يتشرف رئيس مجلس إدارة نادي الجالية الأردنية وأعضاء مجلس الإدارة وأعضاء الجمعية العمومية بتقديم أجمل التهاني والتبريكات إلى أبنائنا الطلبة وذويهم بمناسبة النجاح والتفوق في نتائج امتحان الثانوية العامة.

مؤكدين أن تلك اللحظات تعد هي الأجمل والأغلى والأكثر فرحًا وابتهاجًا وسعادة لأنها تحمل نتائج سهر وحصد ثمار التعب وتحقيق النجاح العلمي والأكاديمي نتيجة للمجهود والإبداع الذي مرده العزم والإصرار والتصميم والإيمان بالعلم ومكانته وأثره على الفرد والمجتمع ولا تتحق إلا بالبذل والمثابرة والتمسك بمبادىء ديننا الحنيف وأهمية العلم والتعلم والأخلاق التي هي مقياس تقدم الأمم وسبيلها في طرق المجد والعلا والارتقاء والتميز والتقدم.

وبتلك المناسبة في هذه الأيام المباركة نجدد المباركة للجميع سائلين المولى عز وجل دوام التقدم والتوفيق موجهين رسالة إلى من لم يحالفه الحظ أن الأمر لم ينتهِ والفرصة قائمة والأمل موجود وأن الإبداع هو تحويل التعثر إلى فرصة نجاح داعين المولى عز وجل أن يوفقهم في قادم الأيام.

يتشرف رئيس مجلس إدارة نادي الجالية الأردنية وأعضاء مجلس الإدارة وأعضاء الجمعية العمومية بتقديم أجمل التهاني والتبريكات إلى أبنائنا الطلبة وذويهم بمناسبة النجاح والتفوق في نتائج امتحان الثانوية العامة.

مؤكدين أن تلك اللحظات تعد هي الأجمل والأغلى والأكثر فرحًا وابتهاجًا وسعادة لأنها تحمل نتائج سهر وحصد ثمار التعب وتحقيق النجاح العلمي والأكاديمي نتيجة للمجهود والإبداع الذي مرده العزم والإصرار والتصميم والإيمان بالعلم ومكانته وأثره على الفرد والمجتمع ولا تتحق إلا بالبذل والمثابرة والتمسك بمبادىء ديننا الحنيف وأهمية العلم والتعلم والأخلاق التي هي مقياس تقدم الأمم وسبيلها في طرق المجد والعلا والارتقاء والتميز والتقدم.

وبتلك المناسبة في هذه الأيام المباركة نجدد المباركة للجميع سائلين المولى عز وجل دوام التقدم والتوفيق موجهين رسالة إلى من لم يحالفه الحظ أن الأمر لم ينتهِ والفرصة قائمة والأمل موجود وأن الإبداع هو تحويل التعثر إلى فرصة نجاح داعين المولى عز وجل أن يوفقهم في قادم الأيام.

يتشرف رئيس مجلس إدارة نادي الجالية الأردنية وأعضاء مجلس الإدارة وأعضاء الجمعية العمومية بتقديم أجمل التهاني والتبريكات إلى أبنائنا الطلبة وذويهم بمناسبة النجاح والتفوق في نتائج امتحان الثانوية العامة.

مؤكدين أن تلك اللحظات تعد هي الأجمل والأغلى والأكثر فرحًا وابتهاجًا وسعادة لأنها تحمل نتائج سهر وحصد ثمار التعب وتحقيق النجاح العلمي والأكاديمي نتيجة للمجهود والإبداع الذي مرده العزم والإصرار والتصميم والإيمان بالعلم ومكانته وأثره على الفرد والمجتمع ولا تتحق إلا بالبذل والمثابرة والتمسك بمبادىء ديننا الحنيف وأهمية العلم والتعلم والأخلاق التي هي مقياس تقدم الأمم وسبيلها في طرق المجد والعلا والارتقاء والتميز والتقدم.

وبتلك المناسبة في هذه الأيام المباركة نجدد المباركة للجميع سائلين المولى عز وجل دوام التقدم والتوفيق موجهين رسالة إلى من لم يحالفه الحظ أن الأمر لم ينتهِ والفرصة قائمة والأمل موجود وأن الإبداع هو تحويل التعثر إلى فرصة نجاح داعين المولى عز وجل أن يوفقهم في قادم الأيام.