حوار ونقاش وما يسمى أخذ الرأي والمشوره من قبل رئيس الديوان الملكي مع مجلس النواب لتحديد هوية واسم شخص رئيس الوزراء القادم لحكومة ما يسمى برلمانيه . جميع النقاشات والحوارات تنصب حول محور اساسي من قبل اعضاء مجلس النواب على طرحهم وتشديدهم على ان يتم اختيار رئيساً غير تقليدي أي ليس من خيمة الرؤساء السابقين , واختيار رئيس طبعه جديده يستلم المهمه لأول مره . الفكره السائده هي عدم توزير النواب وخاصةً بهذه الفتره , ولضمان المحاصصه بالحقائب الوزاريه والمناصب بين النواب وعلى نظرية بوتين وميدفيدف عليهم إختيار احدهم لرئاسة الوزراء مع ضمانات المحاصصه بالحقائب بينهم ليس لهم شخصياً ولكن بشخصيات تمثلهم من خارج المجلس , وذر الرماد بعيون المواطنين من حيث التغيير بالشخصيات الهامه وإرضائهم برئيس وزراء نسخه جديده براقه . مسرحيه يتم وضع اللمسات الأخيره على السيناريو الخاص بها يصفق لها المواطنين بدايةً وبعد ذلك يشعرون بالمغص من الطعم الذي تناولوه من نوابهم المحترمين وحين تبدأ التعديلات الوزاريه تدريجياً لتوزير سعادتهم او حتى بقاء واجهاتهم . ليس المطلوب منا الإنتظار طويلاً لازاحة الستاره عن مسرحية مجلس النواب ليصبح السلطتين التشريعيه والتنفيذيه في آن واحد وبعنوان الجمل بما حمل .
مازن النمري
حوار ونقاش وما يسمى أخذ الرأي والمشوره من قبل رئيس الديوان الملكي مع مجلس النواب لتحديد هوية واسم شخص رئيس الوزراء القادم لحكومة ما يسمى برلمانيه . جميع النقاشات والحوارات تنصب حول محور اساسي من قبل اعضاء مجلس النواب على طرحهم وتشديدهم على ان يتم اختيار رئيساً غير تقليدي أي ليس من خيمة الرؤساء السابقين , واختيار رئيس طبعه جديده يستلم المهمه لأول مره . الفكره السائده هي عدم توزير النواب وخاصةً بهذه الفتره , ولضمان المحاصصه بالحقائب الوزاريه والمناصب بين النواب وعلى نظرية بوتين وميدفيدف عليهم إختيار احدهم لرئاسة الوزراء مع ضمانات المحاصصه بالحقائب بينهم ليس لهم شخصياً ولكن بشخصيات تمثلهم من خارج المجلس , وذر الرماد بعيون المواطنين من حيث التغيير بالشخصيات الهامه وإرضائهم برئيس وزراء نسخه جديده براقه . مسرحيه يتم وضع اللمسات الأخيره على السيناريو الخاص بها يصفق لها المواطنين بدايةً وبعد ذلك يشعرون بالمغص من الطعم الذي تناولوه من نوابهم المحترمين وحين تبدأ التعديلات الوزاريه تدريجياً لتوزير سعادتهم او حتى بقاء واجهاتهم . ليس المطلوب منا الإنتظار طويلاً لازاحة الستاره عن مسرحية مجلس النواب ليصبح السلطتين التشريعيه والتنفيذيه في آن واحد وبعنوان الجمل بما حمل .
مازن النمري
حوار ونقاش وما يسمى أخذ الرأي والمشوره من قبل رئيس الديوان الملكي مع مجلس النواب لتحديد هوية واسم شخص رئيس الوزراء القادم لحكومة ما يسمى برلمانيه . جميع النقاشات والحوارات تنصب حول محور اساسي من قبل اعضاء مجلس النواب على طرحهم وتشديدهم على ان يتم اختيار رئيساً غير تقليدي أي ليس من خيمة الرؤساء السابقين , واختيار رئيس طبعه جديده يستلم المهمه لأول مره . الفكره السائده هي عدم توزير النواب وخاصةً بهذه الفتره , ولضمان المحاصصه بالحقائب الوزاريه والمناصب بين النواب وعلى نظرية بوتين وميدفيدف عليهم إختيار احدهم لرئاسة الوزراء مع ضمانات المحاصصه بالحقائب بينهم ليس لهم شخصياً ولكن بشخصيات تمثلهم من خارج المجلس , وذر الرماد بعيون المواطنين من حيث التغيير بالشخصيات الهامه وإرضائهم برئيس وزراء نسخه جديده براقه . مسرحيه يتم وضع اللمسات الأخيره على السيناريو الخاص بها يصفق لها المواطنين بدايةً وبعد ذلك يشعرون بالمغص من الطعم الذي تناولوه من نوابهم المحترمين وحين تبدأ التعديلات الوزاريه تدريجياً لتوزير سعادتهم او حتى بقاء واجهاتهم . ليس المطلوب منا الإنتظار طويلاً لازاحة الستاره عن مسرحية مجلس النواب ليصبح السلطتين التشريعيه والتنفيذيه في آن واحد وبعنوان الجمل بما حمل .
مازن النمري
التعليقات
كلام 100%
مهند عتوم
اصبت اخي الكاتب مازن ..كلام صحيح مئه بالمئه ..وننتظر ما سيقرره الديوان..والطراونه . ...
سمراء
قراءه واقعيه ومنطقيه مئه بالمئه ولك الشكر والتقدير الأستاذ مازن النمري وادامك وقلمك الشريف الجريء .
عبدالله العمري
الجمل بما حمل
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الجمل بما حمل
حوار ونقاش وما يسمى أخذ الرأي والمشوره من قبل رئيس الديوان الملكي مع مجلس النواب لتحديد هوية واسم شخص رئيس الوزراء القادم لحكومة ما يسمى برلمانيه . جميع النقاشات والحوارات تنصب حول محور اساسي من قبل اعضاء مجلس النواب على طرحهم وتشديدهم على ان يتم اختيار رئيساً غير تقليدي أي ليس من خيمة الرؤساء السابقين , واختيار رئيس طبعه جديده يستلم المهمه لأول مره . الفكره السائده هي عدم توزير النواب وخاصةً بهذه الفتره , ولضمان المحاصصه بالحقائب الوزاريه والمناصب بين النواب وعلى نظرية بوتين وميدفيدف عليهم إختيار احدهم لرئاسة الوزراء مع ضمانات المحاصصه بالحقائب بينهم ليس لهم شخصياً ولكن بشخصيات تمثلهم من خارج المجلس , وذر الرماد بعيون المواطنين من حيث التغيير بالشخصيات الهامه وإرضائهم برئيس وزراء نسخه جديده براقه . مسرحيه يتم وضع اللمسات الأخيره على السيناريو الخاص بها يصفق لها المواطنين بدايةً وبعد ذلك يشعرون بالمغص من الطعم الذي تناولوه من نوابهم المحترمين وحين تبدأ التعديلات الوزاريه تدريجياً لتوزير سعادتهم او حتى بقاء واجهاتهم . ليس المطلوب منا الإنتظار طويلاً لازاحة الستاره عن مسرحية مجلس النواب ليصبح السلطتين التشريعيه والتنفيذيه في آن واحد وبعنوان الجمل بما حمل .
التعليقات
...