أثار النائب السابق أمجد المسلماني تساؤلات حول أسباب استبعاد بعض ممثلي العاصمة عمان من اللقاءات مع جلالة الملك، مشيرًا إلى أن القائمين على تنظيم هذه الدعوات قد يفتقرون إلى معرفة كافية بممثلي وأهالي العاصمة.
وأكد المسلماني في تصريحاته أن العاصمة، بما تمثله من أهمية وطنية وسياسية، تستحق أن يكون لممثليها حضور دائم في مثل هذه اللقاءات الوطنية المهمة. وأضاف أن تجاهل بعض الشخصيات يعكس خللًا يجب معالجته لضمان تمثيل عادل وشامل للجميع.
وختم المسلماني حديثه بالدعوة إلى مراجعة آليات تنظيم الدعوات للقاءات الملكية، بحيث تضمن مشاركة أوسع وأكثر شمولية لمختلف ممثلي المجتمع الأردني.
أثار النائب السابق أمجد المسلماني تساؤلات حول أسباب استبعاد بعض ممثلي العاصمة عمان من اللقاءات مع جلالة الملك، مشيرًا إلى أن القائمين على تنظيم هذه الدعوات قد يفتقرون إلى معرفة كافية بممثلي وأهالي العاصمة.
وأكد المسلماني في تصريحاته أن العاصمة، بما تمثله من أهمية وطنية وسياسية، تستحق أن يكون لممثليها حضور دائم في مثل هذه اللقاءات الوطنية المهمة. وأضاف أن تجاهل بعض الشخصيات يعكس خللًا يجب معالجته لضمان تمثيل عادل وشامل للجميع.
وختم المسلماني حديثه بالدعوة إلى مراجعة آليات تنظيم الدعوات للقاءات الملكية، بحيث تضمن مشاركة أوسع وأكثر شمولية لمختلف ممثلي المجتمع الأردني.
أثار النائب السابق أمجد المسلماني تساؤلات حول أسباب استبعاد بعض ممثلي العاصمة عمان من اللقاءات مع جلالة الملك، مشيرًا إلى أن القائمين على تنظيم هذه الدعوات قد يفتقرون إلى معرفة كافية بممثلي وأهالي العاصمة.
وأكد المسلماني في تصريحاته أن العاصمة، بما تمثله من أهمية وطنية وسياسية، تستحق أن يكون لممثليها حضور دائم في مثل هذه اللقاءات الوطنية المهمة. وأضاف أن تجاهل بعض الشخصيات يعكس خللًا يجب معالجته لضمان تمثيل عادل وشامل للجميع.
وختم المسلماني حديثه بالدعوة إلى مراجعة آليات تنظيم الدعوات للقاءات الملكية، بحيث تضمن مشاركة أوسع وأكثر شمولية لمختلف ممثلي المجتمع الأردني.
التعليقات
المسلماني يتساءل: لماذا يتم إقصاء بعض ممثلي العاصمة عن لقاء جلالة الملك؟
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
المسلماني يتساءل: لماذا يتم إقصاء بعض ممثلي العاصمة عن لقاء جلالة الملك؟
أثار النائب السابق أمجد المسلماني تساؤلات حول أسباب استبعاد بعض ممثلي العاصمة عمان من اللقاءات مع جلالة الملك، مشيرًا إلى أن القائمين على تنظيم هذه الدعوات قد يفتقرون إلى معرفة كافية بممثلي وأهالي العاصمة.
وأكد المسلماني في تصريحاته أن العاصمة، بما تمثله من أهمية وطنية وسياسية، تستحق أن يكون لممثليها حضور دائم في مثل هذه اللقاءات الوطنية المهمة. وأضاف أن تجاهل بعض الشخصيات يعكس خللًا يجب معالجته لضمان تمثيل عادل وشامل للجميع.
وختم المسلماني حديثه بالدعوة إلى مراجعة آليات تنظيم الدعوات للقاءات الملكية، بحيث تضمن مشاركة أوسع وأكثر شمولية لمختلف ممثلي المجتمع الأردني.
التعليقات