اكثم الخريشة- يُعتبر نقيب المحامين الأردنيين، يحيى أبو عبود، نموذجًا يُحتذى به في عالم القانون والمهنة والعمل النقابي، فهو شخصية دافئة، تنبعث منها روح الصدق والدماثة، تجعلك تشعر بالراحة عند تبادل الحديث معه. كانت لدي فرصة للقاءه صدفة خلال واجب عزاء، حيث دارت بيننا أحاديث مطولة، وقد كان لي الشرف في التعرف على أفكاره ورؤاه.

في البداية، لم أخفِ جفاف حديثي معه، لكن سرعان ما تغيّرت انطباعاتي بعد الاستماع لكلماته العميقة وآرائه المتزنة حول العديد من القضايا. أدركت أنه ليس نقيبًا فحسب، بل إنسان يحمل في قلبه قيمًا سامية من الدين والأخلاق. يظهر حرصه الكبير على سمعة نقابة المحامين ودورها الفعّال في المجتمع، حيث يدافع عنها بشغف ويُبرز إنجازاتها عبر الزمن.

ما يُميز أبو عبود هو عدم اختزاله لإنجازات النقابة في شخصه، بل يُثني على من سبقوه ويعظم إنجازاتهم، ويثني على العاملين باخلاص وجد من اجل تحقيق غايات واهداف النقابة، مشيرًا إلى أهمية بناء العمل على ما تم تحقيقه سابقًا. ورغم أنني لا تربطني به أي علاقة سابقة، إلا أن حديثه كان يعكس حرصًا حقيقيًا على سمعة النقابة ورفعة ومكانة منتسبيها.

أبو عبود، طوبى لنقاء سريرتك وصفاء نواياك. إن ضميرك الحي وصراحتك المتناهية يجعلك مثالًا يُحتذى به. وإنني ممتن للفرصة التي أتيحت لي للحديث معك، وأتمنى لك المزيد من النجاح في مهمتك النبيلة.

اكثم الخريشة- يُعتبر نقيب المحامين الأردنيين، يحيى أبو عبود، نموذجًا يُحتذى به في عالم القانون والمهنة والعمل النقابي، فهو شخصية دافئة، تنبعث منها روح الصدق والدماثة، تجعلك تشعر بالراحة عند تبادل الحديث معه. كانت لدي فرصة للقاءه صدفة خلال واجب عزاء، حيث دارت بيننا أحاديث مطولة، وقد كان لي الشرف في التعرف على أفكاره ورؤاه.

في البداية، لم أخفِ جفاف حديثي معه، لكن سرعان ما تغيّرت انطباعاتي بعد الاستماع لكلماته العميقة وآرائه المتزنة حول العديد من القضايا. أدركت أنه ليس نقيبًا فحسب، بل إنسان يحمل في قلبه قيمًا سامية من الدين والأخلاق. يظهر حرصه الكبير على سمعة نقابة المحامين ودورها الفعّال في المجتمع، حيث يدافع عنها بشغف ويُبرز إنجازاتها عبر الزمن.

ما يُميز أبو عبود هو عدم اختزاله لإنجازات النقابة في شخصه، بل يُثني على من سبقوه ويعظم إنجازاتهم، ويثني على العاملين باخلاص وجد من اجل تحقيق غايات واهداف النقابة، مشيرًا إلى أهمية بناء العمل على ما تم تحقيقه سابقًا. ورغم أنني لا تربطني به أي علاقة سابقة، إلا أن حديثه كان يعكس حرصًا حقيقيًا على سمعة النقابة ورفعة ومكانة منتسبيها.

أبو عبود، طوبى لنقاء سريرتك وصفاء نواياك. إن ضميرك الحي وصراحتك المتناهية يجعلك مثالًا يُحتذى به. وإنني ممتن للفرصة التي أتيحت لي للحديث معك، وأتمنى لك المزيد من النجاح في مهمتك النبيلة.

اكثم الخريشة- يُعتبر نقيب المحامين الأردنيين، يحيى أبو عبود، نموذجًا يُحتذى به في عالم القانون والمهنة والعمل النقابي، فهو شخصية دافئة، تنبعث منها روح الصدق والدماثة، تجعلك تشعر بالراحة عند تبادل الحديث معه. كانت لدي فرصة للقاءه صدفة خلال واجب عزاء، حيث دارت بيننا أحاديث مطولة، وقد كان لي الشرف في التعرف على أفكاره ورؤاه.

في البداية، لم أخفِ جفاف حديثي معه، لكن سرعان ما تغيّرت انطباعاتي بعد الاستماع لكلماته العميقة وآرائه المتزنة حول العديد من القضايا. أدركت أنه ليس نقيبًا فحسب، بل إنسان يحمل في قلبه قيمًا سامية من الدين والأخلاق. يظهر حرصه الكبير على سمعة نقابة المحامين ودورها الفعّال في المجتمع، حيث يدافع عنها بشغف ويُبرز إنجازاتها عبر الزمن.

ما يُميز أبو عبود هو عدم اختزاله لإنجازات النقابة في شخصه، بل يُثني على من سبقوه ويعظم إنجازاتهم، ويثني على العاملين باخلاص وجد من اجل تحقيق غايات واهداف النقابة، مشيرًا إلى أهمية بناء العمل على ما تم تحقيقه سابقًا. ورغم أنني لا تربطني به أي علاقة سابقة، إلا أن حديثه كان يعكس حرصًا حقيقيًا على سمعة النقابة ورفعة ومكانة منتسبيها.

أبو عبود، طوبى لنقاء سريرتك وصفاء نواياك. إن ضميرك الحي وصراحتك المتناهية يجعلك مثالًا يُحتذى به. وإنني ممتن للفرصة التي أتيحت لي للحديث معك، وأتمنى لك المزيد من النجاح في مهمتك النبيلة.