنا بَين رُكام منزلي حيث الشُّعور بِالعجز والشَّجن،مَا تبقَّى من منزلي سِوى ذِكريات تتلاشى في كل مكان، والصُّور التي كانت تَعلُو جدران منزلي اليوم أَصبَحت رمادًا يُذَكرنِي بِماض لََا يَعود، هنا كان طِفلي يُدَاعِب دُميته ظنًّا منه أنَّ الخارج حلم، لَكن مهلاً أَين طفلي! هل يسمع صُراخي الآن! وسط هذا الحزن الذي يُمزِّق قلبي، سمعت بُكاء طِفْل صغير لََا يزال عالقًا هنا تَحت الأنقاض أَجل هُنا! هل هذا صَغيرِي! يداي يبحثَان عن طِفلِي تَارة، ووجهي الملطخ بِالدِّماء، ورؤيتي لعجوز يبكي دم على عائلته فُطر الحُزن قَلبي تَارة أُخرَى، قَدماي لَم تعد تحملني بَعد الآن. رُبما نَعود يوْمًا إِلى الحياة بَعد ظلام هَذه اللَّيلة.
التعليقات
غزة
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
غزة
-ليان بني سلمان
هنا بَين رُكام منزلي حيث الشُّعور بِالعجز والشَّجن،مَا تبقَّى من منزلي سِوى ذِكريات تتلاشى في كل مكان، والصُّور التي كانت تَعلُو جدران منزلي اليوم أَصبَحت رمادًا يُذَكرنِي بِماض لََا يَعود، هنا كان طِفلي يُدَاعِب دُميته ظنًّا منه أنَّ الخارج حلم، لَكن مهلاً أَين طفلي! هل يسمع صُراخي الآن! وسط هذا الحزن الذي يُمزِّق قلبي، سمعت بُكاء طِفْل صغير لََا يزال عالقًا هنا تَحت الأنقاض أَجل هُنا! هل هذا صَغيرِي! يداي يبحثَان عن طِفلِي تَارة، ووجهي الملطخ بِالدِّماء، ورؤيتي لعجوز يبكي دم على عائلته فُطر الحُزن قَلبي تَارة أُخرَى، قَدماي لَم تعد تحملني بَعد الآن. رُبما نَعود يوْمًا إِلى الحياة بَعد ظلام هَذه اللَّيلة.
التعليقات